اﻷلمان يعملون كي يدفعوا اقساط التأمين للحوادث الشخصية والحريق والسيارة والصحة ، اﻷلمان اذا ما رسمت خط على اﻷرض ووضعت امامه لافتة قف سوف يقف الى اجل غير مسمى ، في المانيا ارتدي بنطالي لعشرين يوما دون ان استبدله ، وحذائي لا احتاج الى ان انظفة كل يوم ، في المانيا كل شيء نظيف ، اﻷلمان ينهون ما بداؤ به ولا يتوقفون كي يقولوا سوف نكمله لاحقا ، اﻷلمان يلتزمون بالمواعيد ولا يتأخرون عن مواعيدهم ، اﻷلمان يعلمونك لغتهم تمشيا مع المثل العربي القائل ؛ تعلم لغة اﻷخرين يؤمنك من شرهم ، اﻷلمان لا يحبون الاجانب كثيرا ولكنهم يحبون ان يقدموا ما لديهم لﻷخرين كي يعيش هؤلاء اﻷخرين المانا ثقافيا ، اﻷلمان شعب يفكر في جميع الاحتمالات ومن ثم قدم اجابته بهدوء.
ما سبق كان مجرد مختصرات لجمل ضمن حواريات تمت مع عرب واوربيين يعيشون في المانيا.وخلاصتها من وجهة نظري ان المانيا تعيد ترتيب موقعها بين اﻷمم لتكون في الصدارة في كل شيء ، وهي بذلك تعيد تشكيل الصورة النمطية السلبية التي كونها اﻹعلام الغربي واﻷمريكي خصوصا عنها خلال خمسون عاما مضت ، وهي كدولة تمكنت من جعل نفسها من أكثر الدول حبا لدى اﻷخرين وفي أقل من خمس سنوات ، وكما علقت مقدمة البرنامج الذي بث على قناة DW في نهايته ؛ المانيا هي دولة الأن محبوبة عند اﻷخرين من شعوب العالم ..إذا رغبت الدولة اﻷلمانية بذلك.
اﻷلمان يعملون كي يدفعوا اقساط التأمين للحوادث الشخصية والحريق والسيارة والصحة ، اﻷلمان اذا ما رسمت خط على اﻷرض ووضعت امامه لافتة قف سوف يقف الى اجل غير مسمى ، في المانيا ارتدي بنطالي لعشرين يوما دون ان استبدله ، وحذائي لا احتاج الى ان انظفة كل يوم ، في المانيا كل شيء نظيف ، اﻷلمان ينهون ما بداؤ به ولا يتوقفون كي يقولوا سوف نكمله لاحقا ، اﻷلمان يلتزمون بالمواعيد ولا يتأخرون عن مواعيدهم ، اﻷلمان يعلمونك لغتهم تمشيا مع المثل العربي القائل ؛ تعلم لغة اﻷخرين يؤمنك من شرهم ، اﻷلمان لا يحبون الاجانب كثيرا ولكنهم يحبون ان يقدموا ما لديهم لﻷخرين كي يعيش هؤلاء اﻷخرين المانا ثقافيا ، اﻷلمان شعب يفكر في جميع الاحتمالات ومن ثم قدم اجابته بهدوء.
ما سبق كان مجرد مختصرات لجمل ضمن حواريات تمت مع عرب واوربيين يعيشون في المانيا.وخلاصتها من وجهة نظري ان المانيا تعيد ترتيب موقعها بين اﻷمم لتكون في الصدارة في كل شيء ، وهي بذلك تعيد تشكيل الصورة النمطية السلبية التي كونها اﻹعلام الغربي واﻷمريكي خصوصا عنها خلال خمسون عاما مضت ، وهي كدولة تمكنت من جعل نفسها من أكثر الدول حبا لدى اﻷخرين وفي أقل من خمس سنوات ، وكما علقت مقدمة البرنامج الذي بث على قناة DW في نهايته ؛ المانيا هي دولة الأن محبوبة عند اﻷخرين من شعوب العالم ..إذا رغبت الدولة اﻷلمانية بذلك.
اﻷلمان يعملون كي يدفعوا اقساط التأمين للحوادث الشخصية والحريق والسيارة والصحة ، اﻷلمان اذا ما رسمت خط على اﻷرض ووضعت امامه لافتة قف سوف يقف الى اجل غير مسمى ، في المانيا ارتدي بنطالي لعشرين يوما دون ان استبدله ، وحذائي لا احتاج الى ان انظفة كل يوم ، في المانيا كل شيء نظيف ، اﻷلمان ينهون ما بداؤ به ولا يتوقفون كي يقولوا سوف نكمله لاحقا ، اﻷلمان يلتزمون بالمواعيد ولا يتأخرون عن مواعيدهم ، اﻷلمان يعلمونك لغتهم تمشيا مع المثل العربي القائل ؛ تعلم لغة اﻷخرين يؤمنك من شرهم ، اﻷلمان لا يحبون الاجانب كثيرا ولكنهم يحبون ان يقدموا ما لديهم لﻷخرين كي يعيش هؤلاء اﻷخرين المانا ثقافيا ، اﻷلمان شعب يفكر في جميع الاحتمالات ومن ثم قدم اجابته بهدوء.
ما سبق كان مجرد مختصرات لجمل ضمن حواريات تمت مع عرب واوربيين يعيشون في المانيا.وخلاصتها من وجهة نظري ان المانيا تعيد ترتيب موقعها بين اﻷمم لتكون في الصدارة في كل شيء ، وهي بذلك تعيد تشكيل الصورة النمطية السلبية التي كونها اﻹعلام الغربي واﻷمريكي خصوصا عنها خلال خمسون عاما مضت ، وهي كدولة تمكنت من جعل نفسها من أكثر الدول حبا لدى اﻷخرين وفي أقل من خمس سنوات ، وكما علقت مقدمة البرنامج الذي بث على قناة DW في نهايته ؛ المانيا هي دولة الأن محبوبة عند اﻷخرين من شعوب العالم ..إذا رغبت الدولة اﻷلمانية بذلك.
التعليقات