أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أمس الجمعة أنها لن تنشر مجموعة من الرسائل الإلكترونية التي كانت وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون خزنتها على خادم خاص، لاحتوائها على معلومات مصنفة 'سرية للغاية'، وذلك في فصل جديد من فصول العاصفة السياسية التي أثارتها هذه القضية في واشنطن.
وقال المتحدث باسم الوزارة جون كيربي إن تصنيف هذه الوثائق 'سيتم تحديثه بناء على طلب أجهزة الاستخبارات لأنها تحتوي على معلومات مصنفة ضمن خانة سري للغاية'.
ويأتي هذا التطور في الوقت الذي تخوض فيه كلينتون حملة انتخابية في ولاية آيوا لنيل ترشيح حزبها، الديموقراطي، إلى الانتخابات الرئاسية.
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أمس الجمعة أنها لن تنشر مجموعة من الرسائل الإلكترونية التي كانت وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون خزنتها على خادم خاص، لاحتوائها على معلومات مصنفة 'سرية للغاية'، وذلك في فصل جديد من فصول العاصفة السياسية التي أثارتها هذه القضية في واشنطن.
وقال المتحدث باسم الوزارة جون كيربي إن تصنيف هذه الوثائق 'سيتم تحديثه بناء على طلب أجهزة الاستخبارات لأنها تحتوي على معلومات مصنفة ضمن خانة سري للغاية'.
ويأتي هذا التطور في الوقت الذي تخوض فيه كلينتون حملة انتخابية في ولاية آيوا لنيل ترشيح حزبها، الديموقراطي، إلى الانتخابات الرئاسية.
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أمس الجمعة أنها لن تنشر مجموعة من الرسائل الإلكترونية التي كانت وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون خزنتها على خادم خاص، لاحتوائها على معلومات مصنفة 'سرية للغاية'، وذلك في فصل جديد من فصول العاصفة السياسية التي أثارتها هذه القضية في واشنطن.
وقال المتحدث باسم الوزارة جون كيربي إن تصنيف هذه الوثائق 'سيتم تحديثه بناء على طلب أجهزة الاستخبارات لأنها تحتوي على معلومات مصنفة ضمن خانة سري للغاية'.
ويأتي هذا التطور في الوقت الذي تخوض فيه كلينتون حملة انتخابية في ولاية آيوا لنيل ترشيح حزبها، الديموقراطي، إلى الانتخابات الرئاسية.
التعليقات