الأردنيُ يرفع ُيديه عاليا إلى السـمـاءْ
ويتوسـلُ إلى الله ويُكثـرُ الأمـَلُ والرجـاءْ
أن يُباركَ في ميلادِ سـيدُنا أبا الحُسيـنُ
ويُديمُ عليه موفورَالصٍحـَةِ وطولَ البقاءْ.
أبا الحُسـينُ لا يكلُ ولا يملُ لأجـلِ الأردنِ
من أجلِ رفعتهِ وزيادَة ُالإزدهار والبناءْ
وأرسى علاقات ُالوُد ِوالإحترام ِمع العالم
ومع المسلمينَ والعربِ الصداقةُ والإخاءْ.
أبا الحسينُ رسخ َالديمقراطية ُوحُريةُ الرأيِ
لتكونَ لمصلحـةِ الأردن ِلا نِفاقا ولا رياءْ
والعدالةُ بين المواطنينَ ما يسعى لأجله
وجَعلها أمانةً بين يديْ الأمنِ والقَضاءْ .
أبا الحسين ُقلبهُ يتسعُ حُبا لكلِ الأردُنيين
لا يُريدَ أن يرى مظلوما فيها ولا فـَقراءْ
والصٍحـةُ وما تمثلهُ المدينةُ الطبية ُوغيرها
شاهدُ حَي ٍعلى مكارمهِ وأياديه البَيضاءْ.
أبا الحسـيـن ُقال أن الإرهابَ عـدو لنا وللبشَريَةِ
وسَنُحاربُهُ بشدةٍ كما نُحاربُ الفِتنَ والأعـداءْ
وأن حُـدودَ الأردُن ِسـتبقى عَصيةٌ وصامِدة
ومن يَمسها بسوءٍ سيكونُ مصيرُهُ الفناءْ .
أبا الحسين ُلا أغلى وأحَبُ من الأقصى على قلبـِـهِ
أولى القبلتين ِوثالثُ الحرمين ِوكُرمـَت بالإسـراءْ
وفلسـطيـنُ لا تغيبُ لحظـةً عن ناظِرَيـْـهِ وفكــرهِ
وسَيؤُم الصلاةَ في الأقصى بإذن الله مع الشُـرفـاءْ.
* عزام محمد البوريني
الأردنيُ يرفع ُيديه عاليا إلى السـمـاءْ
ويتوسـلُ إلى الله ويُكثـرُ الأمـَلُ والرجـاءْ
أن يُباركَ في ميلادِ سـيدُنا أبا الحُسيـنُ
ويُديمُ عليه موفورَالصٍحـَةِ وطولَ البقاءْ.
أبا الحُسـينُ لا يكلُ ولا يملُ لأجـلِ الأردنِ
من أجلِ رفعتهِ وزيادَة ُالإزدهار والبناءْ
وأرسى علاقات ُالوُد ِوالإحترام ِمع العالم
ومع المسلمينَ والعربِ الصداقةُ والإخاءْ.
أبا الحسينُ رسخ َالديمقراطية ُوحُريةُ الرأيِ
لتكونَ لمصلحـةِ الأردن ِلا نِفاقا ولا رياءْ
والعدالةُ بين المواطنينَ ما يسعى لأجله
وجَعلها أمانةً بين يديْ الأمنِ والقَضاءْ .
أبا الحسين ُقلبهُ يتسعُ حُبا لكلِ الأردُنيين
لا يُريدَ أن يرى مظلوما فيها ولا فـَقراءْ
والصٍحـةُ وما تمثلهُ المدينةُ الطبية ُوغيرها
شاهدُ حَي ٍعلى مكارمهِ وأياديه البَيضاءْ.
أبا الحسـيـن ُقال أن الإرهابَ عـدو لنا وللبشَريَةِ
وسَنُحاربُهُ بشدةٍ كما نُحاربُ الفِتنَ والأعـداءْ
وأن حُـدودَ الأردُن ِسـتبقى عَصيةٌ وصامِدة
ومن يَمسها بسوءٍ سيكونُ مصيرُهُ الفناءْ .
أبا الحسين ُلا أغلى وأحَبُ من الأقصى على قلبـِـهِ
أولى القبلتين ِوثالثُ الحرمين ِوكُرمـَت بالإسـراءْ
وفلسـطيـنُ لا تغيبُ لحظـةً عن ناظِرَيـْـهِ وفكــرهِ
وسَيؤُم الصلاةَ في الأقصى بإذن الله مع الشُـرفـاءْ.
* عزام محمد البوريني
الأردنيُ يرفع ُيديه عاليا إلى السـمـاءْ
ويتوسـلُ إلى الله ويُكثـرُ الأمـَلُ والرجـاءْ
أن يُباركَ في ميلادِ سـيدُنا أبا الحُسيـنُ
ويُديمُ عليه موفورَالصٍحـَةِ وطولَ البقاءْ.
أبا الحُسـينُ لا يكلُ ولا يملُ لأجـلِ الأردنِ
من أجلِ رفعتهِ وزيادَة ُالإزدهار والبناءْ
وأرسى علاقات ُالوُد ِوالإحترام ِمع العالم
ومع المسلمينَ والعربِ الصداقةُ والإخاءْ.
أبا الحسينُ رسخ َالديمقراطية ُوحُريةُ الرأيِ
لتكونَ لمصلحـةِ الأردن ِلا نِفاقا ولا رياءْ
والعدالةُ بين المواطنينَ ما يسعى لأجله
وجَعلها أمانةً بين يديْ الأمنِ والقَضاءْ .
أبا الحسين ُقلبهُ يتسعُ حُبا لكلِ الأردُنيين
لا يُريدَ أن يرى مظلوما فيها ولا فـَقراءْ
والصٍحـةُ وما تمثلهُ المدينةُ الطبية ُوغيرها
شاهدُ حَي ٍعلى مكارمهِ وأياديه البَيضاءْ.
أبا الحسـيـن ُقال أن الإرهابَ عـدو لنا وللبشَريَةِ
وسَنُحاربُهُ بشدةٍ كما نُحاربُ الفِتنَ والأعـداءْ
وأن حُـدودَ الأردُن ِسـتبقى عَصيةٌ وصامِدة
ومن يَمسها بسوءٍ سيكونُ مصيرُهُ الفناءْ .
أبا الحسين ُلا أغلى وأحَبُ من الأقصى على قلبـِـهِ
أولى القبلتين ِوثالثُ الحرمين ِوكُرمـَت بالإسـراءْ
وفلسـطيـنُ لا تغيبُ لحظـةً عن ناظِرَيـْـهِ وفكــرهِ
وسَيؤُم الصلاةَ في الأقصى بإذن الله مع الشُـرفـاءْ.
* عزام محمد البوريني
التعليقات