«عُض قلبي ولا تَعض رغيفي» شعار ينصح به صديقي ابو محمود اصحاب وكوادر الصحف وخاصة الاسبوعية منها بأن يرفعوه في مواجهة قرار مجلس الوزراء بحجب الاعلان والاشتراك الحكومي عنها.
هذا القرار الذي شكل حكماً بالاعدام على هذه الصحف التي طالما ساهمت برفع سقف الحرية الصحفية، وتصدت للكثير من الظواهر السلبية في مجتمعنا، وتغنت بانجازات الوطن، وكشفت عن فاسدين نخروا عظامه.
هؤلاء لا يمكن ان يكافئوا بتجفيف آخر منابع رزقهم بعد ان شح الاعلان التجاري في ظل المنافسة الشديدة مع وسائل الاعلام الحديثة بدلاً من ان تسعى الحكومة الي دعمهم حتى يتمكنوا من مواصلة رسالتهم.
نجدها اليوم بقرارها هذا تساهم باصدار حكم باعدامها مما يعني تشريد كوادرها من موظفين وصحفيين وموزعين وغيرهم حيث ان كل واحدة من هذه الصحف تعيل عدداً من العائلات.
صديقي ابو محمود الذي لم يستبشر خيراً يوماً بأي حكومة جديدة لم يفاجأ بهكذا قرار لكنه يأسف ان تستهل الحكومة عهدها بالتضييق على الاعلام والعاملين به فاذا كانت هذه البداية بالصحافة التي تعتبر هي السلطة الرابعة وميزة من ميزات الوطن يتغنى بها فكيف ستكون قراراتها القادمة بحق باقي القطاعات التي يعتاش منها الشعب!؟
ابو محمود يتمنى ان لا تشكل الحكومة بقراراتها القادمة كتيبة اعدام بحق باقي منجزات الوطن.
«عُض قلبي ولا تَعض رغيفي» شعار ينصح به صديقي ابو محمود اصحاب وكوادر الصحف وخاصة الاسبوعية منها بأن يرفعوه في مواجهة قرار مجلس الوزراء بحجب الاعلان والاشتراك الحكومي عنها.
هذا القرار الذي شكل حكماً بالاعدام على هذه الصحف التي طالما ساهمت برفع سقف الحرية الصحفية، وتصدت للكثير من الظواهر السلبية في مجتمعنا، وتغنت بانجازات الوطن، وكشفت عن فاسدين نخروا عظامه.
هؤلاء لا يمكن ان يكافئوا بتجفيف آخر منابع رزقهم بعد ان شح الاعلان التجاري في ظل المنافسة الشديدة مع وسائل الاعلام الحديثة بدلاً من ان تسعى الحكومة الي دعمهم حتى يتمكنوا من مواصلة رسالتهم.
نجدها اليوم بقرارها هذا تساهم باصدار حكم باعدامها مما يعني تشريد كوادرها من موظفين وصحفيين وموزعين وغيرهم حيث ان كل واحدة من هذه الصحف تعيل عدداً من العائلات.
صديقي ابو محمود الذي لم يستبشر خيراً يوماً بأي حكومة جديدة لم يفاجأ بهكذا قرار لكنه يأسف ان تستهل الحكومة عهدها بالتضييق على الاعلام والعاملين به فاذا كانت هذه البداية بالصحافة التي تعتبر هي السلطة الرابعة وميزة من ميزات الوطن يتغنى بها فكيف ستكون قراراتها القادمة بحق باقي القطاعات التي يعتاش منها الشعب!؟
ابو محمود يتمنى ان لا تشكل الحكومة بقراراتها القادمة كتيبة اعدام بحق باقي منجزات الوطن.
«عُض قلبي ولا تَعض رغيفي» شعار ينصح به صديقي ابو محمود اصحاب وكوادر الصحف وخاصة الاسبوعية منها بأن يرفعوه في مواجهة قرار مجلس الوزراء بحجب الاعلان والاشتراك الحكومي عنها.
هذا القرار الذي شكل حكماً بالاعدام على هذه الصحف التي طالما ساهمت برفع سقف الحرية الصحفية، وتصدت للكثير من الظواهر السلبية في مجتمعنا، وتغنت بانجازات الوطن، وكشفت عن فاسدين نخروا عظامه.
هؤلاء لا يمكن ان يكافئوا بتجفيف آخر منابع رزقهم بعد ان شح الاعلان التجاري في ظل المنافسة الشديدة مع وسائل الاعلام الحديثة بدلاً من ان تسعى الحكومة الي دعمهم حتى يتمكنوا من مواصلة رسالتهم.
نجدها اليوم بقرارها هذا تساهم باصدار حكم باعدامها مما يعني تشريد كوادرها من موظفين وصحفيين وموزعين وغيرهم حيث ان كل واحدة من هذه الصحف تعيل عدداً من العائلات.
صديقي ابو محمود الذي لم يستبشر خيراً يوماً بأي حكومة جديدة لم يفاجأ بهكذا قرار لكنه يأسف ان تستهل الحكومة عهدها بالتضييق على الاعلام والعاملين به فاذا كانت هذه البداية بالصحافة التي تعتبر هي السلطة الرابعة وميزة من ميزات الوطن يتغنى بها فكيف ستكون قراراتها القادمة بحق باقي القطاعات التي يعتاش منها الشعب!؟
ابو محمود يتمنى ان لا تشكل الحكومة بقراراتها القادمة كتيبة اعدام بحق باقي منجزات الوطن.
التعليقات
الحكومة من اولها
سلامة تسلمك
ومحاصرة الاعلام الاردني وقطع الدعم عنه ليس بمصلحة الرفاعي وجوقته