ابو مازن يؤكد انه منع القاء الحجارة على الاسرائيلين من قبل الفلسطينين ورئيس المخابرات الفلسطينية يؤكد على قيام جهازه الأمني بمنع أكثر من 200 اعتداءعلى الاسرائيليين ، والفلسطينين وقعوا بين حيص الراتب وبيص الشهادة ، والقصة أكبر من ذلك بكثير فان من يقتل من الفلسطينين لايعرف ماذا تقرر السلطة بالنسبة لموته ؛ فهو شهيد عند الله وعند الشعب الغير موالي لأجهزة السلطة الأمنية ، وعند السلطة وأجهزتها الأمنية هو خارج عن اجماعها وقراراتها الأمنية .
وحكايات الشهداء المفترضون سياسيا والمؤكدون شعبيا كثيرة ولن تنتهي ، وأكثر ما يثير في الموقف أن هناك من يقوم بتأجيج مشاعر الشعب في الداخل هو يجلس خلف كرسي داخل مكتب مكيف بهواء ساخن ويشرب فنجان قهوة ويداعب بأصابعه مفاتيح الكي بورد بحثا عن رمز للثورة ، وهناك طفل غضب من أمه وغادر منزله وقام بقتل مستوطنه ، ورجل أمن فلسطيني تجاوز حدود ولاءه لرموز السلطة ولا يعرف الى اليوم هل تم تصفيته بتوافق أمني سلطوي إسرائيلي أم انه كان يقوم بعملية ' ليست جراحية ' ، وفتاة لاتعرف كيف تمسك بالسكين عندما تريدها ان تقتل وليست تقطع البصل وتموت بكل هدوء على حاجز اسرائيلي وتترك خلفها طفلين ، ورجل ثورة الكي بورد يتغزل بلون ثوبها وقوة عزيمتها ولايذكر طفليها الذين تركتهما خلفها ، وترتفع الرايات الإنقسامية رمز الثورجية من كل لون وشعار وتنتهي حفلة التناقضات السياسية والطفلين يناما دون غطاء امهم من اليوم وصاعدا .
وكي لاندخل في متاهة فلسطين ما بين ثورتها وسلطتها وبقية أصنام المعبد الفلسطيني الثورجي ، علينا أن نبتسم كلما جاءنا فاسق بنبأ يقول أن السلطة ترفض وتستنكر ومن ثم تشرب النخب في كأس الوطن ، والى اليوم وفي كل صباح يأتينا هذا الفاسق ويحدثنا عن ثورجية شارع الحمراء في بيروت ويشيح بوجهه عن معتقل نهر البارد وبقية معتقلات لبنان للفلسطينين ، وأجمل ما في الثورة الفلسطينية أنها ما تزال تطلق على نفسها ثورة وهي تلبس ربطات العنق الحريرية وبدلات باريس وتدهن يديها كل مساء باللونش لتزداد نعومة وطرواة كي تتمكن من ان تستخدمها في كتابة التاريخ الثورجي ، وهي ثورة ثورة حتى رباط الجزمة.
ابو مازن يؤكد انه منع القاء الحجارة على الاسرائيلين من قبل الفلسطينين ورئيس المخابرات الفلسطينية يؤكد على قيام جهازه الأمني بمنع أكثر من 200 اعتداءعلى الاسرائيليين ، والفلسطينين وقعوا بين حيص الراتب وبيص الشهادة ، والقصة أكبر من ذلك بكثير فان من يقتل من الفلسطينين لايعرف ماذا تقرر السلطة بالنسبة لموته ؛ فهو شهيد عند الله وعند الشعب الغير موالي لأجهزة السلطة الأمنية ، وعند السلطة وأجهزتها الأمنية هو خارج عن اجماعها وقراراتها الأمنية .
وحكايات الشهداء المفترضون سياسيا والمؤكدون شعبيا كثيرة ولن تنتهي ، وأكثر ما يثير في الموقف أن هناك من يقوم بتأجيج مشاعر الشعب في الداخل هو يجلس خلف كرسي داخل مكتب مكيف بهواء ساخن ويشرب فنجان قهوة ويداعب بأصابعه مفاتيح الكي بورد بحثا عن رمز للثورة ، وهناك طفل غضب من أمه وغادر منزله وقام بقتل مستوطنه ، ورجل أمن فلسطيني تجاوز حدود ولاءه لرموز السلطة ولا يعرف الى اليوم هل تم تصفيته بتوافق أمني سلطوي إسرائيلي أم انه كان يقوم بعملية ' ليست جراحية ' ، وفتاة لاتعرف كيف تمسك بالسكين عندما تريدها ان تقتل وليست تقطع البصل وتموت بكل هدوء على حاجز اسرائيلي وتترك خلفها طفلين ، ورجل ثورة الكي بورد يتغزل بلون ثوبها وقوة عزيمتها ولايذكر طفليها الذين تركتهما خلفها ، وترتفع الرايات الإنقسامية رمز الثورجية من كل لون وشعار وتنتهي حفلة التناقضات السياسية والطفلين يناما دون غطاء امهم من اليوم وصاعدا .
وكي لاندخل في متاهة فلسطين ما بين ثورتها وسلطتها وبقية أصنام المعبد الفلسطيني الثورجي ، علينا أن نبتسم كلما جاءنا فاسق بنبأ يقول أن السلطة ترفض وتستنكر ومن ثم تشرب النخب في كأس الوطن ، والى اليوم وفي كل صباح يأتينا هذا الفاسق ويحدثنا عن ثورجية شارع الحمراء في بيروت ويشيح بوجهه عن معتقل نهر البارد وبقية معتقلات لبنان للفلسطينين ، وأجمل ما في الثورة الفلسطينية أنها ما تزال تطلق على نفسها ثورة وهي تلبس ربطات العنق الحريرية وبدلات باريس وتدهن يديها كل مساء باللونش لتزداد نعومة وطرواة كي تتمكن من ان تستخدمها في كتابة التاريخ الثورجي ، وهي ثورة ثورة حتى رباط الجزمة.
ابو مازن يؤكد انه منع القاء الحجارة على الاسرائيلين من قبل الفلسطينين ورئيس المخابرات الفلسطينية يؤكد على قيام جهازه الأمني بمنع أكثر من 200 اعتداءعلى الاسرائيليين ، والفلسطينين وقعوا بين حيص الراتب وبيص الشهادة ، والقصة أكبر من ذلك بكثير فان من يقتل من الفلسطينين لايعرف ماذا تقرر السلطة بالنسبة لموته ؛ فهو شهيد عند الله وعند الشعب الغير موالي لأجهزة السلطة الأمنية ، وعند السلطة وأجهزتها الأمنية هو خارج عن اجماعها وقراراتها الأمنية .
وحكايات الشهداء المفترضون سياسيا والمؤكدون شعبيا كثيرة ولن تنتهي ، وأكثر ما يثير في الموقف أن هناك من يقوم بتأجيج مشاعر الشعب في الداخل هو يجلس خلف كرسي داخل مكتب مكيف بهواء ساخن ويشرب فنجان قهوة ويداعب بأصابعه مفاتيح الكي بورد بحثا عن رمز للثورة ، وهناك طفل غضب من أمه وغادر منزله وقام بقتل مستوطنه ، ورجل أمن فلسطيني تجاوز حدود ولاءه لرموز السلطة ولا يعرف الى اليوم هل تم تصفيته بتوافق أمني سلطوي إسرائيلي أم انه كان يقوم بعملية ' ليست جراحية ' ، وفتاة لاتعرف كيف تمسك بالسكين عندما تريدها ان تقتل وليست تقطع البصل وتموت بكل هدوء على حاجز اسرائيلي وتترك خلفها طفلين ، ورجل ثورة الكي بورد يتغزل بلون ثوبها وقوة عزيمتها ولايذكر طفليها الذين تركتهما خلفها ، وترتفع الرايات الإنقسامية رمز الثورجية من كل لون وشعار وتنتهي حفلة التناقضات السياسية والطفلين يناما دون غطاء امهم من اليوم وصاعدا .
وكي لاندخل في متاهة فلسطين ما بين ثورتها وسلطتها وبقية أصنام المعبد الفلسطيني الثورجي ، علينا أن نبتسم كلما جاءنا فاسق بنبأ يقول أن السلطة ترفض وتستنكر ومن ثم تشرب النخب في كأس الوطن ، والى اليوم وفي كل صباح يأتينا هذا الفاسق ويحدثنا عن ثورجية شارع الحمراء في بيروت ويشيح بوجهه عن معتقل نهر البارد وبقية معتقلات لبنان للفلسطينين ، وأجمل ما في الثورة الفلسطينية أنها ما تزال تطلق على نفسها ثورة وهي تلبس ربطات العنق الحريرية وبدلات باريس وتدهن يديها كل مساء باللونش لتزداد نعومة وطرواة كي تتمكن من ان تستخدمها في كتابة التاريخ الثورجي ، وهي ثورة ثورة حتى رباط الجزمة.
التعليقات