كشفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء السبت، عن جهود حثيثة تُبذل لعقد لقاء قريب مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في الدوحة لتطبيق اتفاق المصالحة الوطنية.
وقال المتحدث باسم الحركة سامي أبو زهري في تصريح لـ'صفا': 'إن الجهود تهدف لوضع اتفاق المصالحة موضع التطبيق، ووضع الآليات المرتبطة بذلك'.
وأوضح أبو زهري أن ملفي دعم 'انتفاضة القدس'، وتشكيل حكومة وحدة وطنية يجري بحثهما في إطار تلك الجهود.
ورأى أن 'أي تشكيل من هذا النوع يجب أن ينبثق عن اجتماع الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير، أو الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة'.
وأضاف 'ونعتبر أن مثل هذا اللقاء مع حركة فتح في حال انعقاده لا يمكن أن يكون بديلًا عن دور الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة، والتي يجب أن تأخذ دورها في متابعة تطبيق الاتفاق'.
وكانت حركتا فتح وحماس توصلتا في 23 أبريل 2014، لاتفاق ينهي الانقسام الداخلي المستمر منذ 2007، ووضعتا آليات لتنفيذ اتفاق المصالحة.
واتفقت الحركتان في مخيم الشاطئ بغزة على تشكيل حكومة وفاق وطني خلال خمسة أسابيع، وهو ما تم في 2 يونيو/حزيران، لكن باقي ملفات المصالحة بقيت معلقة على حالها.
ولم تُفعل لجان المصالحة المجتمعية والحريات العامة، ولا ملف المجلس التشريعي، والانتخابات التشريعية والرئاسية، كما أن حكومة الوفاق لم تمارس مهامها بغزة بالشكل المطلوب.
كشفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء السبت، عن جهود حثيثة تُبذل لعقد لقاء قريب مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في الدوحة لتطبيق اتفاق المصالحة الوطنية.
وقال المتحدث باسم الحركة سامي أبو زهري في تصريح لـ'صفا': 'إن الجهود تهدف لوضع اتفاق المصالحة موضع التطبيق، ووضع الآليات المرتبطة بذلك'.
وأوضح أبو زهري أن ملفي دعم 'انتفاضة القدس'، وتشكيل حكومة وحدة وطنية يجري بحثهما في إطار تلك الجهود.
ورأى أن 'أي تشكيل من هذا النوع يجب أن ينبثق عن اجتماع الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير، أو الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة'.
وأضاف 'ونعتبر أن مثل هذا اللقاء مع حركة فتح في حال انعقاده لا يمكن أن يكون بديلًا عن دور الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة، والتي يجب أن تأخذ دورها في متابعة تطبيق الاتفاق'.
وكانت حركتا فتح وحماس توصلتا في 23 أبريل 2014، لاتفاق ينهي الانقسام الداخلي المستمر منذ 2007، ووضعتا آليات لتنفيذ اتفاق المصالحة.
واتفقت الحركتان في مخيم الشاطئ بغزة على تشكيل حكومة وفاق وطني خلال خمسة أسابيع، وهو ما تم في 2 يونيو/حزيران، لكن باقي ملفات المصالحة بقيت معلقة على حالها.
ولم تُفعل لجان المصالحة المجتمعية والحريات العامة، ولا ملف المجلس التشريعي، والانتخابات التشريعية والرئاسية، كما أن حكومة الوفاق لم تمارس مهامها بغزة بالشكل المطلوب.
كشفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء السبت، عن جهود حثيثة تُبذل لعقد لقاء قريب مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في الدوحة لتطبيق اتفاق المصالحة الوطنية.
وقال المتحدث باسم الحركة سامي أبو زهري في تصريح لـ'صفا': 'إن الجهود تهدف لوضع اتفاق المصالحة موضع التطبيق، ووضع الآليات المرتبطة بذلك'.
وأوضح أبو زهري أن ملفي دعم 'انتفاضة القدس'، وتشكيل حكومة وحدة وطنية يجري بحثهما في إطار تلك الجهود.
ورأى أن 'أي تشكيل من هذا النوع يجب أن ينبثق عن اجتماع الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير، أو الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة'.
وأضاف 'ونعتبر أن مثل هذا اللقاء مع حركة فتح في حال انعقاده لا يمكن أن يكون بديلًا عن دور الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة، والتي يجب أن تأخذ دورها في متابعة تطبيق الاتفاق'.
وكانت حركتا فتح وحماس توصلتا في 23 أبريل 2014، لاتفاق ينهي الانقسام الداخلي المستمر منذ 2007، ووضعتا آليات لتنفيذ اتفاق المصالحة.
واتفقت الحركتان في مخيم الشاطئ بغزة على تشكيل حكومة وفاق وطني خلال خمسة أسابيع، وهو ما تم في 2 يونيو/حزيران، لكن باقي ملفات المصالحة بقيت معلقة على حالها.
ولم تُفعل لجان المصالحة المجتمعية والحريات العامة، ولا ملف المجلس التشريعي، والانتخابات التشريعية والرئاسية، كما أن حكومة الوفاق لم تمارس مهامها بغزة بالشكل المطلوب.
التعليقات