ما هو العقاب ؟؛ سؤال يطرح كلما اقدم سائق متهور على ارتكاب جريمة الدهس لشخص ، وتبقى الاجابة محصورة داخل فنجان قهوة سادة وربما معه حبة تمر ، والقصة أكبر من أن يتسع لها ليس فنجان السادة بل الوطن بمساحتة الكبيرة ، والجزء القاتم من قصة الدهس هنا ان هناك من يدهس ويهرب تاركا خلفة بيت وأسرة بجميع مكوناتها ويضاف لها ربطة خبز ومصروف مدرسة للصغار وربما فاتورة كهرباء لم تدفع وبقية ما يقدمه رب الأسرة لأهل بيته ، واذ ما كان المدهوس أمراءه فالحكاية تكبر وتصبح مكوناتها ضخمة جدا وابرزها حنان الأم و الأخت والزوجة والخالة والعمة ؛ جميع تلك المكونات تذهب تحت عجلات مركبة يقودها سائق متهور لا يضبط سلوكه اي قانون.
والمصيبة الكبرى التي سيتسع لها فنجات القهوة ايضا تتمثل بمن يدهس ويفل من مكان الحادث ، ومع انه هنا قد ارتكب كافة مقومات جريمة القتل إلا أن فنجان القهوة يكفي لبراءته ، وعلى من انتظر لساعات وربما لأيام عودة احدهم ان يشارك الجميع شرب فنجان القهوة وربما حبة التمر ، وهنا نذكر سنغافورة وما قاله احد سائقي التكسي فيها ؛ نتبجة لرفع قيمة مخالفات السير لأرقام فلكية اصبحت المدينة خالية من الحوادث ، وعندنا يبقى فنجان القهوة أكبر قيمة لمخالفة سير تؤدي لقتل مواطن وبقاءه ملقى على الرصيف لساعات وربما لأيام .
ما هو العقاب ؟؛ سؤال يطرح كلما اقدم سائق متهور على ارتكاب جريمة الدهس لشخص ، وتبقى الاجابة محصورة داخل فنجان قهوة سادة وربما معه حبة تمر ، والقصة أكبر من أن يتسع لها ليس فنجان السادة بل الوطن بمساحتة الكبيرة ، والجزء القاتم من قصة الدهس هنا ان هناك من يدهس ويهرب تاركا خلفة بيت وأسرة بجميع مكوناتها ويضاف لها ربطة خبز ومصروف مدرسة للصغار وربما فاتورة كهرباء لم تدفع وبقية ما يقدمه رب الأسرة لأهل بيته ، واذ ما كان المدهوس أمراءه فالحكاية تكبر وتصبح مكوناتها ضخمة جدا وابرزها حنان الأم و الأخت والزوجة والخالة والعمة ؛ جميع تلك المكونات تذهب تحت عجلات مركبة يقودها سائق متهور لا يضبط سلوكه اي قانون.
والمصيبة الكبرى التي سيتسع لها فنجات القهوة ايضا تتمثل بمن يدهس ويفل من مكان الحادث ، ومع انه هنا قد ارتكب كافة مقومات جريمة القتل إلا أن فنجان القهوة يكفي لبراءته ، وعلى من انتظر لساعات وربما لأيام عودة احدهم ان يشارك الجميع شرب فنجان القهوة وربما حبة التمر ، وهنا نذكر سنغافورة وما قاله احد سائقي التكسي فيها ؛ نتبجة لرفع قيمة مخالفات السير لأرقام فلكية اصبحت المدينة خالية من الحوادث ، وعندنا يبقى فنجان القهوة أكبر قيمة لمخالفة سير تؤدي لقتل مواطن وبقاءه ملقى على الرصيف لساعات وربما لأيام .
ما هو العقاب ؟؛ سؤال يطرح كلما اقدم سائق متهور على ارتكاب جريمة الدهس لشخص ، وتبقى الاجابة محصورة داخل فنجان قهوة سادة وربما معه حبة تمر ، والقصة أكبر من أن يتسع لها ليس فنجان السادة بل الوطن بمساحتة الكبيرة ، والجزء القاتم من قصة الدهس هنا ان هناك من يدهس ويهرب تاركا خلفة بيت وأسرة بجميع مكوناتها ويضاف لها ربطة خبز ومصروف مدرسة للصغار وربما فاتورة كهرباء لم تدفع وبقية ما يقدمه رب الأسرة لأهل بيته ، واذ ما كان المدهوس أمراءه فالحكاية تكبر وتصبح مكوناتها ضخمة جدا وابرزها حنان الأم و الأخت والزوجة والخالة والعمة ؛ جميع تلك المكونات تذهب تحت عجلات مركبة يقودها سائق متهور لا يضبط سلوكه اي قانون.
والمصيبة الكبرى التي سيتسع لها فنجات القهوة ايضا تتمثل بمن يدهس ويفل من مكان الحادث ، ومع انه هنا قد ارتكب كافة مقومات جريمة القتل إلا أن فنجان القهوة يكفي لبراءته ، وعلى من انتظر لساعات وربما لأيام عودة احدهم ان يشارك الجميع شرب فنجان القهوة وربما حبة التمر ، وهنا نذكر سنغافورة وما قاله احد سائقي التكسي فيها ؛ نتبجة لرفع قيمة مخالفات السير لأرقام فلكية اصبحت المدينة خالية من الحوادث ، وعندنا يبقى فنجان القهوة أكبر قيمة لمخالفة سير تؤدي لقتل مواطن وبقاءه ملقى على الرصيف لساعات وربما لأيام .
التعليقات