من الذي اكله الذئب ؟ ؛ الطفل الي يقف على الرصيف ، أي رصيف؟؛ الذي عند دكانة ابو العبد ، من هو ابو العبد؟ دكنجي الحارة ، اية حارة ؟؛ الحارة التي تقع في الحي ، اي حي؟؛ حي الدكنجي ابو العبد !.
هذه دائرة لاتنتهي من الأسئلة لن توصلنا لشيء سوى ان هناك طفل أكله ذئب ، وهذه التساؤلات تشابه التساؤلات التي يتم طرحها في كل مرة يتم بها نشر خبر عن الحكومة ، ويقع بمتاهة هذه الدائرة كل الصحفيين وهم يحاولون الوصول للمعلومة الحقيقية في الخبر الحكومي ، وفي النهاية يقع هؤلاء الصحفيين في المحظور ومن وراءه الحبس.
ويبقى السؤال المعضلة هنا والذي يقول؛ اذا كان هناك مال عام قد تم التلاعب به وأكله من قبل ذئاب لبست جلد مسؤولين ؛ اين ومتى تم اكل المال العام ؟ ؛ واذا ابقت الحكومة قصة اكل المال العام كقصة الطفل الذي أكله الذئب، فلا احد يعلم كم عدد الصحفيين الذين سيقعون في فخ البحث عن تلك الذئاب.
من الذي اكله الذئب ؟ ؛ الطفل الي يقف على الرصيف ، أي رصيف؟؛ الذي عند دكانة ابو العبد ، من هو ابو العبد؟ دكنجي الحارة ، اية حارة ؟؛ الحارة التي تقع في الحي ، اي حي؟؛ حي الدكنجي ابو العبد !.
هذه دائرة لاتنتهي من الأسئلة لن توصلنا لشيء سوى ان هناك طفل أكله ذئب ، وهذه التساؤلات تشابه التساؤلات التي يتم طرحها في كل مرة يتم بها نشر خبر عن الحكومة ، ويقع بمتاهة هذه الدائرة كل الصحفيين وهم يحاولون الوصول للمعلومة الحقيقية في الخبر الحكومي ، وفي النهاية يقع هؤلاء الصحفيين في المحظور ومن وراءه الحبس.
ويبقى السؤال المعضلة هنا والذي يقول؛ اذا كان هناك مال عام قد تم التلاعب به وأكله من قبل ذئاب لبست جلد مسؤولين ؛ اين ومتى تم اكل المال العام ؟ ؛ واذا ابقت الحكومة قصة اكل المال العام كقصة الطفل الذي أكله الذئب، فلا احد يعلم كم عدد الصحفيين الذين سيقعون في فخ البحث عن تلك الذئاب.
من الذي اكله الذئب ؟ ؛ الطفل الي يقف على الرصيف ، أي رصيف؟؛ الذي عند دكانة ابو العبد ، من هو ابو العبد؟ دكنجي الحارة ، اية حارة ؟؛ الحارة التي تقع في الحي ، اي حي؟؛ حي الدكنجي ابو العبد !.
هذه دائرة لاتنتهي من الأسئلة لن توصلنا لشيء سوى ان هناك طفل أكله ذئب ، وهذه التساؤلات تشابه التساؤلات التي يتم طرحها في كل مرة يتم بها نشر خبر عن الحكومة ، ويقع بمتاهة هذه الدائرة كل الصحفيين وهم يحاولون الوصول للمعلومة الحقيقية في الخبر الحكومي ، وفي النهاية يقع هؤلاء الصحفيين في المحظور ومن وراءه الحبس.
ويبقى السؤال المعضلة هنا والذي يقول؛ اذا كان هناك مال عام قد تم التلاعب به وأكله من قبل ذئاب لبست جلد مسؤولين ؛ اين ومتى تم اكل المال العام ؟ ؛ واذا ابقت الحكومة قصة اكل المال العام كقصة الطفل الذي أكله الذئب، فلا احد يعلم كم عدد الصحفيين الذين سيقعون في فخ البحث عن تلك الذئاب.
التعليقات