رصد - كشف مسؤول فلسطيني بارز عن عدم رضى عدد من الدول العربية وعلى رأسها الأردن بسبب السياسة التي يتبعها الرئيس الفلسطيني محمود عباس داخليا وخارجيا.
وقال المسؤول أن 'تعامل عباس السلبي مع حركة حماس في قطاع غزة، وعدم اتخاذ خطوات عملية للوصول لحل وسط ينهي الخلافات القائمة بين فتح وحماس'، كان من الملفات التي لا تزال تقلق الدول العربية، وعلى رأسها الأردن .
يذكر أنه مع انتهاء العام الجاري، يكون الرئيس عباس قضى 11 عاماً في الحكم، بعد انتخابه في 15 يناير/كانون الثاني 2005، رئيساً ثالثاً للسلطة، رغم انتهاء ولايته الدستورية عام 2009 بسبب أحداث الانقسام الفلسطيني، وشن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أواخر عام 2008.
وحتى اللحظة ما زالت الملفات التي يبحثها برفقة حركتي فتح وحماس، على صعيد المصالحة الداخلية عالقة، في حين اعترف بأن طريق المفاوضات التي سلكها مع الاحتلال الصهيوني، خلال أكثر من 20 عاماً، كانت فاشلة ولم تصل لأي نتيجة.
رصد - كشف مسؤول فلسطيني بارز عن عدم رضى عدد من الدول العربية وعلى رأسها الأردن بسبب السياسة التي يتبعها الرئيس الفلسطيني محمود عباس داخليا وخارجيا.
وقال المسؤول أن 'تعامل عباس السلبي مع حركة حماس في قطاع غزة، وعدم اتخاذ خطوات عملية للوصول لحل وسط ينهي الخلافات القائمة بين فتح وحماس'، كان من الملفات التي لا تزال تقلق الدول العربية، وعلى رأسها الأردن .
يذكر أنه مع انتهاء العام الجاري، يكون الرئيس عباس قضى 11 عاماً في الحكم، بعد انتخابه في 15 يناير/كانون الثاني 2005، رئيساً ثالثاً للسلطة، رغم انتهاء ولايته الدستورية عام 2009 بسبب أحداث الانقسام الفلسطيني، وشن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أواخر عام 2008.
وحتى اللحظة ما زالت الملفات التي يبحثها برفقة حركتي فتح وحماس، على صعيد المصالحة الداخلية عالقة، في حين اعترف بأن طريق المفاوضات التي سلكها مع الاحتلال الصهيوني، خلال أكثر من 20 عاماً، كانت فاشلة ولم تصل لأي نتيجة.
رصد - كشف مسؤول فلسطيني بارز عن عدم رضى عدد من الدول العربية وعلى رأسها الأردن بسبب السياسة التي يتبعها الرئيس الفلسطيني محمود عباس داخليا وخارجيا.
وقال المسؤول أن 'تعامل عباس السلبي مع حركة حماس في قطاع غزة، وعدم اتخاذ خطوات عملية للوصول لحل وسط ينهي الخلافات القائمة بين فتح وحماس'، كان من الملفات التي لا تزال تقلق الدول العربية، وعلى رأسها الأردن .
يذكر أنه مع انتهاء العام الجاري، يكون الرئيس عباس قضى 11 عاماً في الحكم، بعد انتخابه في 15 يناير/كانون الثاني 2005، رئيساً ثالثاً للسلطة، رغم انتهاء ولايته الدستورية عام 2009 بسبب أحداث الانقسام الفلسطيني، وشن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أواخر عام 2008.
وحتى اللحظة ما زالت الملفات التي يبحثها برفقة حركتي فتح وحماس، على صعيد المصالحة الداخلية عالقة، في حين اعترف بأن طريق المفاوضات التي سلكها مع الاحتلال الصهيوني، خلال أكثر من 20 عاماً، كانت فاشلة ولم تصل لأي نتيجة.
التعليقات