- تفاءلوا بالخير تجدوه،،،!
- لم تكد تشتعل ثورة الياسمين التونسية في كانون الثاني 2010 ، حتى تدحرجت الثورات لتشمل المشرق العربي وشمال إفريقيا ، ومنذ ذلك الحين شهد الإقليم الشرق أوسطي وحتى اليوم تداعيات سياسية ، ، إقتصادية ، إجتماعية ، أمنية ، عسكرية ودموية ، تتوّجت في السنتين الأخيرتين بظهور تنظيمات ظلامية إرهابية متعددة الخلفيات والحاضنات ، رافقها الغموض في معرفة صُنّاعها وتحديد أهدافها ، خاصة بعد تزايد حضور الدول الكبرى في المشهد في هذا الإقليم ، إن من حيث التدخل العسكري ، كما هو الحال الروسي مؤخرا ، أو من حيث الإشتباك الإقليمي إلى حد التوهان السائد ، إلى درجة عدم معرفة ما تبحث عنه دول الإشتباك هذه ، كما هو حال تركيا كمثال في سعيها المحموم لكسب ود اليهود مجددا ، وإشتعال خلافاتها العميقة مع مصر تجاه قطاع غزة ، مما وضع حركة حماس في مأزق لا تُحسد عليه ، وهو الأمر الذي يشكل دورا فاعلا في حالة الدربكة التي تقف على عتب العام الجديد،،،2016،،،الذي نأمل أن يشهد تغييرا إيجابيا فيما يجري في اُُلإقليم،،،!!!
- العُراق ، فلسطين ، داعش ويهود والمزيد من التفاؤل،،،؟؟؟
- في الوقت الذي تمكّن فيه الجيش العُراقي على دحر علوج الدواعش ، وتدمير قدراتهم العسكرية لدرجة حلق ذقونهم وإحتمائهم بالنساء والأطفال في الرمادي ، وحشد العوائل العراقية وإستعمالهم كدروع بشرية ، يخرج علينا العنين 'أبو بكر البغدادي' بذاكرته المثقوبة ممتطيا صهوة فلسطين ، قدسها ومقدساتها ومتوعدا قتال يهود،،،!!! ، حتى هزِء به قادة يهود ، إذ قال أحدهم من يهود ، إن تصريحات البغدادي لفظية،،،!!!،،،لماذا هذا الرد اليهودي وعلى هذا النحو،،،؟؟؟ . هنا يكمن السّر الذي يكشف حقيقة من هو هذا البغدادي ، ما هو دوره ولحساب من يعمل،،،؟ .
- الخوارج،،،؟ ، بشكل أو بآخر فإنّ ما فعلته وتفعله القوى الظلامية من الفواحش بإسم الإسلام ، وعلى رأسها هذه الداعش 'وعميدها البغدادي' ، هي التي إمتهنت القيم الإنسانية ، وأظهرت معشر المسلمين بصورة البلطجية وحُرّاس المواخير ، وهكذا لا يُمكن أن تكون هذه القوى الظلامية غير صناعة اليهودية العالمية ، التي وكما قلنا غير مرة أنها وفي سبيل تعهير القيم الإنسانية ، وليسهُل عليها السيطرة ، الحُكم والتحكم بالمفاصل الحيوية لمراكز صنع القرار الدولي ، كانت قد وضعت نظرية 'التعهير،،،!!!' والتي قوامها،،،شايلوك'المال' ، أستر'الجنس' وراحوب'الجاسوسية'،،،كأدوات لإسقاط من لا يخضع لأمرها وينفذ قراراتها بدون تلكؤ وكأنه مضبوع أومغسول الدماغ،،،!!! .
- طال الزمان أم قصُر ، فإن لكل بداية نهاية ، وفي ظني وليس كل ظن إثم ، أن نهاية داعش قد أزفت ولم تعد صالحة للإستعمال ، وهو ما يعني فرط مسبحة القوى الظلامية برمتها ، خاصة وأن ما يُعرف بالنصرة وجيش الإسلام وغيرها من المسميات الإرهابية ، باتت تحت رحمة نيران روسيا والتحالف الدولي الذي تقوده أمريكا في سورية والعُراق ، كما أن الوضع الحوثي في اليمن دفع بروحاني الإيراني ، إلى التباكي على الفقراء وهو يدعو إلى توحد المسلمين ، من عرب وعجم وطوائف ومذاهب ونحل وملل ، وهو ما يعني أيضا أن معشر المجوس في مأزق ، ومهما إرتفعت وتيرة وهيجان حسن نصرالله 'زميرة' ، الذي قد تخوزق بمقتل سمير القنطار ، وهو الأمر الذي سيدفع إلى نوع من التعقل الإيراني ، الذي خسر إلى حد كبير حضوره في الأزمة السورية ، بعد مقتل عدد من كبار ضباطه في سورية .
- كل الدلائل تؤشر أن الأزمة السورية ستتجاوز الطائفية والمذهبية ، وستنحو نحو العلمانية والديموقراطية في سياق التفاهم الروسي الأمريكي ، هذا التفاهم الذي سيضع حداً لقصة وجود أوعدم وجود بشار الأسد في المشهد السوري القادم ، والذي عنوانه إنتخبات برلمانية ورئاسية تحت مظلة الأمم المتحدة ، وهذا يعني أن لا مكان للبلطجة وسطوة الدكتاتور،،،!!!.
- بعد أن طال الإرهاب الذي هو صناعة يهودية ، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وعن هذا حدث ولا حرج ، فهو 'الإرهاب' راح يضرب في أوروبا ، أمريكا وغيرها ، حتى لم يعد بمقدور العالم الصمت أو التراخي عن إجتثاث هذا الوباء والقضاء على فايروس الشر ، وهو 'الإرهاب' الذي إن لم يتم القضاء عليه بأقصى سُرعة ، فإنه سيتفشى وسيخرج على البشرية من تحت الوسادة اليهودية مجددا ، وعندئذ تستحيل الدربكة إلى حرب عالمية ثالثة ، تأكل الأخضر واليابس ، ويعود بنا الزمن إلى القرون الوسطى،،،فهل هذا ما تريدون،،،؟،،،وفي نهاية المطاف نتمنى للبشرية أن تحظى بالأمن ، الأمان والإستقرار في السنة القادمة ، وأن يعم الرخاء والوئام بين أطياف المنتمين للخلية الإنسانية،،،وكل عام والجميع بخير .
- تفاءلوا بالخير تجدوه،،،!
- لم تكد تشتعل ثورة الياسمين التونسية في كانون الثاني 2010 ، حتى تدحرجت الثورات لتشمل المشرق العربي وشمال إفريقيا ، ومنذ ذلك الحين شهد الإقليم الشرق أوسطي وحتى اليوم تداعيات سياسية ، ، إقتصادية ، إجتماعية ، أمنية ، عسكرية ودموية ، تتوّجت في السنتين الأخيرتين بظهور تنظيمات ظلامية إرهابية متعددة الخلفيات والحاضنات ، رافقها الغموض في معرفة صُنّاعها وتحديد أهدافها ، خاصة بعد تزايد حضور الدول الكبرى في المشهد في هذا الإقليم ، إن من حيث التدخل العسكري ، كما هو الحال الروسي مؤخرا ، أو من حيث الإشتباك الإقليمي إلى حد التوهان السائد ، إلى درجة عدم معرفة ما تبحث عنه دول الإشتباك هذه ، كما هو حال تركيا كمثال في سعيها المحموم لكسب ود اليهود مجددا ، وإشتعال خلافاتها العميقة مع مصر تجاه قطاع غزة ، مما وضع حركة حماس في مأزق لا تُحسد عليه ، وهو الأمر الذي يشكل دورا فاعلا في حالة الدربكة التي تقف على عتب العام الجديد،،،2016،،،الذي نأمل أن يشهد تغييرا إيجابيا فيما يجري في اُُلإقليم،،،!!!
- العُراق ، فلسطين ، داعش ويهود والمزيد من التفاؤل،،،؟؟؟
- في الوقت الذي تمكّن فيه الجيش العُراقي على دحر علوج الدواعش ، وتدمير قدراتهم العسكرية لدرجة حلق ذقونهم وإحتمائهم بالنساء والأطفال في الرمادي ، وحشد العوائل العراقية وإستعمالهم كدروع بشرية ، يخرج علينا العنين 'أبو بكر البغدادي' بذاكرته المثقوبة ممتطيا صهوة فلسطين ، قدسها ومقدساتها ومتوعدا قتال يهود،،،!!! ، حتى هزِء به قادة يهود ، إذ قال أحدهم من يهود ، إن تصريحات البغدادي لفظية،،،!!!،،،لماذا هذا الرد اليهودي وعلى هذا النحو،،،؟؟؟ . هنا يكمن السّر الذي يكشف حقيقة من هو هذا البغدادي ، ما هو دوره ولحساب من يعمل،،،؟ .
- الخوارج،،،؟ ، بشكل أو بآخر فإنّ ما فعلته وتفعله القوى الظلامية من الفواحش بإسم الإسلام ، وعلى رأسها هذه الداعش 'وعميدها البغدادي' ، هي التي إمتهنت القيم الإنسانية ، وأظهرت معشر المسلمين بصورة البلطجية وحُرّاس المواخير ، وهكذا لا يُمكن أن تكون هذه القوى الظلامية غير صناعة اليهودية العالمية ، التي وكما قلنا غير مرة أنها وفي سبيل تعهير القيم الإنسانية ، وليسهُل عليها السيطرة ، الحُكم والتحكم بالمفاصل الحيوية لمراكز صنع القرار الدولي ، كانت قد وضعت نظرية 'التعهير،،،!!!' والتي قوامها،،،شايلوك'المال' ، أستر'الجنس' وراحوب'الجاسوسية'،،،كأدوات لإسقاط من لا يخضع لأمرها وينفذ قراراتها بدون تلكؤ وكأنه مضبوع أومغسول الدماغ،،،!!! .
- طال الزمان أم قصُر ، فإن لكل بداية نهاية ، وفي ظني وليس كل ظن إثم ، أن نهاية داعش قد أزفت ولم تعد صالحة للإستعمال ، وهو ما يعني فرط مسبحة القوى الظلامية برمتها ، خاصة وأن ما يُعرف بالنصرة وجيش الإسلام وغيرها من المسميات الإرهابية ، باتت تحت رحمة نيران روسيا والتحالف الدولي الذي تقوده أمريكا في سورية والعُراق ، كما أن الوضع الحوثي في اليمن دفع بروحاني الإيراني ، إلى التباكي على الفقراء وهو يدعو إلى توحد المسلمين ، من عرب وعجم وطوائف ومذاهب ونحل وملل ، وهو ما يعني أيضا أن معشر المجوس في مأزق ، ومهما إرتفعت وتيرة وهيجان حسن نصرالله 'زميرة' ، الذي قد تخوزق بمقتل سمير القنطار ، وهو الأمر الذي سيدفع إلى نوع من التعقل الإيراني ، الذي خسر إلى حد كبير حضوره في الأزمة السورية ، بعد مقتل عدد من كبار ضباطه في سورية .
- كل الدلائل تؤشر أن الأزمة السورية ستتجاوز الطائفية والمذهبية ، وستنحو نحو العلمانية والديموقراطية في سياق التفاهم الروسي الأمريكي ، هذا التفاهم الذي سيضع حداً لقصة وجود أوعدم وجود بشار الأسد في المشهد السوري القادم ، والذي عنوانه إنتخبات برلمانية ورئاسية تحت مظلة الأمم المتحدة ، وهذا يعني أن لا مكان للبلطجة وسطوة الدكتاتور،،،!!!.
- بعد أن طال الإرهاب الذي هو صناعة يهودية ، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وعن هذا حدث ولا حرج ، فهو 'الإرهاب' راح يضرب في أوروبا ، أمريكا وغيرها ، حتى لم يعد بمقدور العالم الصمت أو التراخي عن إجتثاث هذا الوباء والقضاء على فايروس الشر ، وهو 'الإرهاب' الذي إن لم يتم القضاء عليه بأقصى سُرعة ، فإنه سيتفشى وسيخرج على البشرية من تحت الوسادة اليهودية مجددا ، وعندئذ تستحيل الدربكة إلى حرب عالمية ثالثة ، تأكل الأخضر واليابس ، ويعود بنا الزمن إلى القرون الوسطى،،،فهل هذا ما تريدون،،،؟،،،وفي نهاية المطاف نتمنى للبشرية أن تحظى بالأمن ، الأمان والإستقرار في السنة القادمة ، وأن يعم الرخاء والوئام بين أطياف المنتمين للخلية الإنسانية،،،وكل عام والجميع بخير .
- تفاءلوا بالخير تجدوه،،،!
- لم تكد تشتعل ثورة الياسمين التونسية في كانون الثاني 2010 ، حتى تدحرجت الثورات لتشمل المشرق العربي وشمال إفريقيا ، ومنذ ذلك الحين شهد الإقليم الشرق أوسطي وحتى اليوم تداعيات سياسية ، ، إقتصادية ، إجتماعية ، أمنية ، عسكرية ودموية ، تتوّجت في السنتين الأخيرتين بظهور تنظيمات ظلامية إرهابية متعددة الخلفيات والحاضنات ، رافقها الغموض في معرفة صُنّاعها وتحديد أهدافها ، خاصة بعد تزايد حضور الدول الكبرى في المشهد في هذا الإقليم ، إن من حيث التدخل العسكري ، كما هو الحال الروسي مؤخرا ، أو من حيث الإشتباك الإقليمي إلى حد التوهان السائد ، إلى درجة عدم معرفة ما تبحث عنه دول الإشتباك هذه ، كما هو حال تركيا كمثال في سعيها المحموم لكسب ود اليهود مجددا ، وإشتعال خلافاتها العميقة مع مصر تجاه قطاع غزة ، مما وضع حركة حماس في مأزق لا تُحسد عليه ، وهو الأمر الذي يشكل دورا فاعلا في حالة الدربكة التي تقف على عتب العام الجديد،،،2016،،،الذي نأمل أن يشهد تغييرا إيجابيا فيما يجري في اُُلإقليم،،،!!!
- العُراق ، فلسطين ، داعش ويهود والمزيد من التفاؤل،،،؟؟؟
- في الوقت الذي تمكّن فيه الجيش العُراقي على دحر علوج الدواعش ، وتدمير قدراتهم العسكرية لدرجة حلق ذقونهم وإحتمائهم بالنساء والأطفال في الرمادي ، وحشد العوائل العراقية وإستعمالهم كدروع بشرية ، يخرج علينا العنين 'أبو بكر البغدادي' بذاكرته المثقوبة ممتطيا صهوة فلسطين ، قدسها ومقدساتها ومتوعدا قتال يهود،،،!!! ، حتى هزِء به قادة يهود ، إذ قال أحدهم من يهود ، إن تصريحات البغدادي لفظية،،،!!!،،،لماذا هذا الرد اليهودي وعلى هذا النحو،،،؟؟؟ . هنا يكمن السّر الذي يكشف حقيقة من هو هذا البغدادي ، ما هو دوره ولحساب من يعمل،،،؟ .
- الخوارج،،،؟ ، بشكل أو بآخر فإنّ ما فعلته وتفعله القوى الظلامية من الفواحش بإسم الإسلام ، وعلى رأسها هذه الداعش 'وعميدها البغدادي' ، هي التي إمتهنت القيم الإنسانية ، وأظهرت معشر المسلمين بصورة البلطجية وحُرّاس المواخير ، وهكذا لا يُمكن أن تكون هذه القوى الظلامية غير صناعة اليهودية العالمية ، التي وكما قلنا غير مرة أنها وفي سبيل تعهير القيم الإنسانية ، وليسهُل عليها السيطرة ، الحُكم والتحكم بالمفاصل الحيوية لمراكز صنع القرار الدولي ، كانت قد وضعت نظرية 'التعهير،،،!!!' والتي قوامها،،،شايلوك'المال' ، أستر'الجنس' وراحوب'الجاسوسية'،،،كأدوات لإسقاط من لا يخضع لأمرها وينفذ قراراتها بدون تلكؤ وكأنه مضبوع أومغسول الدماغ،،،!!! .
- طال الزمان أم قصُر ، فإن لكل بداية نهاية ، وفي ظني وليس كل ظن إثم ، أن نهاية داعش قد أزفت ولم تعد صالحة للإستعمال ، وهو ما يعني فرط مسبحة القوى الظلامية برمتها ، خاصة وأن ما يُعرف بالنصرة وجيش الإسلام وغيرها من المسميات الإرهابية ، باتت تحت رحمة نيران روسيا والتحالف الدولي الذي تقوده أمريكا في سورية والعُراق ، كما أن الوضع الحوثي في اليمن دفع بروحاني الإيراني ، إلى التباكي على الفقراء وهو يدعو إلى توحد المسلمين ، من عرب وعجم وطوائف ومذاهب ونحل وملل ، وهو ما يعني أيضا أن معشر المجوس في مأزق ، ومهما إرتفعت وتيرة وهيجان حسن نصرالله 'زميرة' ، الذي قد تخوزق بمقتل سمير القنطار ، وهو الأمر الذي سيدفع إلى نوع من التعقل الإيراني ، الذي خسر إلى حد كبير حضوره في الأزمة السورية ، بعد مقتل عدد من كبار ضباطه في سورية .
- كل الدلائل تؤشر أن الأزمة السورية ستتجاوز الطائفية والمذهبية ، وستنحو نحو العلمانية والديموقراطية في سياق التفاهم الروسي الأمريكي ، هذا التفاهم الذي سيضع حداً لقصة وجود أوعدم وجود بشار الأسد في المشهد السوري القادم ، والذي عنوانه إنتخبات برلمانية ورئاسية تحت مظلة الأمم المتحدة ، وهذا يعني أن لا مكان للبلطجة وسطوة الدكتاتور،،،!!!.
- بعد أن طال الإرهاب الذي هو صناعة يهودية ، الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وعن هذا حدث ولا حرج ، فهو 'الإرهاب' راح يضرب في أوروبا ، أمريكا وغيرها ، حتى لم يعد بمقدور العالم الصمت أو التراخي عن إجتثاث هذا الوباء والقضاء على فايروس الشر ، وهو 'الإرهاب' الذي إن لم يتم القضاء عليه بأقصى سُرعة ، فإنه سيتفشى وسيخرج على البشرية من تحت الوسادة اليهودية مجددا ، وعندئذ تستحيل الدربكة إلى حرب عالمية ثالثة ، تأكل الأخضر واليابس ، ويعود بنا الزمن إلى القرون الوسطى،،،فهل هذا ما تريدون،،،؟،،،وفي نهاية المطاف نتمنى للبشرية أن تحظى بالأمن ، الأمان والإستقرار في السنة القادمة ، وأن يعم الرخاء والوئام بين أطياف المنتمين للخلية الإنسانية،،،وكل عام والجميع بخير .
التعليقات