كشفت قرارات استملاك مشروع سكة حديد الاردن بمنطقة مروره في بلدة النعيمة بلواء بني عبيد عن قضية احتيال ضحيتها مواطن اكتشف ان ارضه ومساحتها 15 دونما مباعة دون علم منه بقيمة ربع مليون دينار.
تفاصيل القضية ان المواطن علي ... اكتشف ان ارضه الواقعة في حي كبر بالبلدة بيعت لشخص آخر بعد ان استغل البائع تطابق اسمه الرباعي مع اسم المالك الاصيل للارض واحتال على دائرة اراضي اربد واستصدر سند تسجيل يبين ان الارض تعود ملكيتها له ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في الولايات المتحدة لاحد معارفه في الاردن الذي تولى بدوره اتمام اجراءات البيع.
واللافت في القضية ان الشخص المقيم في الاردن استطاع قبل بيع الارض ايضا رهنها لاحد البنوك المحلية وحصل منه على قرض قيمته 60 الف دينار قبل ان يعود الى فك الرهن وبيع الارض لمالكها الحالي.
ولم يكن يدر بخلد علي ... صاحب الارض الاصيل ان مشروع سكة الحديد الذي سيمر في ارضه هو الذي سيكشف عملية الاحتيال وبيع ارضه التي يملكها منذ قرابة سبعة عقود من قبل شخص مجهول الهوية وانتحل شخصيته حيث صدرت قرارات استملاك الاراضي المخصصة لمشروع السكة وفوجيء ان اسمه غير موجود فيها على الرغم من ان شقيقه الذي يملك قطعة مجاورة له وردت اسمه في القرارات.
الطريف في القضية ان مراجعة المواطن علي لدائرة الاراضي كشفت عن انه ليس المالك الحقيقي لارض مباعة منذ 4 سنوات وان المالك الجديد اسمه زياد... مما دفعه الى التقدم بشكوى لدى القضاء الذي اصدر بدوره قرارا بحجز الارض ومنع زياد من التصرف بها لحين اتخاذ الاجراءات اللازمة بشأنها.
وكيل المشتكي المحامي جمال الخصاونة اوضح ان علي وشقيقه كان حصلا على قطعة الارض في العام 1937 كمهر لشقيقتهما ومساحتها 30 دونما بواقع 15 دونما لكل واحد منهما وكان وقتها علي يبلغ من العمر 4 سنوات الا ان الشخص الذي انتحل شخصيته واتم اجراءات البيع استغل تطابق الاسم واستصدر سند تسجيل من دائرة اراضي اربد ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في امريكا لشخص اخر تولى عملية البيع والتنازل.
ووفق الخصاونة ان دائرة الاراضي فاتها الانتباه الى فارق تاريخ الميلاد بين مالك الارض الاصيل المولود عام 1933 ومن انتحل شخصيته واستولى على ارضه الذي يعود تاريخ ميلاده للعام 1956 فضلا عن رقميهما الوطنيين.
وقال ان التحريات الامنية تشير الى اقامة احد الاطراف المشتركة في عملية الاحتيال يقيم في صويلح فيما الاخر مجهول مكان الاقامة والوصول الى تبليغهما سيتم استنادا لاجراءات التقاضي.
واوضح انه سيتقدم بشكوى بحق دائرة اراضي اربد لعدم تحوطها وتدقيقها لاسمي علي مالك الارض الحقيقي ومن انتحل شخصيته فيما سيتولى من اشترى الارض زياد تقديم شكوى بحق الشخص الذي باعه الارض ودفع ثمنها كاملا . (الرأي - جهاد دراوشة )
كشفت قرارات استملاك مشروع سكة حديد الاردن بمنطقة مروره في بلدة النعيمة بلواء بني عبيد عن قضية احتيال ضحيتها مواطن اكتشف ان ارضه ومساحتها 15 دونما مباعة دون علم منه بقيمة ربع مليون دينار.
تفاصيل القضية ان المواطن علي ... اكتشف ان ارضه الواقعة في حي كبر بالبلدة بيعت لشخص آخر بعد ان استغل البائع تطابق اسمه الرباعي مع اسم المالك الاصيل للارض واحتال على دائرة اراضي اربد واستصدر سند تسجيل يبين ان الارض تعود ملكيتها له ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في الولايات المتحدة لاحد معارفه في الاردن الذي تولى بدوره اتمام اجراءات البيع.
واللافت في القضية ان الشخص المقيم في الاردن استطاع قبل بيع الارض ايضا رهنها لاحد البنوك المحلية وحصل منه على قرض قيمته 60 الف دينار قبل ان يعود الى فك الرهن وبيع الارض لمالكها الحالي.
ولم يكن يدر بخلد علي ... صاحب الارض الاصيل ان مشروع سكة الحديد الذي سيمر في ارضه هو الذي سيكشف عملية الاحتيال وبيع ارضه التي يملكها منذ قرابة سبعة عقود من قبل شخص مجهول الهوية وانتحل شخصيته حيث صدرت قرارات استملاك الاراضي المخصصة لمشروع السكة وفوجيء ان اسمه غير موجود فيها على الرغم من ان شقيقه الذي يملك قطعة مجاورة له وردت اسمه في القرارات.
الطريف في القضية ان مراجعة المواطن علي لدائرة الاراضي كشفت عن انه ليس المالك الحقيقي لارض مباعة منذ 4 سنوات وان المالك الجديد اسمه زياد... مما دفعه الى التقدم بشكوى لدى القضاء الذي اصدر بدوره قرارا بحجز الارض ومنع زياد من التصرف بها لحين اتخاذ الاجراءات اللازمة بشأنها.
وكيل المشتكي المحامي جمال الخصاونة اوضح ان علي وشقيقه كان حصلا على قطعة الارض في العام 1937 كمهر لشقيقتهما ومساحتها 30 دونما بواقع 15 دونما لكل واحد منهما وكان وقتها علي يبلغ من العمر 4 سنوات الا ان الشخص الذي انتحل شخصيته واتم اجراءات البيع استغل تطابق الاسم واستصدر سند تسجيل من دائرة اراضي اربد ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في امريكا لشخص اخر تولى عملية البيع والتنازل.
ووفق الخصاونة ان دائرة الاراضي فاتها الانتباه الى فارق تاريخ الميلاد بين مالك الارض الاصيل المولود عام 1933 ومن انتحل شخصيته واستولى على ارضه الذي يعود تاريخ ميلاده للعام 1956 فضلا عن رقميهما الوطنيين.
وقال ان التحريات الامنية تشير الى اقامة احد الاطراف المشتركة في عملية الاحتيال يقيم في صويلح فيما الاخر مجهول مكان الاقامة والوصول الى تبليغهما سيتم استنادا لاجراءات التقاضي.
واوضح انه سيتقدم بشكوى بحق دائرة اراضي اربد لعدم تحوطها وتدقيقها لاسمي علي مالك الارض الحقيقي ومن انتحل شخصيته فيما سيتولى من اشترى الارض زياد تقديم شكوى بحق الشخص الذي باعه الارض ودفع ثمنها كاملا . (الرأي - جهاد دراوشة )
كشفت قرارات استملاك مشروع سكة حديد الاردن بمنطقة مروره في بلدة النعيمة بلواء بني عبيد عن قضية احتيال ضحيتها مواطن اكتشف ان ارضه ومساحتها 15 دونما مباعة دون علم منه بقيمة ربع مليون دينار.
تفاصيل القضية ان المواطن علي ... اكتشف ان ارضه الواقعة في حي كبر بالبلدة بيعت لشخص آخر بعد ان استغل البائع تطابق اسمه الرباعي مع اسم المالك الاصيل للارض واحتال على دائرة اراضي اربد واستصدر سند تسجيل يبين ان الارض تعود ملكيتها له ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في الولايات المتحدة لاحد معارفه في الاردن الذي تولى بدوره اتمام اجراءات البيع.
واللافت في القضية ان الشخص المقيم في الاردن استطاع قبل بيع الارض ايضا رهنها لاحد البنوك المحلية وحصل منه على قرض قيمته 60 الف دينار قبل ان يعود الى فك الرهن وبيع الارض لمالكها الحالي.
ولم يكن يدر بخلد علي ... صاحب الارض الاصيل ان مشروع سكة الحديد الذي سيمر في ارضه هو الذي سيكشف عملية الاحتيال وبيع ارضه التي يملكها منذ قرابة سبعة عقود من قبل شخص مجهول الهوية وانتحل شخصيته حيث صدرت قرارات استملاك الاراضي المخصصة لمشروع السكة وفوجيء ان اسمه غير موجود فيها على الرغم من ان شقيقه الذي يملك قطعة مجاورة له وردت اسمه في القرارات.
الطريف في القضية ان مراجعة المواطن علي لدائرة الاراضي كشفت عن انه ليس المالك الحقيقي لارض مباعة منذ 4 سنوات وان المالك الجديد اسمه زياد... مما دفعه الى التقدم بشكوى لدى القضاء الذي اصدر بدوره قرارا بحجز الارض ومنع زياد من التصرف بها لحين اتخاذ الاجراءات اللازمة بشأنها.
وكيل المشتكي المحامي جمال الخصاونة اوضح ان علي وشقيقه كان حصلا على قطعة الارض في العام 1937 كمهر لشقيقتهما ومساحتها 30 دونما بواقع 15 دونما لكل واحد منهما وكان وقتها علي يبلغ من العمر 4 سنوات الا ان الشخص الذي انتحل شخصيته واتم اجراءات البيع استغل تطابق الاسم واستصدر سند تسجيل من دائرة اراضي اربد ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في امريكا لشخص اخر تولى عملية البيع والتنازل.
ووفق الخصاونة ان دائرة الاراضي فاتها الانتباه الى فارق تاريخ الميلاد بين مالك الارض الاصيل المولود عام 1933 ومن انتحل شخصيته واستولى على ارضه الذي يعود تاريخ ميلاده للعام 1956 فضلا عن رقميهما الوطنيين.
وقال ان التحريات الامنية تشير الى اقامة احد الاطراف المشتركة في عملية الاحتيال يقيم في صويلح فيما الاخر مجهول مكان الاقامة والوصول الى تبليغهما سيتم استنادا لاجراءات التقاضي.
واوضح انه سيتقدم بشكوى بحق دائرة اراضي اربد لعدم تحوطها وتدقيقها لاسمي علي مالك الارض الحقيقي ومن انتحل شخصيته فيما سيتولى من اشترى الارض زياد تقديم شكوى بحق الشخص الذي باعه الارض ودفع ثمنها كاملا . (الرأي - جهاد دراوشة )
التعليقات
اكيد النصاب من اقرباء المنصوب عليه لان هتالك تطابق بالاسم واللارض لناس من عشيرة المحامي الخصاونه
ابو خالد
الأرض بدل مهر شقيقة المذكورين عاليه، والمهر هو من حق المرأة في الشريعة الاسلامية، فلماذا يحتفظان المذكورين عاليه بتلك الارض إلى يومنا هذا، فإن لم تكن صاحبة المهر قد تنازلت او باعت أخواها تلك الأرض (بدل المهر) فيكون هذا درس من الله سبحانه وتعالى أن مابني على باطل فهو باطل، والآية الكريمة أشارت الى أن الزوجة قد تتنازل على مهرها بإرادتها ولكن ليس لأخوانها وانما لزوجها، فلايوجد ما يؤيد احتفاظ الرجلين بتلك الأرض ليومنا هذا وهذا درسا لهما ولكل من تسول له نفسه اكل مال الغير
بسم الله الرحمن الرحيم وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ
أبو سيف الرشدان / المهجر
مشروع سكة الحديد يكشف عملية احتيال ببيع أرض في النعيمة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
مشروع سكة الحديد يكشف عملية احتيال ببيع أرض في النعيمة
كشفت قرارات استملاك مشروع سكة حديد الاردن بمنطقة مروره في بلدة النعيمة بلواء بني عبيد عن قضية احتيال ضحيتها مواطن اكتشف ان ارضه ومساحتها 15 دونما مباعة دون علم منه بقيمة ربع مليون دينار.
تفاصيل القضية ان المواطن علي ... اكتشف ان ارضه الواقعة في حي كبر بالبلدة بيعت لشخص آخر بعد ان استغل البائع تطابق اسمه الرباعي مع اسم المالك الاصيل للارض واحتال على دائرة اراضي اربد واستصدر سند تسجيل يبين ان الارض تعود ملكيتها له ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في الولايات المتحدة لاحد معارفه في الاردن الذي تولى بدوره اتمام اجراءات البيع.
واللافت في القضية ان الشخص المقيم في الاردن استطاع قبل بيع الارض ايضا رهنها لاحد البنوك المحلية وحصل منه على قرض قيمته 60 الف دينار قبل ان يعود الى فك الرهن وبيع الارض لمالكها الحالي.
ولم يكن يدر بخلد علي ... صاحب الارض الاصيل ان مشروع سكة الحديد الذي سيمر في ارضه هو الذي سيكشف عملية الاحتيال وبيع ارضه التي يملكها منذ قرابة سبعة عقود من قبل شخص مجهول الهوية وانتحل شخصيته حيث صدرت قرارات استملاك الاراضي المخصصة لمشروع السكة وفوجيء ان اسمه غير موجود فيها على الرغم من ان شقيقه الذي يملك قطعة مجاورة له وردت اسمه في القرارات.
الطريف في القضية ان مراجعة المواطن علي لدائرة الاراضي كشفت عن انه ليس المالك الحقيقي لارض مباعة منذ 4 سنوات وان المالك الجديد اسمه زياد... مما دفعه الى التقدم بشكوى لدى القضاء الذي اصدر بدوره قرارا بحجز الارض ومنع زياد من التصرف بها لحين اتخاذ الاجراءات اللازمة بشأنها.
وكيل المشتكي المحامي جمال الخصاونة اوضح ان علي وشقيقه كان حصلا على قطعة الارض في العام 1937 كمهر لشقيقتهما ومساحتها 30 دونما بواقع 15 دونما لكل واحد منهما وكان وقتها علي يبلغ من العمر 4 سنوات الا ان الشخص الذي انتحل شخصيته واتم اجراءات البيع استغل تطابق الاسم واستصدر سند تسجيل من دائرة اراضي اربد ونظم وكالة عدلية من مكان اقامته في امريكا لشخص اخر تولى عملية البيع والتنازل.
ووفق الخصاونة ان دائرة الاراضي فاتها الانتباه الى فارق تاريخ الميلاد بين مالك الارض الاصيل المولود عام 1933 ومن انتحل شخصيته واستولى على ارضه الذي يعود تاريخ ميلاده للعام 1956 فضلا عن رقميهما الوطنيين.
وقال ان التحريات الامنية تشير الى اقامة احد الاطراف المشتركة في عملية الاحتيال يقيم في صويلح فيما الاخر مجهول مكان الاقامة والوصول الى تبليغهما سيتم استنادا لاجراءات التقاضي.
واوضح انه سيتقدم بشكوى بحق دائرة اراضي اربد لعدم تحوطها وتدقيقها لاسمي علي مالك الارض الحقيقي ومن انتحل شخصيته فيما سيتولى من اشترى الارض زياد تقديم شكوى بحق الشخص الذي باعه الارض ودفع ثمنها كاملا . (الرأي - جهاد دراوشة )
التعليقات
بسم الله الرحمن الرحيم وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ