الأجواء الروحانية تُظلل جنوب الديار الشامية 'الأردن وفلسطين' ، مصادفة ذات أبعاد إنسانية وبإمتياز ، سويعات بين مولدين ، محمد صل الله عليه وسلم ، وعيسى بن مريم عليه السلام ، كلاهما مودة ورحمة وحرب على العنف ، لا مكان في قاموس أيٍ منهما ضغائن ولا مكر ، يُقدسان الإنسان في الحياة والممات ، وتجمع بينهما السماحة ، الأخلاق الحميدة ، حُسن المعشر والتعايش ، فهنيئا لأتباعهما من المسلمين والمسيحيين ، والخزي والعار لأتباع الإله 'اليهودي،،،!' المحجوب والمخترع يهوه ، الذين لا يكفون عن إيذاء جميع البشر ، بوحيٍ من التلمود الطوطمي ، الذي يعتبر جميع البشر 'جُويم' ، أي عبيد وخدم لليهود من أتباع يهوه ، وهؤلاء لا يمتون بأية صلة لليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام .
- لست من أنصار خلط الدين بالسياسة ، لكن ولأن القوى الظلامية التي تراوح بين الداعشية وبين المجوسية ، أراني مجبرا للتوقف عند مجمل الخوارج من حيث كانوا ولأية ملة ينتمون ، وذلك لأن هؤلاء صناعة اليهودية العالمية ، التي تستمر تعبث بحياة شعوب الأرض عامة وبالشرق الأوسط وشمال إفريقيا خاصة ، فهذه اليهودية العالمية هي ذاتها التي حذر من خطرها على أمريكا وشعبها وأجيالها ، الرئيس الأمريكي الراحل ، الفذ بنجامين فرانكلن والذي تحققت نبوءته ، حيث أصبحت أمريكا الآن مجرد مستوطنة يهودية ، وكأي أصغر مستوطنة من المستوطنات التي أقامها يهود في فلسطين المحتلة،،،!!!
- لكن الله جل جلاله ، له في خلقه شؤون وشجون ، حيث أعاد الله سُبحانه وبعد ما يقرب من أربع مئة عام ، حيث جمع اليوم بين مولدي محمد صل الله عليه وسلم وعيسى عليه السلام ، وذلك بمثابة رسالة سلام ، من المفترض أن يتوقف عندها مليا المؤمنون ، من المسلمين والمسيحيين على حد سواء ، الذين يشكلون أغلبية البشر والذين يتوجب عليهم معالجة ما تشهده البشرية من ويلات الإرهاب ، الذي بات يقض مضاجع الدول والشعوب ، والذي لن يتوقف ما لم تستيقظ الضمائر الحية ، التي تؤمن بالحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل والمساواة لجميع البشر ، ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني ، الذي يرزح تحت نير أبشع آخر إحتلال تشهده البشرية،،،!!!
- إن من المعيب حد الثمالة أن يستمر ما يدّعي أنه العالم الحُر ، أمريكا ، أوروبا وغيرها يتجاهل هذا التناغم الرباني بين المسلمين والمسيحيين وفي القدس تحديدا ، التي شهدت معراج محمد صل الله عليه وسلم ومهد عيسى عليه السلام ، وذلك بدون إحقاق حق الشعب الفلسطيني ، في قيام دولته الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 عنوة وقصرا .
- إن لم تقم الدولة الفلسطينية ذات السيادة ، فإن كل يُقال عن محاربة الإرهاب ، ما هو إلا أضغاث أحلام لأن غالبية ، إن لم تكن جميع القوى الظلامية الداعشية ، القاعدية وغيرها من المسميات طالما تمتطي صهوة القضية الفلسطينية ولو كذبا ، وهو الأمر الذي سيُّبقي البشرية مُهددة وتحت طائلة الإرهاب ، وهو ما لا أحد يريده إلا من كان ينتمي لأتباع يهوه ، الذين ومنذ بداية خمسينات القرن الماضي قد خططوا لإشعال نيران الحروب الدينية ، الطائفية ، المذهبية ، العرقية والقومية التي بشر بها الصهيوني برنار لويس ، الذي دعا إلى تفتيت الدول العربية والإسلامية على حد سواء ، وبلا خجل بشر أيضا بأن يُصبحح تعداد الدول العربية في جامعة 'جائحة' العربية ثلاث وثلاثون دولة بدل إثنتين وعشرين دولة .
- إن صمت العالم عامة والدول الكبرى خاصة ، والعالم المُسمى حُر على وجه الخصوص، على أفعال اليهودية العالمية المشينة هذه ، هو رعاية مكشوفة للإرهاب ، وعندئذ على السلم الدولي السلام،،،اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد،،،!
الأجواء الروحانية تُظلل جنوب الديار الشامية 'الأردن وفلسطين' ، مصادفة ذات أبعاد إنسانية وبإمتياز ، سويعات بين مولدين ، محمد صل الله عليه وسلم ، وعيسى بن مريم عليه السلام ، كلاهما مودة ورحمة وحرب على العنف ، لا مكان في قاموس أيٍ منهما ضغائن ولا مكر ، يُقدسان الإنسان في الحياة والممات ، وتجمع بينهما السماحة ، الأخلاق الحميدة ، حُسن المعشر والتعايش ، فهنيئا لأتباعهما من المسلمين والمسيحيين ، والخزي والعار لأتباع الإله 'اليهودي،،،!' المحجوب والمخترع يهوه ، الذين لا يكفون عن إيذاء جميع البشر ، بوحيٍ من التلمود الطوطمي ، الذي يعتبر جميع البشر 'جُويم' ، أي عبيد وخدم لليهود من أتباع يهوه ، وهؤلاء لا يمتون بأية صلة لليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام .
- لست من أنصار خلط الدين بالسياسة ، لكن ولأن القوى الظلامية التي تراوح بين الداعشية وبين المجوسية ، أراني مجبرا للتوقف عند مجمل الخوارج من حيث كانوا ولأية ملة ينتمون ، وذلك لأن هؤلاء صناعة اليهودية العالمية ، التي تستمر تعبث بحياة شعوب الأرض عامة وبالشرق الأوسط وشمال إفريقيا خاصة ، فهذه اليهودية العالمية هي ذاتها التي حذر من خطرها على أمريكا وشعبها وأجيالها ، الرئيس الأمريكي الراحل ، الفذ بنجامين فرانكلن والذي تحققت نبوءته ، حيث أصبحت أمريكا الآن مجرد مستوطنة يهودية ، وكأي أصغر مستوطنة من المستوطنات التي أقامها يهود في فلسطين المحتلة،،،!!!
- لكن الله جل جلاله ، له في خلقه شؤون وشجون ، حيث أعاد الله سُبحانه وبعد ما يقرب من أربع مئة عام ، حيث جمع اليوم بين مولدي محمد صل الله عليه وسلم وعيسى عليه السلام ، وذلك بمثابة رسالة سلام ، من المفترض أن يتوقف عندها مليا المؤمنون ، من المسلمين والمسيحيين على حد سواء ، الذين يشكلون أغلبية البشر والذين يتوجب عليهم معالجة ما تشهده البشرية من ويلات الإرهاب ، الذي بات يقض مضاجع الدول والشعوب ، والذي لن يتوقف ما لم تستيقظ الضمائر الحية ، التي تؤمن بالحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل والمساواة لجميع البشر ، ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني ، الذي يرزح تحت نير أبشع آخر إحتلال تشهده البشرية،،،!!!
- إن من المعيب حد الثمالة أن يستمر ما يدّعي أنه العالم الحُر ، أمريكا ، أوروبا وغيرها يتجاهل هذا التناغم الرباني بين المسلمين والمسيحيين وفي القدس تحديدا ، التي شهدت معراج محمد صل الله عليه وسلم ومهد عيسى عليه السلام ، وذلك بدون إحقاق حق الشعب الفلسطيني ، في قيام دولته الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 عنوة وقصرا .
- إن لم تقم الدولة الفلسطينية ذات السيادة ، فإن كل يُقال عن محاربة الإرهاب ، ما هو إلا أضغاث أحلام لأن غالبية ، إن لم تكن جميع القوى الظلامية الداعشية ، القاعدية وغيرها من المسميات طالما تمتطي صهوة القضية الفلسطينية ولو كذبا ، وهو الأمر الذي سيُّبقي البشرية مُهددة وتحت طائلة الإرهاب ، وهو ما لا أحد يريده إلا من كان ينتمي لأتباع يهوه ، الذين ومنذ بداية خمسينات القرن الماضي قد خططوا لإشعال نيران الحروب الدينية ، الطائفية ، المذهبية ، العرقية والقومية التي بشر بها الصهيوني برنار لويس ، الذي دعا إلى تفتيت الدول العربية والإسلامية على حد سواء ، وبلا خجل بشر أيضا بأن يُصبحح تعداد الدول العربية في جامعة 'جائحة' العربية ثلاث وثلاثون دولة بدل إثنتين وعشرين دولة .
- إن صمت العالم عامة والدول الكبرى خاصة ، والعالم المُسمى حُر على وجه الخصوص، على أفعال اليهودية العالمية المشينة هذه ، هو رعاية مكشوفة للإرهاب ، وعندئذ على السلم الدولي السلام،،،اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد،،،!
الأجواء الروحانية تُظلل جنوب الديار الشامية 'الأردن وفلسطين' ، مصادفة ذات أبعاد إنسانية وبإمتياز ، سويعات بين مولدين ، محمد صل الله عليه وسلم ، وعيسى بن مريم عليه السلام ، كلاهما مودة ورحمة وحرب على العنف ، لا مكان في قاموس أيٍ منهما ضغائن ولا مكر ، يُقدسان الإنسان في الحياة والممات ، وتجمع بينهما السماحة ، الأخلاق الحميدة ، حُسن المعشر والتعايش ، فهنيئا لأتباعهما من المسلمين والمسيحيين ، والخزي والعار لأتباع الإله 'اليهودي،،،!' المحجوب والمخترع يهوه ، الذين لا يكفون عن إيذاء جميع البشر ، بوحيٍ من التلمود الطوطمي ، الذي يعتبر جميع البشر 'جُويم' ، أي عبيد وخدم لليهود من أتباع يهوه ، وهؤلاء لا يمتون بأية صلة لليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام .
- لست من أنصار خلط الدين بالسياسة ، لكن ولأن القوى الظلامية التي تراوح بين الداعشية وبين المجوسية ، أراني مجبرا للتوقف عند مجمل الخوارج من حيث كانوا ولأية ملة ينتمون ، وذلك لأن هؤلاء صناعة اليهودية العالمية ، التي تستمر تعبث بحياة شعوب الأرض عامة وبالشرق الأوسط وشمال إفريقيا خاصة ، فهذه اليهودية العالمية هي ذاتها التي حذر من خطرها على أمريكا وشعبها وأجيالها ، الرئيس الأمريكي الراحل ، الفذ بنجامين فرانكلن والذي تحققت نبوءته ، حيث أصبحت أمريكا الآن مجرد مستوطنة يهودية ، وكأي أصغر مستوطنة من المستوطنات التي أقامها يهود في فلسطين المحتلة،،،!!!
- لكن الله جل جلاله ، له في خلقه شؤون وشجون ، حيث أعاد الله سُبحانه وبعد ما يقرب من أربع مئة عام ، حيث جمع اليوم بين مولدي محمد صل الله عليه وسلم وعيسى عليه السلام ، وذلك بمثابة رسالة سلام ، من المفترض أن يتوقف عندها مليا المؤمنون ، من المسلمين والمسيحيين على حد سواء ، الذين يشكلون أغلبية البشر والذين يتوجب عليهم معالجة ما تشهده البشرية من ويلات الإرهاب ، الذي بات يقض مضاجع الدول والشعوب ، والذي لن يتوقف ما لم تستيقظ الضمائر الحية ، التي تؤمن بالحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل والمساواة لجميع البشر ، ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني ، الذي يرزح تحت نير أبشع آخر إحتلال تشهده البشرية،،،!!!
- إن من المعيب حد الثمالة أن يستمر ما يدّعي أنه العالم الحُر ، أمريكا ، أوروبا وغيرها يتجاهل هذا التناغم الرباني بين المسلمين والمسيحيين وفي القدس تحديدا ، التي شهدت معراج محمد صل الله عليه وسلم ومهد عيسى عليه السلام ، وذلك بدون إحقاق حق الشعب الفلسطيني ، في قيام دولته الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 عنوة وقصرا .
- إن لم تقم الدولة الفلسطينية ذات السيادة ، فإن كل يُقال عن محاربة الإرهاب ، ما هو إلا أضغاث أحلام لأن غالبية ، إن لم تكن جميع القوى الظلامية الداعشية ، القاعدية وغيرها من المسميات طالما تمتطي صهوة القضية الفلسطينية ولو كذبا ، وهو الأمر الذي سيُّبقي البشرية مُهددة وتحت طائلة الإرهاب ، وهو ما لا أحد يريده إلا من كان ينتمي لأتباع يهوه ، الذين ومنذ بداية خمسينات القرن الماضي قد خططوا لإشعال نيران الحروب الدينية ، الطائفية ، المذهبية ، العرقية والقومية التي بشر بها الصهيوني برنار لويس ، الذي دعا إلى تفتيت الدول العربية والإسلامية على حد سواء ، وبلا خجل بشر أيضا بأن يُصبحح تعداد الدول العربية في جامعة 'جائحة' العربية ثلاث وثلاثون دولة بدل إثنتين وعشرين دولة .
- إن صمت العالم عامة والدول الكبرى خاصة ، والعالم المُسمى حُر على وجه الخصوص، على أفعال اليهودية العالمية المشينة هذه ، هو رعاية مكشوفة للإرهاب ، وعندئذ على السلم الدولي السلام،،،اللهم إني قد بلغت ، اللهم فاشهد،،،!
التعليقات