ضبطت الإدارة الملكية لحماية البيئة والجمعية الملكية لحماية الطبيعة، مساء أمس، شخصاً بحوزته 130 أفعى عاصرة (بايثون)، وذلك بعد متابعة من قبل مرتبات الإدارة الملكية لحماية البيئة لهذا الشخص الذي كان يحتفظ في منزله بالأفاعي بناء على معلومات متوفرة لديها.
وقالت الجمعية في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أنه تم تصنيف الأنواع المضبوطة من قبل المعنيين وكتابة ضبط بحق الشخص المخالف، مبينة أن الأفاعي المضبوطة هي من نوع بايثون (العاصرة)، وجميعها مدرجة على قوائم إتفاقية السايتس كونها مهددة بالإنقراض نتيجة للإتجار الدولي بها، حيث تم التحفظ عليها وتسليمها لمؤسسة المأوى للحياة البرية كونها مدخلة من خارج البيئة المحلية.
وأشار البيان الى عدم وجود أوراق ثبوتية توضح طرق إدخالها من جهة، ومن جهة أخرى خطورة بقائها في متناول الناس لاحتمالية إنتقال أمراض مشتركة، أو حتى تكاثرها وإطلاقها في أماكن برية مختلفة.
يذكر أن قانون الزراعة الذي تم تعديله وإقراره خلال هذا العام كان قد غلظ العقوبات السابقة على صيد وتجارة الحيوانات البرية بالطرق غير القانونية.
ضبطت الإدارة الملكية لحماية البيئة والجمعية الملكية لحماية الطبيعة، مساء أمس، شخصاً بحوزته 130 أفعى عاصرة (بايثون)، وذلك بعد متابعة من قبل مرتبات الإدارة الملكية لحماية البيئة لهذا الشخص الذي كان يحتفظ في منزله بالأفاعي بناء على معلومات متوفرة لديها.
وقالت الجمعية في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أنه تم تصنيف الأنواع المضبوطة من قبل المعنيين وكتابة ضبط بحق الشخص المخالف، مبينة أن الأفاعي المضبوطة هي من نوع بايثون (العاصرة)، وجميعها مدرجة على قوائم إتفاقية السايتس كونها مهددة بالإنقراض نتيجة للإتجار الدولي بها، حيث تم التحفظ عليها وتسليمها لمؤسسة المأوى للحياة البرية كونها مدخلة من خارج البيئة المحلية.
وأشار البيان الى عدم وجود أوراق ثبوتية توضح طرق إدخالها من جهة، ومن جهة أخرى خطورة بقائها في متناول الناس لاحتمالية إنتقال أمراض مشتركة، أو حتى تكاثرها وإطلاقها في أماكن برية مختلفة.
يذكر أن قانون الزراعة الذي تم تعديله وإقراره خلال هذا العام كان قد غلظ العقوبات السابقة على صيد وتجارة الحيوانات البرية بالطرق غير القانونية.
ضبطت الإدارة الملكية لحماية البيئة والجمعية الملكية لحماية الطبيعة، مساء أمس، شخصاً بحوزته 130 أفعى عاصرة (بايثون)، وذلك بعد متابعة من قبل مرتبات الإدارة الملكية لحماية البيئة لهذا الشخص الذي كان يحتفظ في منزله بالأفاعي بناء على معلومات متوفرة لديها.
وقالت الجمعية في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أنه تم تصنيف الأنواع المضبوطة من قبل المعنيين وكتابة ضبط بحق الشخص المخالف، مبينة أن الأفاعي المضبوطة هي من نوع بايثون (العاصرة)، وجميعها مدرجة على قوائم إتفاقية السايتس كونها مهددة بالإنقراض نتيجة للإتجار الدولي بها، حيث تم التحفظ عليها وتسليمها لمؤسسة المأوى للحياة البرية كونها مدخلة من خارج البيئة المحلية.
وأشار البيان الى عدم وجود أوراق ثبوتية توضح طرق إدخالها من جهة، ومن جهة أخرى خطورة بقائها في متناول الناس لاحتمالية إنتقال أمراض مشتركة، أو حتى تكاثرها وإطلاقها في أماكن برية مختلفة.
يذكر أن قانون الزراعة الذي تم تعديله وإقراره خلال هذا العام كان قد غلظ العقوبات السابقة على صيد وتجارة الحيوانات البرية بالطرق غير القانونية.
التعليقات