الانسان بطبعه خلق اجتماعيا،،واساس العلاقات انتجت اللغات للتفاهم والتواصل،ولكن ذلك قد لا يكفي لنشوء علاقات ناجحه،فهناك عدة عوامل تؤثر على نجاح العلاقات الاجتماعيه بمفهومها الشمولي والخاص،فمثلا هناك معيقات قد تتسبب بفشلها فلا يعقل التقاء نقيضين دينيا في علاقه اجتماعيه،وهذا على سبيل الطرح فاختلاف الثقافات وتعدد البيئات وتنوعها يجعل من التوافق مستحيلا،،من هنا نشأت الطبقيه في المجتمعات ومن يحاول تجاوزها او التقليل من أهميتها يقع في وحل التناقض الطبقي،ومآل هكذا علاقات الفشل وليس فحسب بل سينتج عن ذلك ارتدادات سلبيه لربما تلازم المرء طوال حياته،من هنا يجب على الانسان التفكير وبعمق وحساب النتائج التي قد تكون كارثيه ان لم نتعقل،،
فالشباب اليوم وفي ظل ثورة الاتصالات والانفتاح غير المسبوق الذي نعيشه هو نتاج دراسات وخطط وضعت لتفشيل النشئ وجره الى مستنقع الرذيله وفتاوي شيوخ النت جاهزه،،من هنا يجب أخذ الحيطه والحذر وعدم الانجرار خلف ما اسموه العاطفه،،العاطفه مكانها العقل وليس القلب،،فكل ما يخضع للمنطق هو الصواب،اما غير ذلك فمحكوم لادوات الافساد الممنهج الذي جعل من الغرب يستهدف فئة الشباب المسلم،ضمن ادعاءات بأسلمة المظهر بعيدا عن جذور العقيده الاسلاميه السمحاء..
من هنا نحن اليوم نعيش صراع الحضارات لا حوار الحضارات عندما ادخلوا مفاهيم التحرر والبسوها رداء الاسلام،،نرفض التطرف كما نرفض الانحلال،،لكل منا مرجعيه قد تكون دينيه اواجتماعيه تمتلك الخبره ولا تحتكر الحقيقه،يجب الاستئناس بتجربتها في الحياه،وجيل الشباب هو امتداد لطموح الاهل،فلا يقبل الأب بمن يصبح افضل منه الا فلذة كبده الذي يرى فيه المستقبل ويسعى جاهدا الى توفير كل السبل له،من هنا نحترم حوار الاجيال ولكن بعيدا عن اقحام الحضاره في ترهاتنا او في نقاشات سفسطائيه،فالانسان حضاري ودائما يسعى لتمكين نفسه وانجاح خطاه لبناء مستقبل مشرق..وفقهم الله وأخذ بايديهم لتمييز الغث من السمين.
الانسان بطبعه خلق اجتماعيا،،واساس العلاقات انتجت اللغات للتفاهم والتواصل،ولكن ذلك قد لا يكفي لنشوء علاقات ناجحه،فهناك عدة عوامل تؤثر على نجاح العلاقات الاجتماعيه بمفهومها الشمولي والخاص،فمثلا هناك معيقات قد تتسبب بفشلها فلا يعقل التقاء نقيضين دينيا في علاقه اجتماعيه،وهذا على سبيل الطرح فاختلاف الثقافات وتعدد البيئات وتنوعها يجعل من التوافق مستحيلا،،من هنا نشأت الطبقيه في المجتمعات ومن يحاول تجاوزها او التقليل من أهميتها يقع في وحل التناقض الطبقي،ومآل هكذا علاقات الفشل وليس فحسب بل سينتج عن ذلك ارتدادات سلبيه لربما تلازم المرء طوال حياته،من هنا يجب على الانسان التفكير وبعمق وحساب النتائج التي قد تكون كارثيه ان لم نتعقل،،
فالشباب اليوم وفي ظل ثورة الاتصالات والانفتاح غير المسبوق الذي نعيشه هو نتاج دراسات وخطط وضعت لتفشيل النشئ وجره الى مستنقع الرذيله وفتاوي شيوخ النت جاهزه،،من هنا يجب أخذ الحيطه والحذر وعدم الانجرار خلف ما اسموه العاطفه،،العاطفه مكانها العقل وليس القلب،،فكل ما يخضع للمنطق هو الصواب،اما غير ذلك فمحكوم لادوات الافساد الممنهج الذي جعل من الغرب يستهدف فئة الشباب المسلم،ضمن ادعاءات بأسلمة المظهر بعيدا عن جذور العقيده الاسلاميه السمحاء..
من هنا نحن اليوم نعيش صراع الحضارات لا حوار الحضارات عندما ادخلوا مفاهيم التحرر والبسوها رداء الاسلام،،نرفض التطرف كما نرفض الانحلال،،لكل منا مرجعيه قد تكون دينيه اواجتماعيه تمتلك الخبره ولا تحتكر الحقيقه،يجب الاستئناس بتجربتها في الحياه،وجيل الشباب هو امتداد لطموح الاهل،فلا يقبل الأب بمن يصبح افضل منه الا فلذة كبده الذي يرى فيه المستقبل ويسعى جاهدا الى توفير كل السبل له،من هنا نحترم حوار الاجيال ولكن بعيدا عن اقحام الحضاره في ترهاتنا او في نقاشات سفسطائيه،فالانسان حضاري ودائما يسعى لتمكين نفسه وانجاح خطاه لبناء مستقبل مشرق..وفقهم الله وأخذ بايديهم لتمييز الغث من السمين.
الانسان بطبعه خلق اجتماعيا،،واساس العلاقات انتجت اللغات للتفاهم والتواصل،ولكن ذلك قد لا يكفي لنشوء علاقات ناجحه،فهناك عدة عوامل تؤثر على نجاح العلاقات الاجتماعيه بمفهومها الشمولي والخاص،فمثلا هناك معيقات قد تتسبب بفشلها فلا يعقل التقاء نقيضين دينيا في علاقه اجتماعيه،وهذا على سبيل الطرح فاختلاف الثقافات وتعدد البيئات وتنوعها يجعل من التوافق مستحيلا،،من هنا نشأت الطبقيه في المجتمعات ومن يحاول تجاوزها او التقليل من أهميتها يقع في وحل التناقض الطبقي،ومآل هكذا علاقات الفشل وليس فحسب بل سينتج عن ذلك ارتدادات سلبيه لربما تلازم المرء طوال حياته،من هنا يجب على الانسان التفكير وبعمق وحساب النتائج التي قد تكون كارثيه ان لم نتعقل،،
فالشباب اليوم وفي ظل ثورة الاتصالات والانفتاح غير المسبوق الذي نعيشه هو نتاج دراسات وخطط وضعت لتفشيل النشئ وجره الى مستنقع الرذيله وفتاوي شيوخ النت جاهزه،،من هنا يجب أخذ الحيطه والحذر وعدم الانجرار خلف ما اسموه العاطفه،،العاطفه مكانها العقل وليس القلب،،فكل ما يخضع للمنطق هو الصواب،اما غير ذلك فمحكوم لادوات الافساد الممنهج الذي جعل من الغرب يستهدف فئة الشباب المسلم،ضمن ادعاءات بأسلمة المظهر بعيدا عن جذور العقيده الاسلاميه السمحاء..
من هنا نحن اليوم نعيش صراع الحضارات لا حوار الحضارات عندما ادخلوا مفاهيم التحرر والبسوها رداء الاسلام،،نرفض التطرف كما نرفض الانحلال،،لكل منا مرجعيه قد تكون دينيه اواجتماعيه تمتلك الخبره ولا تحتكر الحقيقه،يجب الاستئناس بتجربتها في الحياه،وجيل الشباب هو امتداد لطموح الاهل،فلا يقبل الأب بمن يصبح افضل منه الا فلذة كبده الذي يرى فيه المستقبل ويسعى جاهدا الى توفير كل السبل له،من هنا نحترم حوار الاجيال ولكن بعيدا عن اقحام الحضاره في ترهاتنا او في نقاشات سفسطائيه،فالانسان حضاري ودائما يسعى لتمكين نفسه وانجاح خطاه لبناء مستقبل مشرق..وفقهم الله وأخذ بايديهم لتمييز الغث من السمين.
التعليقات