قال بشار الأسد أنه كان يجهز شنطته ويحزمها كي يغادر !، والمقولة تحتاج لملايين علامات التعجب وربما علامات تعجب بعدد من قتلو في سوريا ومن غادرها كلاجىء، وهنا ينطبق المثل المصري ' أسمع كلام أصدئك واشوف افعالك أستغرب ' ، وعند هذه المقولة لم يتوقف المحللين بل عبرو الطريق بسرعة متلهفين لنتائج قرار الأمم المتحدة الأخير والخاص بسوريا، وهو نفس القرار الذي أخرج كتاب التدخل السوري السريع من حجورهم وبدأو في الغناء لبشار وللقومية العربية وللحلم العربي بعودة تلك القومية .
ماذا ستحوي شنطة الرئيس لو صدق وكان يجهزها كي يغادر ؟ ، لن يعلم بها أحد ولن يفكر بها أحد لأن الرئيس لم ولن يغادر ، وهي لحظة النشوة لكل من تناول لقمة من طبق الرئيس أوصلته لتخمة القومية الي ختموها بتحلاية روسية مع القليل من الفودكا ، والسؤال هنا ماذا لو حزم الرئيس شنطته وغادر ؟ ، وفي نفس الوقت تأخر قرار الأمم المتحدة الذي ترك الرئيس في هامش ما من هوامش الاتفاق يخرجه في أي لحظة ووقت يريد ، ستبقى محتويات شنطة الرئيس لا يعلم بها احد حتى اعتى القوميين وان شرب كل الفودكا الروسية وباركته الكنيسة هناك.
قال بشار الأسد أنه كان يجهز شنطته ويحزمها كي يغادر !، والمقولة تحتاج لملايين علامات التعجب وربما علامات تعجب بعدد من قتلو في سوريا ومن غادرها كلاجىء، وهنا ينطبق المثل المصري ' أسمع كلام أصدئك واشوف افعالك أستغرب ' ، وعند هذه المقولة لم يتوقف المحللين بل عبرو الطريق بسرعة متلهفين لنتائج قرار الأمم المتحدة الأخير والخاص بسوريا، وهو نفس القرار الذي أخرج كتاب التدخل السوري السريع من حجورهم وبدأو في الغناء لبشار وللقومية العربية وللحلم العربي بعودة تلك القومية .
ماذا ستحوي شنطة الرئيس لو صدق وكان يجهزها كي يغادر ؟ ، لن يعلم بها أحد ولن يفكر بها أحد لأن الرئيس لم ولن يغادر ، وهي لحظة النشوة لكل من تناول لقمة من طبق الرئيس أوصلته لتخمة القومية الي ختموها بتحلاية روسية مع القليل من الفودكا ، والسؤال هنا ماذا لو حزم الرئيس شنطته وغادر ؟ ، وفي نفس الوقت تأخر قرار الأمم المتحدة الذي ترك الرئيس في هامش ما من هوامش الاتفاق يخرجه في أي لحظة ووقت يريد ، ستبقى محتويات شنطة الرئيس لا يعلم بها احد حتى اعتى القوميين وان شرب كل الفودكا الروسية وباركته الكنيسة هناك.
قال بشار الأسد أنه كان يجهز شنطته ويحزمها كي يغادر !، والمقولة تحتاج لملايين علامات التعجب وربما علامات تعجب بعدد من قتلو في سوريا ومن غادرها كلاجىء، وهنا ينطبق المثل المصري ' أسمع كلام أصدئك واشوف افعالك أستغرب ' ، وعند هذه المقولة لم يتوقف المحللين بل عبرو الطريق بسرعة متلهفين لنتائج قرار الأمم المتحدة الأخير والخاص بسوريا، وهو نفس القرار الذي أخرج كتاب التدخل السوري السريع من حجورهم وبدأو في الغناء لبشار وللقومية العربية وللحلم العربي بعودة تلك القومية .
ماذا ستحوي شنطة الرئيس لو صدق وكان يجهزها كي يغادر ؟ ، لن يعلم بها أحد ولن يفكر بها أحد لأن الرئيس لم ولن يغادر ، وهي لحظة النشوة لكل من تناول لقمة من طبق الرئيس أوصلته لتخمة القومية الي ختموها بتحلاية روسية مع القليل من الفودكا ، والسؤال هنا ماذا لو حزم الرئيس شنطته وغادر ؟ ، وفي نفس الوقت تأخر قرار الأمم المتحدة الذي ترك الرئيس في هامش ما من هوامش الاتفاق يخرجه في أي لحظة ووقت يريد ، ستبقى محتويات شنطة الرئيس لا يعلم بها احد حتى اعتى القوميين وان شرب كل الفودكا الروسية وباركته الكنيسة هناك.
التعليقات