خاص- اعلن المحامي هاني الدحلة رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن ان المنظمة تستمع يوميا لمئات الشكاوى من مواطنين تضرروا نتيجة بقاء اسمائهم على شاشات الاجهزة الامنية والتي تكون مباحة لاطلاع اي كان دون حسيب او رقيب وبمجرد اتصال من اي شخص له قرابة او صديق في الامن العام .
ونوه الدحلة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن اليوم السبت حول مدى شرعية القيود الامنية فيما اذا كانت وفق احكام القانون او مخالفة له الى ان المنظمة تطالب بمعاقبة من يقوم بافشاء المعلومات عن القيود الامنية مما يتسبب للكثيرين بالاشكاليات.
وتساءل الدحلة كيف تسمح مديرية الامن العام باجهزتها المختلفة بهذا الاعتداء على حقوق المواطنين الاردنيين انه من منطلق حرص المنظمة على صون كرامة الانسان والحفاظ على امنه الاجتماعي واستقراره الاسري فان المنظمة تعلن عن حملتها لهذا الشهر بعنوان ( قيود بلا شرعية – قيدتمونا ).
ولفت الدحلة النظر الى ان تلك القيود تشكل هاجسا مرعبا لهؤلاء المواطنين رغم حصولهم على شهادات عدم المحكومية الا ان بقاء تلك القيود والتي ما زالت تظهر على شاشات الامن العام ومراكزها الامنية تعطي ، مؤشرا خطيرا على حقوق ومستقبل المواطنين الاردنيين وخصوصا بان تلك القيود تثبت على اجهزة وشاشات الامن العام قبل ان ترسل للمحاكم وصدور الحكم ، وهذا تجاوز خطير لان الاصل هي براءة المتهم حتى تثبت ادانته.
وقال الدحلة ان المنظمة وبكل اسف ما زالت تتابع الطريقة التي تقوم بها مديرية الامن العام بتثبيت ما يسمى القيود الامنية واصبحت تلك القيود والتي تظهر على شاشات المديريات المختلفة التابعة للامن العام تشكل اعتداء على مبدأ شخصية تلك القيود وعدم الحق في اباحتها والاطلاع عليها لاي شخص لا يحق له الاطلاع وذلك نتيجة لغياب الرقابة الفعلية من قبل مديرية الامن العام على افرادها ومرتباتها في الضبط ووضع حدود لتلك التجاوزات التي اصبحت لها انعكاسات اجتماعية سلبية تؤثر على الامن والاستقرار للعديد من ابناء المجتمع.
و تهدف هذه الحملة لعدم تثبيت القيود على شاشات الامن العام الا بعد صدور قرار قطعي ومبرم ومصدق من المحكمة المختصة ، والمطالبة بمبدأ شخصية وسرية المعلومات والمطالبة بربط ظهور تلك القيود على اجهزة الحاسب في مديرية الامن العام بعد صدور الحكم المبرم بحيث تلتزم بقانون اصول المحاكمات الجزائية بان يرد الاعتبار للشخص في الجنح بعد ثلاث سنوات وفي الجناية بعد ست سنوات تطبيقا للنص القانوني الواضح ، بالاضافة الى مخاطبة مجلس النواب ( مستقبلا ) وديوان التشريع في رئاسة الوزراء باعادة النظر بالفترة الممنوحة برد الاعتبار والاشارة الى القيود الامنية التي تخص الاحداث.
خاص- اعلن المحامي هاني الدحلة رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن ان المنظمة تستمع يوميا لمئات الشكاوى من مواطنين تضرروا نتيجة بقاء اسمائهم على شاشات الاجهزة الامنية والتي تكون مباحة لاطلاع اي كان دون حسيب او رقيب وبمجرد اتصال من اي شخص له قرابة او صديق في الامن العام .
ونوه الدحلة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن اليوم السبت حول مدى شرعية القيود الامنية فيما اذا كانت وفق احكام القانون او مخالفة له الى ان المنظمة تطالب بمعاقبة من يقوم بافشاء المعلومات عن القيود الامنية مما يتسبب للكثيرين بالاشكاليات.
وتساءل الدحلة كيف تسمح مديرية الامن العام باجهزتها المختلفة بهذا الاعتداء على حقوق المواطنين الاردنيين انه من منطلق حرص المنظمة على صون كرامة الانسان والحفاظ على امنه الاجتماعي واستقراره الاسري فان المنظمة تعلن عن حملتها لهذا الشهر بعنوان ( قيود بلا شرعية – قيدتمونا ).
ولفت الدحلة النظر الى ان تلك القيود تشكل هاجسا مرعبا لهؤلاء المواطنين رغم حصولهم على شهادات عدم المحكومية الا ان بقاء تلك القيود والتي ما زالت تظهر على شاشات الامن العام ومراكزها الامنية تعطي ، مؤشرا خطيرا على حقوق ومستقبل المواطنين الاردنيين وخصوصا بان تلك القيود تثبت على اجهزة وشاشات الامن العام قبل ان ترسل للمحاكم وصدور الحكم ، وهذا تجاوز خطير لان الاصل هي براءة المتهم حتى تثبت ادانته.
وقال الدحلة ان المنظمة وبكل اسف ما زالت تتابع الطريقة التي تقوم بها مديرية الامن العام بتثبيت ما يسمى القيود الامنية واصبحت تلك القيود والتي تظهر على شاشات المديريات المختلفة التابعة للامن العام تشكل اعتداء على مبدأ شخصية تلك القيود وعدم الحق في اباحتها والاطلاع عليها لاي شخص لا يحق له الاطلاع وذلك نتيجة لغياب الرقابة الفعلية من قبل مديرية الامن العام على افرادها ومرتباتها في الضبط ووضع حدود لتلك التجاوزات التي اصبحت لها انعكاسات اجتماعية سلبية تؤثر على الامن والاستقرار للعديد من ابناء المجتمع.
و تهدف هذه الحملة لعدم تثبيت القيود على شاشات الامن العام الا بعد صدور قرار قطعي ومبرم ومصدق من المحكمة المختصة ، والمطالبة بمبدأ شخصية وسرية المعلومات والمطالبة بربط ظهور تلك القيود على اجهزة الحاسب في مديرية الامن العام بعد صدور الحكم المبرم بحيث تلتزم بقانون اصول المحاكمات الجزائية بان يرد الاعتبار للشخص في الجنح بعد ثلاث سنوات وفي الجناية بعد ست سنوات تطبيقا للنص القانوني الواضح ، بالاضافة الى مخاطبة مجلس النواب ( مستقبلا ) وديوان التشريع في رئاسة الوزراء باعادة النظر بالفترة الممنوحة برد الاعتبار والاشارة الى القيود الامنية التي تخص الاحداث.
خاص- اعلن المحامي هاني الدحلة رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن ان المنظمة تستمع يوميا لمئات الشكاوى من مواطنين تضرروا نتيجة بقاء اسمائهم على شاشات الاجهزة الامنية والتي تكون مباحة لاطلاع اي كان دون حسيب او رقيب وبمجرد اتصال من اي شخص له قرابة او صديق في الامن العام .
ونوه الدحلة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن اليوم السبت حول مدى شرعية القيود الامنية فيما اذا كانت وفق احكام القانون او مخالفة له الى ان المنظمة تطالب بمعاقبة من يقوم بافشاء المعلومات عن القيود الامنية مما يتسبب للكثيرين بالاشكاليات.
وتساءل الدحلة كيف تسمح مديرية الامن العام باجهزتها المختلفة بهذا الاعتداء على حقوق المواطنين الاردنيين انه من منطلق حرص المنظمة على صون كرامة الانسان والحفاظ على امنه الاجتماعي واستقراره الاسري فان المنظمة تعلن عن حملتها لهذا الشهر بعنوان ( قيود بلا شرعية – قيدتمونا ).
ولفت الدحلة النظر الى ان تلك القيود تشكل هاجسا مرعبا لهؤلاء المواطنين رغم حصولهم على شهادات عدم المحكومية الا ان بقاء تلك القيود والتي ما زالت تظهر على شاشات الامن العام ومراكزها الامنية تعطي ، مؤشرا خطيرا على حقوق ومستقبل المواطنين الاردنيين وخصوصا بان تلك القيود تثبت على اجهزة وشاشات الامن العام قبل ان ترسل للمحاكم وصدور الحكم ، وهذا تجاوز خطير لان الاصل هي براءة المتهم حتى تثبت ادانته.
وقال الدحلة ان المنظمة وبكل اسف ما زالت تتابع الطريقة التي تقوم بها مديرية الامن العام بتثبيت ما يسمى القيود الامنية واصبحت تلك القيود والتي تظهر على شاشات المديريات المختلفة التابعة للامن العام تشكل اعتداء على مبدأ شخصية تلك القيود وعدم الحق في اباحتها والاطلاع عليها لاي شخص لا يحق له الاطلاع وذلك نتيجة لغياب الرقابة الفعلية من قبل مديرية الامن العام على افرادها ومرتباتها في الضبط ووضع حدود لتلك التجاوزات التي اصبحت لها انعكاسات اجتماعية سلبية تؤثر على الامن والاستقرار للعديد من ابناء المجتمع.
و تهدف هذه الحملة لعدم تثبيت القيود على شاشات الامن العام الا بعد صدور قرار قطعي ومبرم ومصدق من المحكمة المختصة ، والمطالبة بمبدأ شخصية وسرية المعلومات والمطالبة بربط ظهور تلك القيود على اجهزة الحاسب في مديرية الامن العام بعد صدور الحكم المبرم بحيث تلتزم بقانون اصول المحاكمات الجزائية بان يرد الاعتبار للشخص في الجنح بعد ثلاث سنوات وفي الجناية بعد ست سنوات تطبيقا للنص القانوني الواضح ، بالاضافة الى مخاطبة مجلس النواب ( مستقبلا ) وديوان التشريع في رئاسة الوزراء باعادة النظر بالفترة الممنوحة برد الاعتبار والاشارة الى القيود الامنية التي تخص الاحداث.
التعليقات
نتمنى من عطوفة مديرالأمن العام اللواء مازن القاضي أن
يولي الاهتمام الأكبر في تطوير قوانين الأمن العام وان
يعمل على تحقيق الديمقراطية في العلاقات الوطنية وأن يكون
رقيبا على حقوق الإنسان وحاميا لها وتضاعف الحاجة الملحة
إلى التصدي لطائفة من المشاكل الداخلية المعقدة كالبيئة
والسكان والمستوطنات البشرية والتنمية الاقتصادية
والاجتماعية يزيد من حجم التحدي الذي تتميز به مهمته
بالفعل والذي يحمل اعباء المحاكم والترهل في بعض الوزارات
التي تحملها جهاز الامن العام وواجه بها المواطن كسلطه
تنفيذيه .إن نهجا ناجحا للتصدي للمشاكل المستوردة والمصنعة
وطنيا يتطلب منكم كما عهدناكم اهلا للمسؤوليه صياغه جدول
اعمال وتوفير القيادة الفكرية للمجتمع المحلي وتشجيع العمل
الجماعي المشترك وتنسيق عمل ما يشكل منظومة متكاملة للأمن
الداخلي والخارجي وتقوية هيكل الأمن العام بدء بوجود اليه
لشطب المعلومات المتعلقه بطلبات التنفيذ القضائي المتكرره
والمسدده لأنها تؤثر سلبا على حياه المواطن الاجتماعيه
والعمل على التحفظ على القيود الامنيه سريه وعدم تمكين
السفارات والجهات الامنيه الخارجيه من الحصول على أي
معلومات حرصا على المواطن الاردني وعدم تشويه صوره المجتمع
الاردني في الخارج واعطاء الاهميه القصوى لموضوع المتعلق
بتثقيف العناصرالمبتدئه في جهاز الامن العام و بكيفيه
التعامل مع المواطن والعمل على اجراء بتعديل النظام الذي
وضع سابقا تحت شعار الحل الامثل لان الاسم لا يتطابق مع
العمل به المواطن يشعر بهذا التعامل انه الحل الاصعب
فااملين من سيادتكم تعديل التعامل بهذا النظام ما يناسب
شعاركم ان تستحدثوا انذارات امنيه عند لقاء رجل الامن
بمواطن مطلوب بدلا القبض عليه والاحراج ان يصدر له انذار
ويقوم بتوقيع الشخص المطلوب عليه واعطاءه مهله لمراجعة
الجهه المطلوب اليها لتصويب اوضاعه هذا هو الحل الامثل
ولسيادتكم تجربه استحدثتموها ولاقت النجاح وهي عبر رسائل
من التنفيذ القضائي بتبليغ الاشخاص وكانت خطوه ايجابيه
مثاليه فالوطن في ضوء المتغيرات السريعة بإيقاعها يحتاج
إلى عقلية مهندس إبداعية في مجال إدارة الأمن العام ليصبح
عنوانا لقضية الأمن الأردني حتى يحول دون وقوع الحوادث
والجرائم في ظل الظروف الراهنه وهذه القضية لم تقع صدفة
وليست هي من نسيج القضاء والقدر بل هي امتحان صعب للإرادة
الداخلية في مواجهه الارادة الأردنية التي قررت المواجهة
وقررت أن لا تنسحب وأن تخوض تجربة نادرة من نوعها يمكن أن
تشكل سابقة أمنية في صراع الإرادات بين مديرية الأمن العام
وبين باقي المجتمع الأردني ويتساءل الكثيرون عن حقيقة
الخلاف حول الإصلاح وتطوير وتحديث مديرية الأمن العام
ويقال أنه ضرورة تحتمها الظروف والحقيقة هي أنه ليس هناك
خلاف إنما هناك فاصلا بين ما يمكن لمدير الأمن العام أن
يقوم به وبين ما هو من اختصاص مصالح الدولة العليا أصحاب
الكلمة العليا والأخيرة في المديرية فقد بدأت تتضح المعالم
والملامح التي تدل على هويته وهو ما يجعلها كإدارة أن تقدم
الخيارات والبدائل التي تراها بناءا على دلائل ملموسة تتخذ
لنفسها جذورا في ميدان الواقع الأمني الأردني وهي بذلك
أيضا ليست خيالية في التفكير أو في قراءة الصور ولكنها
تجري حسابات معقدة وتتم عمليات التحليل بمنتهى الدقة
والسرية التامة وبحساسية متناهية لكي تنتهي الى نتائج
ومفاهيم صحيحة ودقيقة في الوقت نفسه
مواطن حريص على الوطن والامن والمواطن
كمان لما شخص بيطلع بحكم براءة في اي قضية لماذا يبقى اسمه على الشاشات بأنه يوجد عليه قضية ،
لماذا لا يتم شطب القضية عن اسمه مادام طلع براءة بحكم قطعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا من عشر سنوات كان علي قضية ليس لي بها اي علاقة نهائيا وتم تبرئتي بقرار قطعي ليش كلما براجع اي دائرة بتظهر هذه القضية حتى ان الموظف المعني ينظر لي بعين الشك ، علما باأنني بريء وذلك بقرار قضائي والله اني صرت اخاف اراجع اي دائرة امنيه فقط خوفا من تعرضي للإحراج خاصة اذا كان معي صديق أو زميل، ناقيك عن لما اسافر خارج الاردن او عند العودة اعاني من نفس المشكلة...يرجى شطب القضية عن الشخص اذا طلع براءة او على الاقل شطبها بعد فترة زمنية محددة.علما بأن قضيتي مضى على برائتي منها اكثر من عشر سنوات.
مش بس هيك
لماذا تم استحداث الرقم الوطني اذا لازلت معظم دوائرنا الامنية لا تتعامل معه، قبل فترة راجعت دائرة الترخيص من اجل تجديد رخصة السواقة العمومي ، ومن ضمن الاجراءات يجب ان اختم عند المعلومات الجنائية بأنه لا يوجد علي قيود امنية ، ذهبت الى المكتب وبعد التدقيق من قبل فتاه على الشباك اعطتني ورقة وقالت لي اذهب الى المحكمة واحضر كف طلب عليك القضية رقم كذا... فأخبرتها بأنه لا يوجد علي اي قضية وانا متأكد من نفسي فرفضت وبعد احتدام النقاش معها حضر قامت بتحويلي الى احد الضباط والذي قام مشكورا بأخذ هويتي ودقق على الشاشة على رقمي الوطني وقال لها بأنني لست الشخص المعني ، وانما المقطع الاول والثاني هو اسمي وحل المشكلة .
اذا لماذا لا يتم التأكد من الرقم الوطني قبل ان يتم ارسالي الى المحكمة ولماذا هو الرقم الوطني اصلا اذا لم يتم ااستعمالة بالشكل الصحيح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرقم الوطني
اريد ان انوة انة ليس من السهل ان يقوم رجال الامن العام بأدلاء عن معلومات تخص المطلوبين قضائياً للمطلوبين او كما ورد اعلاة انة يتصل احد الاقرباء بأحد رجال الامن من اجل معرفة اذ كان عليهم طلب فشيئ بصراحة اصعب مما يتصور البعض فهناك رقابية شديدة على ما علم ووفق اللة رجال الامن العام اصحاب العيون الساهرة وعلى رأسهم عطوفة الباشا
قاسم فهد الزيودي
وحياتك يا ابو زيود مافي اسهل منها وخصوصاَ ازا كان الك حد في الامن العام
قلبي متل قبري
يا ريت يلاقولنا حل لموضوع عدم المحكوميه.. انا انحكمت قبل ست اسنين وحتى هذا اليوم لا استطيع الحصول على عدم محكوميه مما سيدفع بعملي الى طردي
هيثم المومني
هناك العديد ممن حصلوا على براءه وعدم مسئوليه في المحاكم الا انها تسجل قيود امنيه على شاشات الحاسوب ويعتبروا مشبوهين والسوال المراد طرحه على المحاميين والدحله وجراسا ماهو الحل لشطب اسمائهم وللعلم ابناء المسئوليين تشطب القيود عنهم لو عملوا السبعه ودمتها
الى جراسا
هناك العديد ممن حصلوا على براءه وعدم مسئوليه في المحاكم الا انها تسجل قيود امنيه على شاشات الحاسوب ويعتبروا مشبوهين والسوال المراد طرحه على المحاميين والدحله وجراسا ماهو الحل لشطب اسمائهم وللعلم ابناء المسئوليين تشطب القيود عنهم لو ..............
الى جراسا
الى من يريد شطب اسمه عليه اخذ الحكم البرائه وتقديمه هو بنفسه الى
الاجهزة الامنية المعنية وخاصة التنفيذ القضائي او دائرة المعاومات
الجنائية ويتم ادخال الحكم ومع ذلك يبقى الامر مجرد محاولة اي
عندما تراجع يبقى القيود عليك لاسباب امنية
فادي
الى التعليق رقم 4 ومع إحترامي الشديد لشخصك ... يبدوا انك تتكلم عن دولة اخرى ... اي رقابة شديدة التي تتحدث عنها ...
الى التعليق رقم 4
بدك انشرلك تاريخ حياتك هون لا تحكي خلصنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا وادعوا لله ياخذ بيد سيدنا ورجاله الاوفياء بالقضاء على بعض المفسدين في الارض الطاهره
يا ائسم الزيودي
الى الأخ فادي مع التحية:
تصحيح على كلامك بأنه لا يتم شطب اسمك نهائيا عزيزي ، بل يتم التعديل بأنك محكوم براءة اذا احضرت حكم البراءة ولكن لا يشطب الاسم نهائيا : يعني تبقى القضية عليك حتى بعد الموت . وتأكد من هذه المعلومة .
الى فادي
اتمنى على الاستاد هاني الدحله ان يبعد عن العصابات التي خربت بيوت الناس
مطلع
اذا ما فيه واحد بخص السيد الدحله و ناصب على نص الاردن و بده عشان يطلعله شهاده حسن سلوك و يخليه ينصب على النص الثاني . خذو اللي بدكوا اياه
و الله ما ضل على لجنه حقوق الانسان غير انها تعمل وطن على كيفها و تكون هي الملك و الحاكم و المحكوم
حبيبي الاردن تاج على راس كل بني ادم مو عجبه النظام
و نحن نباهي كل الدنيا بجلاله الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين المعظم
و اود ان اقول للمدحلح اذا شخص سيئ و عليه قيود مين اللي عملها هو ولا الامن العام اكيد بكون هو و نحن نعلم ان الجزاء من جنس العمل حتى يوم القيامه فان الله سبحانه و تعالى يجزيك بجنس عملك فعليك ان تترك ما لا يعنيك لانه اجدر بك ذلك يا دحله
ما بدري
اولاً تاريخ حياتي يا 11 بتشرفك ويشرف مليون زيك يا محترم وأود ان اعلمك اني خلقت من تراب الاردن مششششششششششششششششششششششششش وخلص وقتكككككككككككككككك
ثانياً :- ان اتحدث عن الواقع وليس عن شيئ اخر وادام اللة سيدنا وشعبنا وأمننا الغالي وبسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس
قاسم فهد الزيودي الى (4+11)
لقد اصبح جهاز الامن العام مثل دائرة الاحوال المدنية او دليل الهاتف الاردني بحيث يقوم الشخص بالاتصال على رقم 196 وطلب الاستفسار عن شخص ما تقدم لطلب يد اخته او قريبته لمعرفة القيود الجرميه على هذا الشخص ومعرفة وضعه الامني ويتم تمرير المعلومة بكافة تفاصيلها وكذلك في كل الحالات التي تتعلق بالاشخاص والاستفسار عنهم وانا اتحدى اي شخص ان ياخذ رقم سيارة بها وحدة فرفورة ويقوم بالاتصال على 196 ويطلب رقم تلفونها فسوف يتم اعطائه رقم الهاتف الارضي والخلوي ومكان السكن وهل هي متزوجة وهل عليها قيود وغير ذلك .......
غريب
ما الذي يمنع من معرفة القضايا الموجودة في سجلي المدني نرجو منكم المساعدة وكل عام والوطن والامن بخير
ابو غرام الرويلي
ما الذي يمنع من معرفة القضايا الموجودة في سجلي المدني نرجو منكم المساعدة وكل عام والوطن والامن بخير
ابو غرام الرويلي
الدحلة: أطالب الامن بمعاقبة كل من يفشي بمعلومات عن القيود الامنية للمواطنين
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الدحلة: أطالب الامن بمعاقبة كل من يفشي بمعلومات عن القيود الامنية للمواطنين
خاص- اعلن المحامي هاني الدحلة رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن ان المنظمة تستمع يوميا لمئات الشكاوى من مواطنين تضرروا نتيجة بقاء اسمائهم على شاشات الاجهزة الامنية والتي تكون مباحة لاطلاع اي كان دون حسيب او رقيب وبمجرد اتصال من اي شخص له قرابة او صديق في الامن العام .
ونوه الدحلة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته المنظمة العربية لحقوق الانسان بالاردن اليوم السبت حول مدى شرعية القيود الامنية فيما اذا كانت وفق احكام القانون او مخالفة له الى ان المنظمة تطالب بمعاقبة من يقوم بافشاء المعلومات عن القيود الامنية مما يتسبب للكثيرين بالاشكاليات.
وتساءل الدحلة كيف تسمح مديرية الامن العام باجهزتها المختلفة بهذا الاعتداء على حقوق المواطنين الاردنيين انه من منطلق حرص المنظمة على صون كرامة الانسان والحفاظ على امنه الاجتماعي واستقراره الاسري فان المنظمة تعلن عن حملتها لهذا الشهر بعنوان ( قيود بلا شرعية – قيدتمونا ).
ولفت الدحلة النظر الى ان تلك القيود تشكل هاجسا مرعبا لهؤلاء المواطنين رغم حصولهم على شهادات عدم المحكومية الا ان بقاء تلك القيود والتي ما زالت تظهر على شاشات الامن العام ومراكزها الامنية تعطي ، مؤشرا خطيرا على حقوق ومستقبل المواطنين الاردنيين وخصوصا بان تلك القيود تثبت على اجهزة وشاشات الامن العام قبل ان ترسل للمحاكم وصدور الحكم ، وهذا تجاوز خطير لان الاصل هي براءة المتهم حتى تثبت ادانته.
وقال الدحلة ان المنظمة وبكل اسف ما زالت تتابع الطريقة التي تقوم بها مديرية الامن العام بتثبيت ما يسمى القيود الامنية واصبحت تلك القيود والتي تظهر على شاشات المديريات المختلفة التابعة للامن العام تشكل اعتداء على مبدأ شخصية تلك القيود وعدم الحق في اباحتها والاطلاع عليها لاي شخص لا يحق له الاطلاع وذلك نتيجة لغياب الرقابة الفعلية من قبل مديرية الامن العام على افرادها ومرتباتها في الضبط ووضع حدود لتلك التجاوزات التي اصبحت لها انعكاسات اجتماعية سلبية تؤثر على الامن والاستقرار للعديد من ابناء المجتمع.
و تهدف هذه الحملة لعدم تثبيت القيود على شاشات الامن العام الا بعد صدور قرار قطعي ومبرم ومصدق من المحكمة المختصة ، والمطالبة بمبدأ شخصية وسرية المعلومات والمطالبة بربط ظهور تلك القيود على اجهزة الحاسب في مديرية الامن العام بعد صدور الحكم المبرم بحيث تلتزم بقانون اصول المحاكمات الجزائية بان يرد الاعتبار للشخص في الجنح بعد ثلاث سنوات وفي الجناية بعد ست سنوات تطبيقا للنص القانوني الواضح ، بالاضافة الى مخاطبة مجلس النواب ( مستقبلا ) وديوان التشريع في رئاسة الوزراء باعادة النظر بالفترة الممنوحة برد الاعتبار والاشارة الى القيود الامنية التي تخص الاحداث.
التعليقات
يولي الاهتمام الأكبر في تطوير قوانين الأمن العام وان
يعمل على تحقيق الديمقراطية في العلاقات الوطنية وأن يكون
رقيبا على حقوق الإنسان وحاميا لها وتضاعف الحاجة الملحة
إلى التصدي لطائفة من المشاكل الداخلية المعقدة كالبيئة
والسكان والمستوطنات البشرية والتنمية الاقتصادية
والاجتماعية يزيد من حجم التحدي الذي تتميز به مهمته
بالفعل والذي يحمل اعباء المحاكم والترهل في بعض الوزارات
التي تحملها جهاز الامن العام وواجه بها المواطن كسلطه
تنفيذيه .إن نهجا ناجحا للتصدي للمشاكل المستوردة والمصنعة
وطنيا يتطلب منكم كما عهدناكم اهلا للمسؤوليه صياغه جدول
اعمال وتوفير القيادة الفكرية للمجتمع المحلي وتشجيع العمل
الجماعي المشترك وتنسيق عمل ما يشكل منظومة متكاملة للأمن
الداخلي والخارجي وتقوية هيكل الأمن العام بدء بوجود اليه
لشطب المعلومات المتعلقه بطلبات التنفيذ القضائي المتكرره
والمسدده لأنها تؤثر سلبا على حياه المواطن الاجتماعيه
والعمل على التحفظ على القيود الامنيه سريه وعدم تمكين
السفارات والجهات الامنيه الخارجيه من الحصول على أي
معلومات حرصا على المواطن الاردني وعدم تشويه صوره المجتمع
الاردني في الخارج واعطاء الاهميه القصوى لموضوع المتعلق
بتثقيف العناصرالمبتدئه في جهاز الامن العام و بكيفيه
التعامل مع المواطن والعمل على اجراء بتعديل النظام الذي
وضع سابقا تحت شعار الحل الامثل لان الاسم لا يتطابق مع
العمل به المواطن يشعر بهذا التعامل انه الحل الاصعب
فااملين من سيادتكم تعديل التعامل بهذا النظام ما يناسب
شعاركم ان تستحدثوا انذارات امنيه عند لقاء رجل الامن
بمواطن مطلوب بدلا القبض عليه والاحراج ان يصدر له انذار
ويقوم بتوقيع الشخص المطلوب عليه واعطاءه مهله لمراجعة
الجهه المطلوب اليها لتصويب اوضاعه هذا هو الحل الامثل
ولسيادتكم تجربه استحدثتموها ولاقت النجاح وهي عبر رسائل
من التنفيذ القضائي بتبليغ الاشخاص وكانت خطوه ايجابيه
مثاليه فالوطن في ضوء المتغيرات السريعة بإيقاعها يحتاج
إلى عقلية مهندس إبداعية في مجال إدارة الأمن العام ليصبح
عنوانا لقضية الأمن الأردني حتى يحول دون وقوع الحوادث
والجرائم في ظل الظروف الراهنه وهذه القضية لم تقع صدفة
وليست هي من نسيج القضاء والقدر بل هي امتحان صعب للإرادة
الداخلية في مواجهه الارادة الأردنية التي قررت المواجهة
وقررت أن لا تنسحب وأن تخوض تجربة نادرة من نوعها يمكن أن
تشكل سابقة أمنية في صراع الإرادات بين مديرية الأمن العام
وبين باقي المجتمع الأردني ويتساءل الكثيرون عن حقيقة
الخلاف حول الإصلاح وتطوير وتحديث مديرية الأمن العام
ويقال أنه ضرورة تحتمها الظروف والحقيقة هي أنه ليس هناك
خلاف إنما هناك فاصلا بين ما يمكن لمدير الأمن العام أن
يقوم به وبين ما هو من اختصاص مصالح الدولة العليا أصحاب
الكلمة العليا والأخيرة في المديرية فقد بدأت تتضح المعالم
والملامح التي تدل على هويته وهو ما يجعلها كإدارة أن تقدم
الخيارات والبدائل التي تراها بناءا على دلائل ملموسة تتخذ
لنفسها جذورا في ميدان الواقع الأمني الأردني وهي بذلك
أيضا ليست خيالية في التفكير أو في قراءة الصور ولكنها
تجري حسابات معقدة وتتم عمليات التحليل بمنتهى الدقة
والسرية التامة وبحساسية متناهية لكي تنتهي الى نتائج
ومفاهيم صحيحة ودقيقة في الوقت نفسه
لماذا لا يتم شطب القضية عن اسمه مادام طلع براءة بحكم قطعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا من عشر سنوات كان علي قضية ليس لي بها اي علاقة نهائيا وتم تبرئتي بقرار قطعي ليش كلما براجع اي دائرة بتظهر هذه القضية حتى ان الموظف المعني ينظر لي بعين الشك ، علما باأنني بريء وذلك بقرار قضائي والله اني صرت اخاف اراجع اي دائرة امنيه فقط خوفا من تعرضي للإحراج خاصة اذا كان معي صديق أو زميل، ناقيك عن لما اسافر خارج الاردن او عند العودة اعاني من نفس المشكلة...يرجى شطب القضية عن الشخص اذا طلع براءة او على الاقل شطبها بعد فترة زمنية محددة.علما بأن قضيتي مضى على برائتي منها اكثر من عشر سنوات.
اذا لماذا لا يتم التأكد من الرقم الوطني قبل ان يتم ارسالي الى المحكمة ولماذا هو الرقم الوطني اصلا اذا لم يتم ااستعمالة بالشكل الصحيح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاجهزة الامنية المعنية وخاصة التنفيذ القضائي او دائرة المعاومات
الجنائية ويتم ادخال الحكم ومع ذلك يبقى الامر مجرد محاولة اي
عندما تراجع يبقى القيود عليك لاسباب امنية
تصحيح على كلامك بأنه لا يتم شطب اسمك نهائيا عزيزي ، بل يتم التعديل بأنك محكوم براءة اذا احضرت حكم البراءة ولكن لا يشطب الاسم نهائيا : يعني تبقى القضية عليك حتى بعد الموت . وتأكد من هذه المعلومة .
و الله ما ضل على لجنه حقوق الانسان غير انها تعمل وطن على كيفها و تكون هي الملك و الحاكم و المحكوم
حبيبي الاردن تاج على راس كل بني ادم مو عجبه النظام
و نحن نباهي كل الدنيا بجلاله الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين المعظم
و اود ان اقول للمدحلح اذا شخص سيئ و عليه قيود مين اللي عملها هو ولا الامن العام اكيد بكون هو و نحن نعلم ان الجزاء من جنس العمل حتى يوم القيامه فان الله سبحانه و تعالى يجزيك بجنس عملك فعليك ان تترك ما لا يعنيك لانه اجدر بك ذلك يا دحله
ثانياً :- ان اتحدث عن الواقع وليس عن شيئ اخر وادام اللة سيدنا وشعبنا وأمننا الغالي وبسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس