بمجرد الاعلان عن التحالف الاسلامي ضد الارهاب بقيادة السعودية تم وضع النقاط فوق حروف التاريخ القادم للمنطقة ككل ، وبكل وضوح شكلت اول جملة تقول ؛ تحالف للسنة فقط ، وبتفصيل اوضح هو تحالف للدول المسلمة ذات الاغلبية السكانية السنية والتي قيادتها سنية .
والذي يؤكد ما سبق اخراج دول اسلامية ذات حكم شيعي وغالبية سكانها شيعة من هذا التحالف ، ورغم ان هناك دول وضعت مبررات لنفسها لعدم مشاركتها الا ان واقعها المذهبي هو من فرض عليها عدم الدخول .
والحقائق المتواجدة على الارض تؤكد ما سبق ؛ حرب اليمن وسوريا والعراق وطبيعة التحالفات التي تسيطر عليها، ولكن البحث عن النهاية هو الجزء المرعب والمخيف في هذا التحالف وتداعيات وجوده ، ولن يفكر احد في النهاية التي غالبا ما تكون قد تركت مفتوحة وقابلة للتغيير بناءا على مراحل اداء هذا التحالف ومن يقف في الجانب الاخر منه.
والاكيد هنا وكون هذا التحالف وضع لتقرير مصير انظمة سياسية والدفاع عن بقاءها مقابل انهاء وجود من يقف ضدها ؛ سنجد ان كل انواع الاسلحة ستكون مباحة ومشرعنة من قبل طرفي النقيض ، ويوجد لها مسوغات دينية تمنع الوقوف ضدها خوفا من العقاب الالهي والذي هو متمثل بالنار ، مع نار الارض هي التي سوف تحرق وهي الحقيقة اليقينية التي لايمكن نكرانها ، فبأي نار سيحرقون ويحرقون ؟
بمجرد الاعلان عن التحالف الاسلامي ضد الارهاب بقيادة السعودية تم وضع النقاط فوق حروف التاريخ القادم للمنطقة ككل ، وبكل وضوح شكلت اول جملة تقول ؛ تحالف للسنة فقط ، وبتفصيل اوضح هو تحالف للدول المسلمة ذات الاغلبية السكانية السنية والتي قيادتها سنية .
والذي يؤكد ما سبق اخراج دول اسلامية ذات حكم شيعي وغالبية سكانها شيعة من هذا التحالف ، ورغم ان هناك دول وضعت مبررات لنفسها لعدم مشاركتها الا ان واقعها المذهبي هو من فرض عليها عدم الدخول .
والحقائق المتواجدة على الارض تؤكد ما سبق ؛ حرب اليمن وسوريا والعراق وطبيعة التحالفات التي تسيطر عليها، ولكن البحث عن النهاية هو الجزء المرعب والمخيف في هذا التحالف وتداعيات وجوده ، ولن يفكر احد في النهاية التي غالبا ما تكون قد تركت مفتوحة وقابلة للتغيير بناءا على مراحل اداء هذا التحالف ومن يقف في الجانب الاخر منه.
والاكيد هنا وكون هذا التحالف وضع لتقرير مصير انظمة سياسية والدفاع عن بقاءها مقابل انهاء وجود من يقف ضدها ؛ سنجد ان كل انواع الاسلحة ستكون مباحة ومشرعنة من قبل طرفي النقيض ، ويوجد لها مسوغات دينية تمنع الوقوف ضدها خوفا من العقاب الالهي والذي هو متمثل بالنار ، مع نار الارض هي التي سوف تحرق وهي الحقيقة اليقينية التي لايمكن نكرانها ، فبأي نار سيحرقون ويحرقون ؟
بمجرد الاعلان عن التحالف الاسلامي ضد الارهاب بقيادة السعودية تم وضع النقاط فوق حروف التاريخ القادم للمنطقة ككل ، وبكل وضوح شكلت اول جملة تقول ؛ تحالف للسنة فقط ، وبتفصيل اوضح هو تحالف للدول المسلمة ذات الاغلبية السكانية السنية والتي قيادتها سنية .
والذي يؤكد ما سبق اخراج دول اسلامية ذات حكم شيعي وغالبية سكانها شيعة من هذا التحالف ، ورغم ان هناك دول وضعت مبررات لنفسها لعدم مشاركتها الا ان واقعها المذهبي هو من فرض عليها عدم الدخول .
والحقائق المتواجدة على الارض تؤكد ما سبق ؛ حرب اليمن وسوريا والعراق وطبيعة التحالفات التي تسيطر عليها، ولكن البحث عن النهاية هو الجزء المرعب والمخيف في هذا التحالف وتداعيات وجوده ، ولن يفكر احد في النهاية التي غالبا ما تكون قد تركت مفتوحة وقابلة للتغيير بناءا على مراحل اداء هذا التحالف ومن يقف في الجانب الاخر منه.
والاكيد هنا وكون هذا التحالف وضع لتقرير مصير انظمة سياسية والدفاع عن بقاءها مقابل انهاء وجود من يقف ضدها ؛ سنجد ان كل انواع الاسلحة ستكون مباحة ومشرعنة من قبل طرفي النقيض ، ويوجد لها مسوغات دينية تمنع الوقوف ضدها خوفا من العقاب الالهي والذي هو متمثل بالنار ، مع نار الارض هي التي سوف تحرق وهي الحقيقة اليقينية التي لايمكن نكرانها ، فبأي نار سيحرقون ويحرقون ؟
التعليقات