ثمة مقارنة بسيطة تلوح بالافق بين اللاعب برشلونا الارجنتيني العالمي ميسي والنائب حازم قشوع الذي تناولته الصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي بهجوم شرس وصبوا جام غضبهم عليه بعد دعوته للسفيرة الاميركية في الاردن في منزله واهدائه لها الثوب المقدسي وسط حضور اعضاء كتلته النيابية الاصلاح وبعض رجال الاعمال وعدد من الشخصيات العامه والتي لم يطالها اي نقد وحمل الليله كما يقولون النائب قشوع وحيدا وتحمل اكبر هجمه شنت على نائب في الفتره الاخيره ...وهنا تبرز عده اسئله ومتناقضات لماذه قشوع وحده دون الحضور من تحمل وزر دعوه هذه السفيره الى عشاء في منزله وهل كان قشوع وذنب ..لننظر الى الموضوع من جهه اخرى فقشوع متهم بأنه بالغ في الاحتفاء بالضيفه والتي من وجهه نظره يعد انتصار دبلوماسي فهو البس الثوب المقدسي لاهم سفير تابعه لاكبر البلدان واقواها وهي اميركا مجانا في حين قبض اللاعب الشهير ميسي من الكيان الصهيوني مبلغ مليون دولار مقابل لبسه لقبعه في حائط المبكى هذه القبعة، والتي تسمى الكيباه أو الكِبة، غالبا يرتديها الرجال عند اليهود وهنا وجبت المقارنه بين ماقام به هو وبين ماقام به اللاعب ميسي
ثمة مقارنة بسيطة تلوح بالافق بين اللاعب برشلونا الارجنتيني العالمي ميسي والنائب حازم قشوع الذي تناولته الصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي بهجوم شرس وصبوا جام غضبهم عليه بعد دعوته للسفيرة الاميركية في الاردن في منزله واهدائه لها الثوب المقدسي وسط حضور اعضاء كتلته النيابية الاصلاح وبعض رجال الاعمال وعدد من الشخصيات العامه والتي لم يطالها اي نقد وحمل الليله كما يقولون النائب قشوع وحيدا وتحمل اكبر هجمه شنت على نائب في الفتره الاخيره ...وهنا تبرز عده اسئله ومتناقضات لماذه قشوع وحده دون الحضور من تحمل وزر دعوه هذه السفيره الى عشاء في منزله وهل كان قشوع وذنب ..لننظر الى الموضوع من جهه اخرى فقشوع متهم بأنه بالغ في الاحتفاء بالضيفه والتي من وجهه نظره يعد انتصار دبلوماسي فهو البس الثوب المقدسي لاهم سفير تابعه لاكبر البلدان واقواها وهي اميركا مجانا في حين قبض اللاعب الشهير ميسي من الكيان الصهيوني مبلغ مليون دولار مقابل لبسه لقبعه في حائط المبكى هذه القبعة، والتي تسمى الكيباه أو الكِبة، غالبا يرتديها الرجال عند اليهود وهنا وجبت المقارنه بين ماقام به هو وبين ماقام به اللاعب ميسي
ثمة مقارنة بسيطة تلوح بالافق بين اللاعب برشلونا الارجنتيني العالمي ميسي والنائب حازم قشوع الذي تناولته الصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي بهجوم شرس وصبوا جام غضبهم عليه بعد دعوته للسفيرة الاميركية في الاردن في منزله واهدائه لها الثوب المقدسي وسط حضور اعضاء كتلته النيابية الاصلاح وبعض رجال الاعمال وعدد من الشخصيات العامه والتي لم يطالها اي نقد وحمل الليله كما يقولون النائب قشوع وحيدا وتحمل اكبر هجمه شنت على نائب في الفتره الاخيره ...وهنا تبرز عده اسئله ومتناقضات لماذه قشوع وحده دون الحضور من تحمل وزر دعوه هذه السفيره الى عشاء في منزله وهل كان قشوع وذنب ..لننظر الى الموضوع من جهه اخرى فقشوع متهم بأنه بالغ في الاحتفاء بالضيفه والتي من وجهه نظره يعد انتصار دبلوماسي فهو البس الثوب المقدسي لاهم سفير تابعه لاكبر البلدان واقواها وهي اميركا مجانا في حين قبض اللاعب الشهير ميسي من الكيان الصهيوني مبلغ مليون دولار مقابل لبسه لقبعه في حائط المبكى هذه القبعة، والتي تسمى الكيباه أو الكِبة، غالبا يرتديها الرجال عند اليهود وهنا وجبت المقارنه بين ماقام به هو وبين ماقام به اللاعب ميسي
التعليقات