مما لاشك فيه ان الاحساس بالمسؤولية هي من اساسيات الحس الوطني للاهتمام بالوطن والمواطن وبشؤونه ومتابعة كل صغيرة وكبيرة على رقعته، فليس غريبا ان نرى صاحب الشأن و راس الهرم في اردننا الحبيب، البلد المعطاء، يكرس الكثير من وقته لمتابعة هموم الوطن والمواطن ايمانا منه بانه احد ابناء هذا الوطن الغيورين على كل دفعة تنموية لتطويره وعلوه ، فجلالته كمن سبقه من ابناء هاشم الميامين لا يترك سائبة ولا شائبة الا ويبحث عنها داخل هذا البلد متلمسا هموم ابناء شعبة متخفيا تارة ومخاطبا ابناء شعبه تارة اخرى.
ان بناء الاردن الحديث كواحة استقرار امن ومملكة للإنسانية، التي شكلت عنوان شموخه الذي نتغنى به رافعين رؤوسنا كواحة امن واستقرا في ضل دول جوار ملتهب لم يتكرس، الا بهمة شيخ ابناء هاشم القائد الملهم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي سار على نهج المغفور له بأذن الله الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه غارسا ومنميا بين ابناء شعبه معيار الالتزام بالولاء والانتماء لهذا البلد مجسدا فيهم السلوك والتعامل السوي يكل فخر واعتزاز لتراب هذا الوطن الغالي ، فليس ارفع واسمى من مظاهر الوعي بالمسؤولية تجاه وطننا من ان نرتقي الى مستوى عطائه مكرسين انفسنا كما هو هم قائدنا المفدى لرفعة هذا البلد وعلو شانه وشان أبنائه لدفع عجلة التنمية الهادفة والتي هي مسؤولية جماعية مناطه بأعناقنا جميعا . فطوبى لك يا صاحب الجلالة بتحسسك هموم الوطن والمواطن فانتم القدوة والرمز في احتفائنا بالوطن الحب والوطن الاصالة والوطن التاريخ الحاضر والمستقبل .
مما لاشك فيه ان الاحساس بالمسؤولية هي من اساسيات الحس الوطني للاهتمام بالوطن والمواطن وبشؤونه ومتابعة كل صغيرة وكبيرة على رقعته، فليس غريبا ان نرى صاحب الشأن و راس الهرم في اردننا الحبيب، البلد المعطاء، يكرس الكثير من وقته لمتابعة هموم الوطن والمواطن ايمانا منه بانه احد ابناء هذا الوطن الغيورين على كل دفعة تنموية لتطويره وعلوه ، فجلالته كمن سبقه من ابناء هاشم الميامين لا يترك سائبة ولا شائبة الا ويبحث عنها داخل هذا البلد متلمسا هموم ابناء شعبة متخفيا تارة ومخاطبا ابناء شعبه تارة اخرى.
ان بناء الاردن الحديث كواحة استقرار امن ومملكة للإنسانية، التي شكلت عنوان شموخه الذي نتغنى به رافعين رؤوسنا كواحة امن واستقرا في ضل دول جوار ملتهب لم يتكرس، الا بهمة شيخ ابناء هاشم القائد الملهم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي سار على نهج المغفور له بأذن الله الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه غارسا ومنميا بين ابناء شعبه معيار الالتزام بالولاء والانتماء لهذا البلد مجسدا فيهم السلوك والتعامل السوي يكل فخر واعتزاز لتراب هذا الوطن الغالي ، فليس ارفع واسمى من مظاهر الوعي بالمسؤولية تجاه وطننا من ان نرتقي الى مستوى عطائه مكرسين انفسنا كما هو هم قائدنا المفدى لرفعة هذا البلد وعلو شانه وشان أبنائه لدفع عجلة التنمية الهادفة والتي هي مسؤولية جماعية مناطه بأعناقنا جميعا . فطوبى لك يا صاحب الجلالة بتحسسك هموم الوطن والمواطن فانتم القدوة والرمز في احتفائنا بالوطن الحب والوطن الاصالة والوطن التاريخ الحاضر والمستقبل .
مما لاشك فيه ان الاحساس بالمسؤولية هي من اساسيات الحس الوطني للاهتمام بالوطن والمواطن وبشؤونه ومتابعة كل صغيرة وكبيرة على رقعته، فليس غريبا ان نرى صاحب الشأن و راس الهرم في اردننا الحبيب، البلد المعطاء، يكرس الكثير من وقته لمتابعة هموم الوطن والمواطن ايمانا منه بانه احد ابناء هذا الوطن الغيورين على كل دفعة تنموية لتطويره وعلوه ، فجلالته كمن سبقه من ابناء هاشم الميامين لا يترك سائبة ولا شائبة الا ويبحث عنها داخل هذا البلد متلمسا هموم ابناء شعبة متخفيا تارة ومخاطبا ابناء شعبه تارة اخرى.
ان بناء الاردن الحديث كواحة استقرار امن ومملكة للإنسانية، التي شكلت عنوان شموخه الذي نتغنى به رافعين رؤوسنا كواحة امن واستقرا في ضل دول جوار ملتهب لم يتكرس، الا بهمة شيخ ابناء هاشم القائد الملهم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي سار على نهج المغفور له بأذن الله الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه غارسا ومنميا بين ابناء شعبه معيار الالتزام بالولاء والانتماء لهذا البلد مجسدا فيهم السلوك والتعامل السوي يكل فخر واعتزاز لتراب هذا الوطن الغالي ، فليس ارفع واسمى من مظاهر الوعي بالمسؤولية تجاه وطننا من ان نرتقي الى مستوى عطائه مكرسين انفسنا كما هو هم قائدنا المفدى لرفعة هذا البلد وعلو شانه وشان أبنائه لدفع عجلة التنمية الهادفة والتي هي مسؤولية جماعية مناطه بأعناقنا جميعا . فطوبى لك يا صاحب الجلالة بتحسسك هموم الوطن والمواطن فانتم القدوة والرمز في احتفائنا بالوطن الحب والوطن الاصالة والوطن التاريخ الحاضر والمستقبل .
التعليقات