مبروك لبرجوازية الوطن انتصارهم السريع والمثير للشبهات ، والسؤال هنا من الذي انتصر لفقراء الوطن نصف انتصار الحكومة ام النواب ؟ ، ورغم ان انتصار برجوازية البلد قد يعتبره البرجوازين الجدد نصف انتصار إلا انه وعلى مستوى فقراء الوطن ومقارنة بتوزيع خسارتهم وليس شطبها يبقى انتصار.
وكذلك نجحت الماكنة الاعلامية الضخمة التي جيرت كل جهدها للقضاء على قرار رفع رسوم الترخيص للبرجوازية ولم تعترض على توزيع رفع سعر اسطوانة غاز الفقراء بل اعتبرته انتصارا لها ، وهنا يحتار الفرد في معرفة من هو المسؤول عن هذه المهزلة السياسية .
ورغم المنتصرون هنا سوف يؤكدون لانفسهم اولا وللدولة ثانيا بانهم قادرين على قلب الموازين ، وانهم هم من يسيطرون على الاعلام الخاص ومن خلال نفوذهم المالي والذي يمتد للسياسي تلقائيا، وهنا تتأكد حقيقة انهم قادرين على صنع رجال السياسة ومن وراءهم رجال الاعلام .
فهل نقف هنا ام نعبر على هذه الفضيحة السياسية عبور الكرام ؟، ونقر لهذه الطبقة بفوزها وقدرتها على اللعب بالوطن وبما نسبته 85% من الشعب ، وكعادة الاردنيين سوف نحمل تلك الفضيحة للحكومة التي سوف ترحل قريبا ، وتأتي حكومة اخرى وهكذا دواليك ، وستبقى تلك الطبقة هي من تصنع وتدير سياستنا الداخلية .
مبروك لبرجوازية الوطن انتصارهم السريع والمثير للشبهات ، والسؤال هنا من الذي انتصر لفقراء الوطن نصف انتصار الحكومة ام النواب ؟ ، ورغم ان انتصار برجوازية البلد قد يعتبره البرجوازين الجدد نصف انتصار إلا انه وعلى مستوى فقراء الوطن ومقارنة بتوزيع خسارتهم وليس شطبها يبقى انتصار.
وكذلك نجحت الماكنة الاعلامية الضخمة التي جيرت كل جهدها للقضاء على قرار رفع رسوم الترخيص للبرجوازية ولم تعترض على توزيع رفع سعر اسطوانة غاز الفقراء بل اعتبرته انتصارا لها ، وهنا يحتار الفرد في معرفة من هو المسؤول عن هذه المهزلة السياسية .
ورغم المنتصرون هنا سوف يؤكدون لانفسهم اولا وللدولة ثانيا بانهم قادرين على قلب الموازين ، وانهم هم من يسيطرون على الاعلام الخاص ومن خلال نفوذهم المالي والذي يمتد للسياسي تلقائيا، وهنا تتأكد حقيقة انهم قادرين على صنع رجال السياسة ومن وراءهم رجال الاعلام .
فهل نقف هنا ام نعبر على هذه الفضيحة السياسية عبور الكرام ؟، ونقر لهذه الطبقة بفوزها وقدرتها على اللعب بالوطن وبما نسبته 85% من الشعب ، وكعادة الاردنيين سوف نحمل تلك الفضيحة للحكومة التي سوف ترحل قريبا ، وتأتي حكومة اخرى وهكذا دواليك ، وستبقى تلك الطبقة هي من تصنع وتدير سياستنا الداخلية .
مبروك لبرجوازية الوطن انتصارهم السريع والمثير للشبهات ، والسؤال هنا من الذي انتصر لفقراء الوطن نصف انتصار الحكومة ام النواب ؟ ، ورغم ان انتصار برجوازية البلد قد يعتبره البرجوازين الجدد نصف انتصار إلا انه وعلى مستوى فقراء الوطن ومقارنة بتوزيع خسارتهم وليس شطبها يبقى انتصار.
وكذلك نجحت الماكنة الاعلامية الضخمة التي جيرت كل جهدها للقضاء على قرار رفع رسوم الترخيص للبرجوازية ولم تعترض على توزيع رفع سعر اسطوانة غاز الفقراء بل اعتبرته انتصارا لها ، وهنا يحتار الفرد في معرفة من هو المسؤول عن هذه المهزلة السياسية .
ورغم المنتصرون هنا سوف يؤكدون لانفسهم اولا وللدولة ثانيا بانهم قادرين على قلب الموازين ، وانهم هم من يسيطرون على الاعلام الخاص ومن خلال نفوذهم المالي والذي يمتد للسياسي تلقائيا، وهنا تتأكد حقيقة انهم قادرين على صنع رجال السياسة ومن وراءهم رجال الاعلام .
فهل نقف هنا ام نعبر على هذه الفضيحة السياسية عبور الكرام ؟، ونقر لهذه الطبقة بفوزها وقدرتها على اللعب بالوطن وبما نسبته 85% من الشعب ، وكعادة الاردنيين سوف نحمل تلك الفضيحة للحكومة التي سوف ترحل قريبا ، وتأتي حكومة اخرى وهكذا دواليك ، وستبقى تلك الطبقة هي من تصنع وتدير سياستنا الداخلية .
التعليقات