لنا الحق أن نعتز ونفتخر بأجهزتنا الأمنية فهم مصدر عِزنا ومبعث إفتخارنا على ما تقوم به من واجب وطني في حماية الجبهة الداخلية من كل من تُسّول له نفسه العبث بأمننا وسكينتنا، أقول جبهتنا الداخلية لأننا اليوم نعيش في حالة حرب مع الإرهاب والخارجين على القانون على جبهتين.
تتولى قواتنا المسلحة حماية حدودنا وجبهتنا الخارجية بإقتدار وكفاءة وتقوم أجهزتنا الأمنية بحماية جبهتنا الداخلية بنفس الإقتدار والكفاءة وليس أكبر من دليل قيامها بإلقاء القبض على من سولت لهم أنفسهم الجبانة العبث بأمننا وإغتيال إثنين من أبنائنا من أفراد الأمن العام خلال أقل من 24 ساعة من وقوع الجريمة النكراء.
وكما أفقنا صباح الأمس على الخبر المحزن بإستشهاد رجلي الأمن غدراً وخِسة أفقنا صباح هذا اليوم رغم ما كان يكتنفنا من حزن وألم على الخبر الذي خفف من مصابنا وأثلج صدورنا وأدخل الفرحة في قلوبنا القبض على المجرمين القتلة وضبط السلاح المستعمل في الجريمة وذلك بفضل من الله وحمده وجهود الغيورين الذين أقسموا أن لا تغمض لهم عين قبل الثأر لزملائهم والقبض على المجرمين وتقديمهم للعدالة.
ولا أنسى جهود المواطنين النشامى الذين لم يبخلوا بتقديم ما لديهم من معلومات ساهمت في سرعة الكشف عن القتلة، لنا ثقة كبيرة في عدالة قضائنا ولكننا لن نقبل بأقل من تنفيذ حكم الإعدام بهم تعزيراً ليكونوا رادعاً وعبرة لمن تسول له نفسه العبث بأمن الوطن . رحم الله الشهيدين وألهم أهلهم الصبر والسلوان وأدام الله علينا الأمن والأمان.
لنا الحق أن نعتز ونفتخر بأجهزتنا الأمنية فهم مصدر عِزنا ومبعث إفتخارنا على ما تقوم به من واجب وطني في حماية الجبهة الداخلية من كل من تُسّول له نفسه العبث بأمننا وسكينتنا، أقول جبهتنا الداخلية لأننا اليوم نعيش في حالة حرب مع الإرهاب والخارجين على القانون على جبهتين.
تتولى قواتنا المسلحة حماية حدودنا وجبهتنا الخارجية بإقتدار وكفاءة وتقوم أجهزتنا الأمنية بحماية جبهتنا الداخلية بنفس الإقتدار والكفاءة وليس أكبر من دليل قيامها بإلقاء القبض على من سولت لهم أنفسهم الجبانة العبث بأمننا وإغتيال إثنين من أبنائنا من أفراد الأمن العام خلال أقل من 24 ساعة من وقوع الجريمة النكراء.
وكما أفقنا صباح الأمس على الخبر المحزن بإستشهاد رجلي الأمن غدراً وخِسة أفقنا صباح هذا اليوم رغم ما كان يكتنفنا من حزن وألم على الخبر الذي خفف من مصابنا وأثلج صدورنا وأدخل الفرحة في قلوبنا القبض على المجرمين القتلة وضبط السلاح المستعمل في الجريمة وذلك بفضل من الله وحمده وجهود الغيورين الذين أقسموا أن لا تغمض لهم عين قبل الثأر لزملائهم والقبض على المجرمين وتقديمهم للعدالة.
ولا أنسى جهود المواطنين النشامى الذين لم يبخلوا بتقديم ما لديهم من معلومات ساهمت في سرعة الكشف عن القتلة، لنا ثقة كبيرة في عدالة قضائنا ولكننا لن نقبل بأقل من تنفيذ حكم الإعدام بهم تعزيراً ليكونوا رادعاً وعبرة لمن تسول له نفسه العبث بأمن الوطن . رحم الله الشهيدين وألهم أهلهم الصبر والسلوان وأدام الله علينا الأمن والأمان.
لنا الحق أن نعتز ونفتخر بأجهزتنا الأمنية فهم مصدر عِزنا ومبعث إفتخارنا على ما تقوم به من واجب وطني في حماية الجبهة الداخلية من كل من تُسّول له نفسه العبث بأمننا وسكينتنا، أقول جبهتنا الداخلية لأننا اليوم نعيش في حالة حرب مع الإرهاب والخارجين على القانون على جبهتين.
تتولى قواتنا المسلحة حماية حدودنا وجبهتنا الخارجية بإقتدار وكفاءة وتقوم أجهزتنا الأمنية بحماية جبهتنا الداخلية بنفس الإقتدار والكفاءة وليس أكبر من دليل قيامها بإلقاء القبض على من سولت لهم أنفسهم الجبانة العبث بأمننا وإغتيال إثنين من أبنائنا من أفراد الأمن العام خلال أقل من 24 ساعة من وقوع الجريمة النكراء.
وكما أفقنا صباح الأمس على الخبر المحزن بإستشهاد رجلي الأمن غدراً وخِسة أفقنا صباح هذا اليوم رغم ما كان يكتنفنا من حزن وألم على الخبر الذي خفف من مصابنا وأثلج صدورنا وأدخل الفرحة في قلوبنا القبض على المجرمين القتلة وضبط السلاح المستعمل في الجريمة وذلك بفضل من الله وحمده وجهود الغيورين الذين أقسموا أن لا تغمض لهم عين قبل الثأر لزملائهم والقبض على المجرمين وتقديمهم للعدالة.
ولا أنسى جهود المواطنين النشامى الذين لم يبخلوا بتقديم ما لديهم من معلومات ساهمت في سرعة الكشف عن القتلة، لنا ثقة كبيرة في عدالة قضائنا ولكننا لن نقبل بأقل من تنفيذ حكم الإعدام بهم تعزيراً ليكونوا رادعاً وعبرة لمن تسول له نفسه العبث بأمن الوطن . رحم الله الشهيدين وألهم أهلهم الصبر والسلوان وأدام الله علينا الأمن والأمان.
التعليقات