خاص - يعكف النائب المعارض علي السنيد على وضع اللمسات الأخيرة لكتابه 'يوميات سجين... العالم السفلي'، وهو يؤرخ لفترة عاشها النائب بنفسه متنقلاً بين سجنيّ الجويدة وسواقه إمتدت لنحو عام وذلك على خلفية سياسية.
وكان النائب السنيد تعرض لأكثر من تجربة إعتقال لأسباب سياسية.
ويحتوى الكتاب على فصول شديدة الحساسية فيما يتعلق بأوضاع السجون في الأردن، ورصد فيه وقائع تعذيب جماعي شهدها النائب خلال فترة سجنه، وجاء ليسجل بدقة تفاصيل معاملة السجين خلال فترة قضاء حكمه، وكافة الظروف التي يتعرض لها منذ لحظة دخوله السجن، وعملية خضوعه للمحاكمة، وحتى إنتهاء فترة سجنه.
وجاء الكتاب مشتملاً على ملاحظات شديدة الأهمية حول السجناء السياسيين وطبيعة المعاملة التي يلاقونها خلال فترة الإعتقال.
ويعد هذا الكتاب الذي سبق وأن منعت حكومات سابقة نشر فصول منه في المواقع الإخبارية من أخطر الكتب التي تتناول موضوع السجون في الأردن.
يذكر أن النائب السنيد سبق وأن حصل على الجائزة الدولية لمنظمة هيومن رايتس ووتش.
خاص - يعكف النائب المعارض علي السنيد على وضع اللمسات الأخيرة لكتابه 'يوميات سجين... العالم السفلي'، وهو يؤرخ لفترة عاشها النائب بنفسه متنقلاً بين سجنيّ الجويدة وسواقه إمتدت لنحو عام وذلك على خلفية سياسية.
وكان النائب السنيد تعرض لأكثر من تجربة إعتقال لأسباب سياسية.
ويحتوى الكتاب على فصول شديدة الحساسية فيما يتعلق بأوضاع السجون في الأردن، ورصد فيه وقائع تعذيب جماعي شهدها النائب خلال فترة سجنه، وجاء ليسجل بدقة تفاصيل معاملة السجين خلال فترة قضاء حكمه، وكافة الظروف التي يتعرض لها منذ لحظة دخوله السجن، وعملية خضوعه للمحاكمة، وحتى إنتهاء فترة سجنه.
وجاء الكتاب مشتملاً على ملاحظات شديدة الأهمية حول السجناء السياسيين وطبيعة المعاملة التي يلاقونها خلال فترة الإعتقال.
ويعد هذا الكتاب الذي سبق وأن منعت حكومات سابقة نشر فصول منه في المواقع الإخبارية من أخطر الكتب التي تتناول موضوع السجون في الأردن.
يذكر أن النائب السنيد سبق وأن حصل على الجائزة الدولية لمنظمة هيومن رايتس ووتش.
خاص - يعكف النائب المعارض علي السنيد على وضع اللمسات الأخيرة لكتابه 'يوميات سجين... العالم السفلي'، وهو يؤرخ لفترة عاشها النائب بنفسه متنقلاً بين سجنيّ الجويدة وسواقه إمتدت لنحو عام وذلك على خلفية سياسية.
وكان النائب السنيد تعرض لأكثر من تجربة إعتقال لأسباب سياسية.
ويحتوى الكتاب على فصول شديدة الحساسية فيما يتعلق بأوضاع السجون في الأردن، ورصد فيه وقائع تعذيب جماعي شهدها النائب خلال فترة سجنه، وجاء ليسجل بدقة تفاصيل معاملة السجين خلال فترة قضاء حكمه، وكافة الظروف التي يتعرض لها منذ لحظة دخوله السجن، وعملية خضوعه للمحاكمة، وحتى إنتهاء فترة سجنه.
وجاء الكتاب مشتملاً على ملاحظات شديدة الأهمية حول السجناء السياسيين وطبيعة المعاملة التي يلاقونها خلال فترة الإعتقال.
ويعد هذا الكتاب الذي سبق وأن منعت حكومات سابقة نشر فصول منه في المواقع الإخبارية من أخطر الكتب التي تتناول موضوع السجون في الأردن.
يذكر أن النائب السنيد سبق وأن حصل على الجائزة الدولية لمنظمة هيومن رايتس ووتش.
التعليقات