بقلم النائب علي السنيد - قلة هم الرائعون الذي افتقدتهم اروقة العمل البرلماني الاردني على شاكلة الشيخ المبجل اعطيوي المجالي الذي كان منظومة قيمية تجسدت في اردني ماجد مثل احد عناوين الشعب الاردني الخيرة. شخصية برلمانية اعتبارية أوت الى الرحيل المبكر - وقد لاقى وجه ربه راضيا - .
وكان قمة عالية في العطاء، والايثار، والكرم، وكان يسمو فوق الحسابات الضيقة، ويتسامى في اخلاقه، ويعطر مجالسه بالخير، والحكمة، وكان يبني مجد وطنه ، ويهتدي بالاماجد من اسلافه ، ويسير على هدى البناة الاوائل الذي خطوا سفر الوطن الرائع. وله مآثر بين الناس ستبقى ماثلة ما بقي تواصل الاجيال، وهي تضرب بايقاعها على صفحة الوطن.
وقد جاء متماهيا مع روح هذا الحمى العربي عالي الاعتاب، والذي لم يبخل يوما بالعطاء على امته، وقدم ابناءه مواقف لن تنسى في ميادين الشرف ، او في سبيل الحبيبة فلسطين التي تظل تحط في شغاف القلب ، وتعانق ابجديات الروح ، و كانوا اساطير باقية في صفحة المجد.
ووالله لإن توارى جسد الشيخ الذي اسرع الخطى في الرحيل، وتماهى مع حزن الغياب، وغادر شعبا محباً، وقد لبى نداء ربه، فان قيم العظماء لا تغيب، وان تركة القلب الرحيم ستبقى ذكريات لا يطويها الغياب، وسيذكر الاردنيون مواقف العز والشرف، وقول الحق، وينبوع الحكمة، والحوار.
مضى الشيخ الجليل الى جوار ربه، وغادر دنيانا على عجل، وقد استدعته يد القدر، ولا نقول الا ما يرضي ربنا ' وانا لله وانا اليه راجعون'.
غبت يا ابا عاطف، يا احدى هبات الكرك، وما ارتوينا من طيب قربك الفواح، وتركتنا امام وقع الفاجعة لا نلوي على شيء. فرحمة الله عليك يا ابا الخير، ويا وجهاً وضاءا يحلو في صفحة الوطن، ويا واسعا في الحلم على اتساع المدى، ويا من صغرت امام ارادتك الاهوال، وقد لاقيت الموت ضاحكاً مستبشراً .
بقلم النائب علي السنيد - قلة هم الرائعون الذي افتقدتهم اروقة العمل البرلماني الاردني على شاكلة الشيخ المبجل اعطيوي المجالي الذي كان منظومة قيمية تجسدت في اردني ماجد مثل احد عناوين الشعب الاردني الخيرة. شخصية برلمانية اعتبارية أوت الى الرحيل المبكر - وقد لاقى وجه ربه راضيا - .
وكان قمة عالية في العطاء، والايثار، والكرم، وكان يسمو فوق الحسابات الضيقة، ويتسامى في اخلاقه، ويعطر مجالسه بالخير، والحكمة، وكان يبني مجد وطنه ، ويهتدي بالاماجد من اسلافه ، ويسير على هدى البناة الاوائل الذي خطوا سفر الوطن الرائع. وله مآثر بين الناس ستبقى ماثلة ما بقي تواصل الاجيال، وهي تضرب بايقاعها على صفحة الوطن.
وقد جاء متماهيا مع روح هذا الحمى العربي عالي الاعتاب، والذي لم يبخل يوما بالعطاء على امته، وقدم ابناءه مواقف لن تنسى في ميادين الشرف ، او في سبيل الحبيبة فلسطين التي تظل تحط في شغاف القلب ، وتعانق ابجديات الروح ، و كانوا اساطير باقية في صفحة المجد.
ووالله لإن توارى جسد الشيخ الذي اسرع الخطى في الرحيل، وتماهى مع حزن الغياب، وغادر شعبا محباً، وقد لبى نداء ربه، فان قيم العظماء لا تغيب، وان تركة القلب الرحيم ستبقى ذكريات لا يطويها الغياب، وسيذكر الاردنيون مواقف العز والشرف، وقول الحق، وينبوع الحكمة، والحوار.
مضى الشيخ الجليل الى جوار ربه، وغادر دنيانا على عجل، وقد استدعته يد القدر، ولا نقول الا ما يرضي ربنا ' وانا لله وانا اليه راجعون'.
غبت يا ابا عاطف، يا احدى هبات الكرك، وما ارتوينا من طيب قربك الفواح، وتركتنا امام وقع الفاجعة لا نلوي على شيء. فرحمة الله عليك يا ابا الخير، ويا وجهاً وضاءا يحلو في صفحة الوطن، ويا واسعا في الحلم على اتساع المدى، ويا من صغرت امام ارادتك الاهوال، وقد لاقيت الموت ضاحكاً مستبشراً .
بقلم النائب علي السنيد - قلة هم الرائعون الذي افتقدتهم اروقة العمل البرلماني الاردني على شاكلة الشيخ المبجل اعطيوي المجالي الذي كان منظومة قيمية تجسدت في اردني ماجد مثل احد عناوين الشعب الاردني الخيرة. شخصية برلمانية اعتبارية أوت الى الرحيل المبكر - وقد لاقى وجه ربه راضيا - .
وكان قمة عالية في العطاء، والايثار، والكرم، وكان يسمو فوق الحسابات الضيقة، ويتسامى في اخلاقه، ويعطر مجالسه بالخير، والحكمة، وكان يبني مجد وطنه ، ويهتدي بالاماجد من اسلافه ، ويسير على هدى البناة الاوائل الذي خطوا سفر الوطن الرائع. وله مآثر بين الناس ستبقى ماثلة ما بقي تواصل الاجيال، وهي تضرب بايقاعها على صفحة الوطن.
وقد جاء متماهيا مع روح هذا الحمى العربي عالي الاعتاب، والذي لم يبخل يوما بالعطاء على امته، وقدم ابناءه مواقف لن تنسى في ميادين الشرف ، او في سبيل الحبيبة فلسطين التي تظل تحط في شغاف القلب ، وتعانق ابجديات الروح ، و كانوا اساطير باقية في صفحة المجد.
ووالله لإن توارى جسد الشيخ الذي اسرع الخطى في الرحيل، وتماهى مع حزن الغياب، وغادر شعبا محباً، وقد لبى نداء ربه، فان قيم العظماء لا تغيب، وان تركة القلب الرحيم ستبقى ذكريات لا يطويها الغياب، وسيذكر الاردنيون مواقف العز والشرف، وقول الحق، وينبوع الحكمة، والحوار.
مضى الشيخ الجليل الى جوار ربه، وغادر دنيانا على عجل، وقد استدعته يد القدر، ولا نقول الا ما يرضي ربنا ' وانا لله وانا اليه راجعون'.
غبت يا ابا عاطف، يا احدى هبات الكرك، وما ارتوينا من طيب قربك الفواح، وتركتنا امام وقع الفاجعة لا نلوي على شيء. فرحمة الله عليك يا ابا الخير، ويا وجهاً وضاءا يحلو في صفحة الوطن، ويا واسعا في الحلم على اتساع المدى، ويا من صغرت امام ارادتك الاهوال، وقد لاقيت الموت ضاحكاً مستبشراً .
التعليقات