تعلمون أن فايروسات الشر والموت وعلى مدى العصور ، هي مُنتج يهودي بإمتياز ، وإن كانت هذه الفايروسات تُنشرلإبادة البشر عامة ، وذلك من وحي الهرطقات التلمودية ، التي تعتبر جميع البشر ومن بينهم وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري مجرد جويم 'أي خدم وعبيد لليهود' ، فإن مجيئ 'العبد' جون كيري إلى فلسطين المُحتلة ، يأتي ضمن الخدمات التي يتوجب على هذا الكيري 'الخادم' أن يُقدمها للسيد المطاع النَتن ياهو ، خاصة بعد أن وضع مُعلمه 'الحاخام الأكبر' أوباما قضية فلسطين بكليتها في الفريزر،،،!، ويزيد هذا الكيري الطين بلة ؛ حين يصف دفاع الشعب الفلسطيني عن أرضه ، قدسه ومقدساتها بالهجمات الإرهابية،،،!!!
- هذه البديهية في الموقف الأمريكي المعادي للشعب الفلسطيني ، لدرجة أن هذه الأمريكا 'الجويم' عارضت 171 دولة ، أيدت حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره،،،!!! . ولهذا إن جاء كيري ، أو ذهب كيري فإن هذا لا يعنينا بشيئ كفلسطينيين ، أردنيين ، عرب ومسلمين ، لأننا منشغلون فيما هو أهم ، ألا وهو التحوّل التدريجي في الهبة الفلسطينية المباركة ، والتي باتت قاب قوسين أو أدنا لتستحيل إلى إنتفاضة ثالثة ، لن تتوقف بغير قيام الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجيئين الفلسطينيين ، إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وكل هذا على أقل تقدير،،،؟ ، وذلك لأن مصير الإحتلال اليهودي إلى زوال عن أية بُقعة من أرض فلسطين التاريخية ، إن عاجلا أو آجلا .
- إن موقفنا هذا من الهبة الفلسطينية المُباركة ، ومسار تحولها إلى إنتفاضة عرمرمية ، ليس مجرد تمني ولا من باب التفاؤل ، بل هي قناعة راسخة ، وذلك بعد أن تحرر الشعب الفلسطيني من القيادات الفلسطينية البالية ، التي ما يزال بعض مرتزقتها يتشبثون بها ويدافعون عنها ، علما أن الشعب الفلسطيني تجاوزها ولم يعد يكيل في صاعها ، إن لم يكن بسبب ضعفها أو بسبب إرتمائها في أحضان الحلفاء ، الوسطاء أو حبا في الجلوس على الكراسي المُخوزقة ، التي فتكت بوحدة الشعب الفلسطيني ، حتى أصبح لكلٍ من فتح وحماس مسارا سياسيا ونضالينا مُغايرا ، وهو ما يمنح الإحتلال عامة والنتن ياهو خاصة فرصة ذهبية ، لتبديد عناصر الوحدة الوطنية الفلسطينية . هذه الوحدة التي طالما قلنا يجب أن تكون مُقدّسة ، وأنها أكبر من الفصائلية والأيدلوجية ، وأن من لا يؤمن من القادة الفلسطينيين بشعار،،،فلسطينيون فحسب،،،فهو ولا شك معاديا لفلسطين ولشعبها العظيم ، الذي جاء كيري يُحرض عليه ويصف نضاله 'بالهجمات الإرهابية' ، فيما يطلب من النتن ياهو أن يُرطب لسانه في حديثه مع القيادات الفلسطينية ، هذه القيادات التي هي خارج سياق معركة المصير التي يخوضها الشعب الفلسطيني العظيم .
- لكل ما سبق ، إن ما يجب على كل عربي ومسلم وحُرٍ من أحرار الخلية الإنسانية ، أن يدعم بكل ما أوتي من قوة هبة شباب ، شابات ، أطفال وشيوخ الشعب الفلسطيني العظيم ، والذي طفح كيله ولم يعد يُصغي لمعسول الكلام ، إن من القيادات الفلسطينية ، العربية ، الإسلامية أو الدولية عن تهدئات ، تسويات ، أو أية حلول يهذر بها هذا أو ذاك ، وذلك لأن من جرب المُجرب بات عقله مُخرّب .
تعلمون أن فايروسات الشر والموت وعلى مدى العصور ، هي مُنتج يهودي بإمتياز ، وإن كانت هذه الفايروسات تُنشرلإبادة البشر عامة ، وذلك من وحي الهرطقات التلمودية ، التي تعتبر جميع البشر ومن بينهم وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري مجرد جويم 'أي خدم وعبيد لليهود' ، فإن مجيئ 'العبد' جون كيري إلى فلسطين المُحتلة ، يأتي ضمن الخدمات التي يتوجب على هذا الكيري 'الخادم' أن يُقدمها للسيد المطاع النَتن ياهو ، خاصة بعد أن وضع مُعلمه 'الحاخام الأكبر' أوباما قضية فلسطين بكليتها في الفريزر،،،!، ويزيد هذا الكيري الطين بلة ؛ حين يصف دفاع الشعب الفلسطيني عن أرضه ، قدسه ومقدساتها بالهجمات الإرهابية،،،!!!
- هذه البديهية في الموقف الأمريكي المعادي للشعب الفلسطيني ، لدرجة أن هذه الأمريكا 'الجويم' عارضت 171 دولة ، أيدت حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره،،،!!! . ولهذا إن جاء كيري ، أو ذهب كيري فإن هذا لا يعنينا بشيئ كفلسطينيين ، أردنيين ، عرب ومسلمين ، لأننا منشغلون فيما هو أهم ، ألا وهو التحوّل التدريجي في الهبة الفلسطينية المباركة ، والتي باتت قاب قوسين أو أدنا لتستحيل إلى إنتفاضة ثالثة ، لن تتوقف بغير قيام الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجيئين الفلسطينيين ، إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وكل هذا على أقل تقدير،،،؟ ، وذلك لأن مصير الإحتلال اليهودي إلى زوال عن أية بُقعة من أرض فلسطين التاريخية ، إن عاجلا أو آجلا .
- إن موقفنا هذا من الهبة الفلسطينية المُباركة ، ومسار تحولها إلى إنتفاضة عرمرمية ، ليس مجرد تمني ولا من باب التفاؤل ، بل هي قناعة راسخة ، وذلك بعد أن تحرر الشعب الفلسطيني من القيادات الفلسطينية البالية ، التي ما يزال بعض مرتزقتها يتشبثون بها ويدافعون عنها ، علما أن الشعب الفلسطيني تجاوزها ولم يعد يكيل في صاعها ، إن لم يكن بسبب ضعفها أو بسبب إرتمائها في أحضان الحلفاء ، الوسطاء أو حبا في الجلوس على الكراسي المُخوزقة ، التي فتكت بوحدة الشعب الفلسطيني ، حتى أصبح لكلٍ من فتح وحماس مسارا سياسيا ونضالينا مُغايرا ، وهو ما يمنح الإحتلال عامة والنتن ياهو خاصة فرصة ذهبية ، لتبديد عناصر الوحدة الوطنية الفلسطينية . هذه الوحدة التي طالما قلنا يجب أن تكون مُقدّسة ، وأنها أكبر من الفصائلية والأيدلوجية ، وأن من لا يؤمن من القادة الفلسطينيين بشعار،،،فلسطينيون فحسب،،،فهو ولا شك معاديا لفلسطين ولشعبها العظيم ، الذي جاء كيري يُحرض عليه ويصف نضاله 'بالهجمات الإرهابية' ، فيما يطلب من النتن ياهو أن يُرطب لسانه في حديثه مع القيادات الفلسطينية ، هذه القيادات التي هي خارج سياق معركة المصير التي يخوضها الشعب الفلسطيني العظيم .
- لكل ما سبق ، إن ما يجب على كل عربي ومسلم وحُرٍ من أحرار الخلية الإنسانية ، أن يدعم بكل ما أوتي من قوة هبة شباب ، شابات ، أطفال وشيوخ الشعب الفلسطيني العظيم ، والذي طفح كيله ولم يعد يُصغي لمعسول الكلام ، إن من القيادات الفلسطينية ، العربية ، الإسلامية أو الدولية عن تهدئات ، تسويات ، أو أية حلول يهذر بها هذا أو ذاك ، وذلك لأن من جرب المُجرب بات عقله مُخرّب .
تعلمون أن فايروسات الشر والموت وعلى مدى العصور ، هي مُنتج يهودي بإمتياز ، وإن كانت هذه الفايروسات تُنشرلإبادة البشر عامة ، وذلك من وحي الهرطقات التلمودية ، التي تعتبر جميع البشر ومن بينهم وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري مجرد جويم 'أي خدم وعبيد لليهود' ، فإن مجيئ 'العبد' جون كيري إلى فلسطين المُحتلة ، يأتي ضمن الخدمات التي يتوجب على هذا الكيري 'الخادم' أن يُقدمها للسيد المطاع النَتن ياهو ، خاصة بعد أن وضع مُعلمه 'الحاخام الأكبر' أوباما قضية فلسطين بكليتها في الفريزر،،،!، ويزيد هذا الكيري الطين بلة ؛ حين يصف دفاع الشعب الفلسطيني عن أرضه ، قدسه ومقدساتها بالهجمات الإرهابية،،،!!!
- هذه البديهية في الموقف الأمريكي المعادي للشعب الفلسطيني ، لدرجة أن هذه الأمريكا 'الجويم' عارضت 171 دولة ، أيدت حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره،،،!!! . ولهذا إن جاء كيري ، أو ذهب كيري فإن هذا لا يعنينا بشيئ كفلسطينيين ، أردنيين ، عرب ومسلمين ، لأننا منشغلون فيما هو أهم ، ألا وهو التحوّل التدريجي في الهبة الفلسطينية المباركة ، والتي باتت قاب قوسين أو أدنا لتستحيل إلى إنتفاضة ثالثة ، لن تتوقف بغير قيام الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجيئين الفلسطينيين ، إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وكل هذا على أقل تقدير،،،؟ ، وذلك لأن مصير الإحتلال اليهودي إلى زوال عن أية بُقعة من أرض فلسطين التاريخية ، إن عاجلا أو آجلا .
- إن موقفنا هذا من الهبة الفلسطينية المُباركة ، ومسار تحولها إلى إنتفاضة عرمرمية ، ليس مجرد تمني ولا من باب التفاؤل ، بل هي قناعة راسخة ، وذلك بعد أن تحرر الشعب الفلسطيني من القيادات الفلسطينية البالية ، التي ما يزال بعض مرتزقتها يتشبثون بها ويدافعون عنها ، علما أن الشعب الفلسطيني تجاوزها ولم يعد يكيل في صاعها ، إن لم يكن بسبب ضعفها أو بسبب إرتمائها في أحضان الحلفاء ، الوسطاء أو حبا في الجلوس على الكراسي المُخوزقة ، التي فتكت بوحدة الشعب الفلسطيني ، حتى أصبح لكلٍ من فتح وحماس مسارا سياسيا ونضالينا مُغايرا ، وهو ما يمنح الإحتلال عامة والنتن ياهو خاصة فرصة ذهبية ، لتبديد عناصر الوحدة الوطنية الفلسطينية . هذه الوحدة التي طالما قلنا يجب أن تكون مُقدّسة ، وأنها أكبر من الفصائلية والأيدلوجية ، وأن من لا يؤمن من القادة الفلسطينيين بشعار،،،فلسطينيون فحسب،،،فهو ولا شك معاديا لفلسطين ولشعبها العظيم ، الذي جاء كيري يُحرض عليه ويصف نضاله 'بالهجمات الإرهابية' ، فيما يطلب من النتن ياهو أن يُرطب لسانه في حديثه مع القيادات الفلسطينية ، هذه القيادات التي هي خارج سياق معركة المصير التي يخوضها الشعب الفلسطيني العظيم .
- لكل ما سبق ، إن ما يجب على كل عربي ومسلم وحُرٍ من أحرار الخلية الإنسانية ، أن يدعم بكل ما أوتي من قوة هبة شباب ، شابات ، أطفال وشيوخ الشعب الفلسطيني العظيم ، والذي طفح كيله ولم يعد يُصغي لمعسول الكلام ، إن من القيادات الفلسطينية ، العربية ، الإسلامية أو الدولية عن تهدئات ، تسويات ، أو أية حلول يهذر بها هذا أو ذاك ، وذلك لأن من جرب المُجرب بات عقله مُخرّب .
التعليقات