خاص - وسط حالة الترقب والحذر التي تسود ' البتراء ' السياحية جنوبي المملكة ضمن تداعيات العصيان المدني الذي دخل يومه الثالث على التوالي ، لا تزال الأجهزة المعنية عاجزة عن ايجاد حلول توافقية من شانها انهاء حالة العصيان الثانية بتاريخ المدينة من قبل متضرري ملف ' بيع الأجل' والمعروف بـ'التعزيم' في المدينة .
وكانت مدينة البتراء السياحية شهدت منذ الأحد عصيانا مدنيا قام به محتجو 'بيع الآجل' شلَّ مرافق المدينة وطال مؤسساتها الحكومية والقطاع الخاص خاصة المصرفية منها، بالاضافة لإغلاق مراكز التسوق أبوابها إحتجاجاً على التنصُّل الحكومي من إيجاد حلول من شأنها إعادة حقوقهم التي ذهب بها تجار الآجل للمصير المجهول.
وشهدت أسواق المدينة والمصارف البنكية إغلاقات وتعطيل المدارس الحكومية بالإضافة إلى إحجام موظفي القطاع العام والخاص من التوجه لمواقع عملهم احتجاجا على عدم تحرك الجهات المعنية لحل المشكلة واعادة الأموال التي نهبت من المتضررين.
خاص - وسط حالة الترقب والحذر التي تسود ' البتراء ' السياحية جنوبي المملكة ضمن تداعيات العصيان المدني الذي دخل يومه الثالث على التوالي ، لا تزال الأجهزة المعنية عاجزة عن ايجاد حلول توافقية من شانها انهاء حالة العصيان الثانية بتاريخ المدينة من قبل متضرري ملف ' بيع الأجل' والمعروف بـ'التعزيم' في المدينة .
وكانت مدينة البتراء السياحية شهدت منذ الأحد عصيانا مدنيا قام به محتجو 'بيع الآجل' شلَّ مرافق المدينة وطال مؤسساتها الحكومية والقطاع الخاص خاصة المصرفية منها، بالاضافة لإغلاق مراكز التسوق أبوابها إحتجاجاً على التنصُّل الحكومي من إيجاد حلول من شأنها إعادة حقوقهم التي ذهب بها تجار الآجل للمصير المجهول.
وشهدت أسواق المدينة والمصارف البنكية إغلاقات وتعطيل المدارس الحكومية بالإضافة إلى إحجام موظفي القطاع العام والخاص من التوجه لمواقع عملهم احتجاجا على عدم تحرك الجهات المعنية لحل المشكلة واعادة الأموال التي نهبت من المتضررين.
خاص - وسط حالة الترقب والحذر التي تسود ' البتراء ' السياحية جنوبي المملكة ضمن تداعيات العصيان المدني الذي دخل يومه الثالث على التوالي ، لا تزال الأجهزة المعنية عاجزة عن ايجاد حلول توافقية من شانها انهاء حالة العصيان الثانية بتاريخ المدينة من قبل متضرري ملف ' بيع الأجل' والمعروف بـ'التعزيم' في المدينة .
وكانت مدينة البتراء السياحية شهدت منذ الأحد عصيانا مدنيا قام به محتجو 'بيع الآجل' شلَّ مرافق المدينة وطال مؤسساتها الحكومية والقطاع الخاص خاصة المصرفية منها، بالاضافة لإغلاق مراكز التسوق أبوابها إحتجاجاً على التنصُّل الحكومي من إيجاد حلول من شأنها إعادة حقوقهم التي ذهب بها تجار الآجل للمصير المجهول.
وشهدت أسواق المدينة والمصارف البنكية إغلاقات وتعطيل المدارس الحكومية بالإضافة إلى إحجام موظفي القطاع العام والخاص من التوجه لمواقع عملهم احتجاجا على عدم تحرك الجهات المعنية لحل المشكلة واعادة الأموال التي نهبت من المتضررين.
التعليقات