أطلقت مجموعة شبابية من طلبة كلية الهندسة التكنولوجية 'البوليتكنك' حملة بعنوان ' بلغ واحميني '، تهدف لتعديل المادة رقم 8 من قانون الحماية من العنف الأسري لعام 2008 .
ودعت الحملة لتعديل المادة رقم 8 بفرض عقوبة رادعة على كل من يمتنع عن التبليغ عن حالات العنف الأسري من المؤسسات التعليمية والصحية والاجتماعية الخاصة والعامة.
وقال الناطق باسم الحملة شريف شتيوي لـ'جراسا'، ' إيماناً منا بدور الشباب الإنساني ونظراً لزيادة عدد حالات العنف الأسري التي لم يبلغ عنها من قبل المؤسسات المشمولة بالمادة رقم 8 من قانون الحماية من العنف الأسري، جاءت حملة بلغ واحميني لفرض عقوبة رادعة على كل من يمتنع عن التبليغ عن حالات العنف الأسري من قبل العاملين بالمؤسسات التعليمية والصحية والاجتماعية'.
أطلقت مجموعة شبابية من طلبة كلية الهندسة التكنولوجية 'البوليتكنك' حملة بعنوان ' بلغ واحميني '، تهدف لتعديل المادة رقم 8 من قانون الحماية من العنف الأسري لعام 2008 .
ودعت الحملة لتعديل المادة رقم 8 بفرض عقوبة رادعة على كل من يمتنع عن التبليغ عن حالات العنف الأسري من المؤسسات التعليمية والصحية والاجتماعية الخاصة والعامة.
وقال الناطق باسم الحملة شريف شتيوي لـ'جراسا'، ' إيماناً منا بدور الشباب الإنساني ونظراً لزيادة عدد حالات العنف الأسري التي لم يبلغ عنها من قبل المؤسسات المشمولة بالمادة رقم 8 من قانون الحماية من العنف الأسري، جاءت حملة بلغ واحميني لفرض عقوبة رادعة على كل من يمتنع عن التبليغ عن حالات العنف الأسري من قبل العاملين بالمؤسسات التعليمية والصحية والاجتماعية'.
أطلقت مجموعة شبابية من طلبة كلية الهندسة التكنولوجية 'البوليتكنك' حملة بعنوان ' بلغ واحميني '، تهدف لتعديل المادة رقم 8 من قانون الحماية من العنف الأسري لعام 2008 .
ودعت الحملة لتعديل المادة رقم 8 بفرض عقوبة رادعة على كل من يمتنع عن التبليغ عن حالات العنف الأسري من المؤسسات التعليمية والصحية والاجتماعية الخاصة والعامة.
وقال الناطق باسم الحملة شريف شتيوي لـ'جراسا'، ' إيماناً منا بدور الشباب الإنساني ونظراً لزيادة عدد حالات العنف الأسري التي لم يبلغ عنها من قبل المؤسسات المشمولة بالمادة رقم 8 من قانون الحماية من العنف الأسري، جاءت حملة بلغ واحميني لفرض عقوبة رادعة على كل من يمتنع عن التبليغ عن حالات العنف الأسري من قبل العاملين بالمؤسسات التعليمية والصحية والاجتماعية'.
التعليقات