خاص - لليوم الثاني شهدت مدينة البتراء السياحية إستمرار العصيان المدني الذي قام به محتجو 'بيع الآجل' شلَّ مرافق المدينة وطال مؤسساتها الحكومية والقطاع الخاص خاصة المصرفية منها، بالاضافة لإغلاق مراكز التسوق أبوابها إحتجاجاً على التنصُّل الحكومي من إيجاد حلول من شأنها إعادة حقوقهم التي ذهب بها تجار الآجل للمصير المجهول.
وشهدت أسواق المدينة والمصارف البنكية إغلاقات وتعطيل المدارس الحكومية بالإضافة إلى إحجام موظفي القطاع العام والخاص من التوجه لمواقع عملهم.
وكان محتجو ما يعرف بقضية التعزيم أو بيع الآجل بدؤوا منذ أمس الأحد إضرابا شلَّ مرافق الحياة في كافة أنحاء مدينة البتراء إحتجاجاً على عدم تحرك الجهات المعنية لحل المشكلة وإعادة الأموال التي نهبت من المتضررين.
خاص - لليوم الثاني شهدت مدينة البتراء السياحية إستمرار العصيان المدني الذي قام به محتجو 'بيع الآجل' شلَّ مرافق المدينة وطال مؤسساتها الحكومية والقطاع الخاص خاصة المصرفية منها، بالاضافة لإغلاق مراكز التسوق أبوابها إحتجاجاً على التنصُّل الحكومي من إيجاد حلول من شأنها إعادة حقوقهم التي ذهب بها تجار الآجل للمصير المجهول.
وشهدت أسواق المدينة والمصارف البنكية إغلاقات وتعطيل المدارس الحكومية بالإضافة إلى إحجام موظفي القطاع العام والخاص من التوجه لمواقع عملهم.
وكان محتجو ما يعرف بقضية التعزيم أو بيع الآجل بدؤوا منذ أمس الأحد إضرابا شلَّ مرافق الحياة في كافة أنحاء مدينة البتراء إحتجاجاً على عدم تحرك الجهات المعنية لحل المشكلة وإعادة الأموال التي نهبت من المتضررين.
خاص - لليوم الثاني شهدت مدينة البتراء السياحية إستمرار العصيان المدني الذي قام به محتجو 'بيع الآجل' شلَّ مرافق المدينة وطال مؤسساتها الحكومية والقطاع الخاص خاصة المصرفية منها، بالاضافة لإغلاق مراكز التسوق أبوابها إحتجاجاً على التنصُّل الحكومي من إيجاد حلول من شأنها إعادة حقوقهم التي ذهب بها تجار الآجل للمصير المجهول.
وشهدت أسواق المدينة والمصارف البنكية إغلاقات وتعطيل المدارس الحكومية بالإضافة إلى إحجام موظفي القطاع العام والخاص من التوجه لمواقع عملهم.
وكان محتجو ما يعرف بقضية التعزيم أو بيع الآجل بدؤوا منذ أمس الأحد إضرابا شلَّ مرافق الحياة في كافة أنحاء مدينة البتراء إحتجاجاً على عدم تحرك الجهات المعنية لحل المشكلة وإعادة الأموال التي نهبت من المتضررين.
التعليقات