أكد وزير الداخلية المصري الأسبق اللواء محمد ابراهيم أن الرئيس المصري المعزول محمد مرسي لم يصدر أي توجيهات بشأن الاستعدادات المقررة ليوم 26 يناير 2013، وأن كل ما وافق عليه مرسي هو مساعدة القوات المسلحة لجهاز الشرطة للسيطرة على الأوضاع في بورسعيد، ولم يكن هناك أي تعليمات مباشرة.
وكانت محكمة جنايات بورسعيد، الاثنين قررت تأجيل النظر بقضية أحداث بورسعيد التي يحاكم فيها 51 متهماً من أبناء بور سعيد، بتهمة قتل الضابط، أحمد البلكي، وأمين شرطة، أيمن العفيفي، و40 آخرين، أواخر يناير 2013، إلى جلسة الغد، لاستكمال سماع الشهود في القضية.
أكد وزير الداخلية المصري الأسبق اللواء محمد ابراهيم أن الرئيس المصري المعزول محمد مرسي لم يصدر أي توجيهات بشأن الاستعدادات المقررة ليوم 26 يناير 2013، وأن كل ما وافق عليه مرسي هو مساعدة القوات المسلحة لجهاز الشرطة للسيطرة على الأوضاع في بورسعيد، ولم يكن هناك أي تعليمات مباشرة.
وكانت محكمة جنايات بورسعيد، الاثنين قررت تأجيل النظر بقضية أحداث بورسعيد التي يحاكم فيها 51 متهماً من أبناء بور سعيد، بتهمة قتل الضابط، أحمد البلكي، وأمين شرطة، أيمن العفيفي، و40 آخرين، أواخر يناير 2013، إلى جلسة الغد، لاستكمال سماع الشهود في القضية.
أكد وزير الداخلية المصري الأسبق اللواء محمد ابراهيم أن الرئيس المصري المعزول محمد مرسي لم يصدر أي توجيهات بشأن الاستعدادات المقررة ليوم 26 يناير 2013، وأن كل ما وافق عليه مرسي هو مساعدة القوات المسلحة لجهاز الشرطة للسيطرة على الأوضاع في بورسعيد، ولم يكن هناك أي تعليمات مباشرة.
وكانت محكمة جنايات بورسعيد، الاثنين قررت تأجيل النظر بقضية أحداث بورسعيد التي يحاكم فيها 51 متهماً من أبناء بور سعيد، بتهمة قتل الضابط، أحمد البلكي، وأمين شرطة، أيمن العفيفي، و40 آخرين، أواخر يناير 2013، إلى جلسة الغد، لاستكمال سماع الشهود في القضية.
التعليقات