تحدث خالد يوسف عن أعماله الفنية وحالة الجدل التى تعرضت لها خاصة تلك الأعمال التى تعرضت للدين الإسلامى واهتمامه بالمناطق العشوائية والفقيرة, وعبر عن حبه للمولى عز وجل ولكنه نفى أن يكون يخاف منه -سبحانه- مشيرا إلى إنه يخاف من المرض ولا يخشى من الفقر أو الفشل, وتطرق الحوار  إلى يوسف شاهين الذى أخذه من علام الهندسة إلى عالم الفن وعن فيلمه القادم, فى لقاء له مع  "شافكي المنيري" في برنامجها "في القصر" على شاشة "إم بي سي".

أستاذي ومعلمي

 تطرق الحوار فى البداية إلى المخرج الراحل "يوسف شاهين" وتأثيره الكبير في حياة خالد يوسف الذي يعتبره أستاذه ومعلمه فقال عنه: هو الذي أخذني من عالم الهندسة إلى عالم الفن ، فلم أكن أحلم يوما من الأيام أن أكون مخرجا ولكن يوسف شاهين هو الذي أخذني لهذا العالم وتعلمت منه فنون السينما والإخراج والتمثيل.

يضيف: يوسف شاهين مدرسة وأكاديمية متكاملة لمن يحب أن يتعلم الفن من أوسع أبوابه ، فهو مخرج عبقري وراقص ويستطيع أن يؤدي رقصات مختلفة بحكم تعلمه في نيويورك، وتعلمت منه فنون التمثيل والرقص والإخراج وأيضاً الإنتاج السينمائي .

أضاف خالد: من أكثر الأشياء التي تعلمتها من "جو" مقولته لي أن النجاح يكون في التقاء ثلاثة أشياء الموهبة والدأب في العمل والتوفيق من عند الله ولما كانت الموهبة والتوفيق من عند الله أمر ليس بأيدي الإنسان فإن الدأب في العمل هو الذي يجعلنا مبدعين لما نفعله، كما كان ان يقول لي: أنا لست عبقريا كما يقولون عني ولكني دؤب في عملي .

مخرج العشوائيات

تحدث خالد عن بعض أفلامه ومنها "هي فوضى" الذي شارك فيه يوسف شاهين وقال أنه لم يكن يريد أن يكتب اسمه كمخرج على الفيلم ولكن يوسف شاهين أصر على هذا وقال له أنا لم أعتد أن أكذب على جمهوري وأنت لك رؤية في هذا الفيلم ولذلك اسمك سيكون بجانب اسمي على الأفيش .

حول أفلامه التي تدور معظمها حول الفقراء والعشوائيات يقول خالد يوسف: أنا أشعر بأني إنسان من الشارع المصري وليس معنى هذا أني أكره الأغنياء ولكني لا أحب أن أعبر عنهم كثيراً في أفلامي لأنهم يستطيعون تدبير أمورهم بعكس البسطاء والفقراء الذين هم في حاجة لمن يعبر عنهم ، وقد ناقشت رغد الغنى وسلبياته في فيلمي "ويجا" و" خيانة مشروعة" وناقشت قهر الفقر في أفلام كثيرة مثل "حين ميسرة" و"دكان شحاتة".

 نظرية المؤامرة

حول مهاجمة علماء الدين لأفلام خالد يوسف يقول: أنا لست مع نظرية المؤامرة ولا أحب أن أقول أن من يهاجم أفلامي يكون من منطلق المؤامرة ، ولكني أرى أن مجتمعنا ملئ بالتيارات السلفية التي تهاجم أفلامي من قبل أن تراها مثل فيلم "ويجا" فالمفتي "نصر فريد واصل" هاجمني بناء على معلومة خاطئة من أحد الأشخاص أني أهاجم الحجاب ولكني التقيت به واقتنع بما قلته بأني لا أهاجم الحجاب ولكنه مشهد ظهرت فيه بنت سيئة السمعة تريد أن تلتقي بحبيبها فأخفت نفسها في زي الحجاب وهذا اعترافاً منها بفضل ووقار هذا الزي واقتنع بكلامي، وأيضاً فيلم " دكان شحاتة" واجه موجة من الهجوم والانتقادات بل وقضايا من قبل عرضه في السينما.

وأكد خالد يوسف أنه يحب النقد الإيجابي ويحب حالة الجدل المفيدة ولكن أن يصل الجدل إلى حالة الصخب وأن يكون غير هادف فلا يفضله لأنه يصرف نظر الناس عن القضية الحقيقية في الفيلم مثلما حدث مع فيلمه "الريس عمر حرب" الذي تعرض لهجوم بسبب مشهد غادة عبد الرازق وهاني سلامة وصرف نظر الناس عن قضية  الفيلم الأساسية وهي الصراع بين الخير والشر.

 الخير والشر

حول صغر عمر هاني سلامة في الريس عمر حرب مقارنة بغادة وسمية مما جعل النقاد يهاجمون دوره في الفيلم ، يقول خالد يوسف: تعمدت اختيار هاني سلامة لهذا الدور لأنه الأصلح فأنا لا أتحدث عن حب طلبة في الجامعة ولكني أتحدث عن صراع الخير والشر وسيطرة الشيطان على الإنسان في مرحلة الشباب وكان الشيطان في هذا الفيلم هو خالد صالح الذي هيأ لهاني سلامة كل الملذات والشهوات من سلطة ومال ونساء جميلات لهذا كان هاني سلامة هو الأصلح للدور .

حول إذا كان خالد صالح في هذا الدور سحب البساط من هاني سلامة لقوة أدائه ، نفى خالد يوسف مبررا ذلك بإن دور خالد صالح أن يظهر كشيطان يهيمن على شخصية هاني سلامة وكان المطلوب من هاني سلامة ألا يتمرد عليه ولهذا ظهر في الفيلم أن خالد صالح الأقوى وهو المطلوب من قصة الفيلم.

أحب الله

حول أكثر شيء يخيف خالد يوسف قال المرض هو أكثر شيء يخيفني ، ولا شيء أخر أخاف منه فأنا لست من الناس الذين يخافون من الله أنا أحب الله ولا أخاف منه، ونفس الشيء لا أخاف من الفقر ولا الفشل لأنها أشياء بأيدينا يمكن أن نتعرض للفشل ونستطيع بعدها أن ننجح ونفس الشيء بالنسبة للفقر نستطيع أن نغتني ولكن المرض لا نستطيع أن نتحداه.

حول بطل فيلمه القادم "كلمني شكراً"، يقول خالد يوسف: سيكون عمرو عبد الجليل هو بطل فيلمي القادم لأني مؤمن بموهبته وأرى أنه فنان ظلم على مدى 15 سنة بعد فيلمه مع يوسف شاهين، وأرى أنه موهوب بالفطرة ويستطيع أن يؤدى التراجيدي والكوميدي.

تحدث خالد يوسف عن أعماله الفنية وحالة الجدل التى تعرضت لها خاصة تلك الأعمال التى تعرضت للدين الإسلامى واهتمامه بالمناطق العشوائية والفقيرة, وعبر عن حبه للمولى عز وجل ولكنه نفى أن يكون يخاف منه -سبحانه- مشيرا إلى إنه يخاف من المرض ولا يخشى من الفقر أو الفشل, وتطرق الحوار  إلى يوسف شاهين الذى أخذه من علام الهندسة إلى عالم الفن وعن فيلمه القادم, فى لقاء له مع  "شافكي المنيري" في برنامجها "في القصر" على شاشة "إم بي سي".

أستاذي ومعلمي

 تطرق الحوار فى البداية إلى المخرج الراحل "يوسف شاهين" وتأثيره الكبير في حياة خالد يوسف الذي يعتبره أستاذه ومعلمه فقال عنه: هو الذي أخذني من عالم الهندسة إلى عالم الفن ، فلم أكن أحلم يوما من الأيام أن أكون مخرجا ولكن يوسف شاهين هو الذي أخذني لهذا العالم وتعلمت منه فنون السينما والإخراج والتمثيل.

يضيف: يوسف شاهين مدرسة وأكاديمية متكاملة لمن يحب أن يتعلم الفن من أوسع أبوابه ، فهو مخرج عبقري وراقص ويستطيع أن يؤدي رقصات مختلفة بحكم تعلمه في نيويورك، وتعلمت منه فنون التمثيل والرقص والإخراج وأيضاً الإنتاج السينمائي .

أضاف خالد: من أكثر الأشياء التي تعلمتها من "جو" مقولته لي أن النجاح يكون في التقاء ثلاثة أشياء الموهبة والدأب في العمل والتوفيق من عند الله ولما كانت الموهبة والتوفيق من عند الله أمر ليس بأيدي الإنسان فإن الدأب في العمل هو الذي يجعلنا مبدعين لما نفعله، كما كان ان يقول لي: أنا لست عبقريا كما يقولون عني ولكني دؤب في عملي .

مخرج العشوائيات

تحدث خالد عن بعض أفلامه ومنها "هي فوضى" الذي شارك فيه يوسف شاهين وقال أنه لم يكن يريد أن يكتب اسمه كمخرج على الفيلم ولكن يوسف شاهين أصر على هذا وقال له أنا لم أعتد أن أكذب على جمهوري وأنت لك رؤية في هذا الفيلم ولذلك اسمك سيكون بجانب اسمي على الأفيش .

حول أفلامه التي تدور معظمها حول الفقراء والعشوائيات يقول خالد يوسف: أنا أشعر بأني إنسان من الشارع المصري وليس معنى هذا أني أكره الأغنياء ولكني لا أحب أن أعبر عنهم كثيراً في أفلامي لأنهم يستطيعون تدبير أمورهم بعكس البسطاء والفقراء الذين هم في حاجة لمن يعبر عنهم ، وقد ناقشت رغد الغنى وسلبياته في فيلمي "ويجا" و" خيانة مشروعة" وناقشت قهر الفقر في أفلام كثيرة مثل "حين ميسرة" و"دكان شحاتة".

 نظرية المؤامرة

حول مهاجمة علماء الدين لأفلام خالد يوسف يقول: أنا لست مع نظرية المؤامرة ولا أحب أن أقول أن من يهاجم أفلامي يكون من منطلق المؤامرة ، ولكني أرى أن مجتمعنا ملئ بالتيارات السلفية التي تهاجم أفلامي من قبل أن تراها مثل فيلم "ويجا" فالمفتي "نصر فريد واصل" هاجمني بناء على معلومة خاطئة من أحد الأشخاص أني أهاجم الحجاب ولكني التقيت به واقتنع بما قلته بأني لا أهاجم الحجاب ولكنه مشهد ظهرت فيه بنت سيئة السمعة تريد أن تلتقي بحبيبها فأخفت نفسها في زي الحجاب وهذا اعترافاً منها بفضل ووقار هذا الزي واقتنع بكلامي، وأيضاً فيلم " دكان شحاتة" واجه موجة من الهجوم والانتقادات بل وقضايا من قبل عرضه في السينما.

وأكد خالد يوسف أنه يحب النقد الإيجابي ويحب حالة الجدل المفيدة ولكن أن يصل الجدل إلى حالة الصخب وأن يكون غير هادف فلا يفضله لأنه يصرف نظر الناس عن القضية الحقيقية في الفيلم مثلما حدث مع فيلمه "الريس عمر حرب" الذي تعرض لهجوم بسبب مشهد غادة عبد الرازق وهاني سلامة وصرف نظر الناس عن قضية  الفيلم الأساسية وهي الصراع بين الخير والشر.

 الخير والشر

حول صغر عمر هاني سلامة في الريس عمر حرب مقارنة بغادة وسمية مما جعل النقاد يهاجمون دوره في الفيلم ، يقول خالد يوسف: تعمدت اختيار هاني سلامة لهذا الدور لأنه الأصلح فأنا لا أتحدث عن حب طلبة في الجامعة ولكني أتحدث عن صراع الخير والشر وسيطرة الشيطان على الإنسان في مرحلة الشباب وكان الشيطان في هذا الفيلم هو خالد صالح الذي هيأ لهاني سلامة كل الملذات والشهوات من سلطة ومال ونساء جميلات لهذا كان هاني سلامة هو الأصلح للدور .

حول إذا كان خالد صالح في هذا الدور سحب البساط من هاني سلامة لقوة أدائه ، نفى خالد يوسف مبررا ذلك بإن دور خالد صالح أن يظهر كشيطان يهيمن على شخصية هاني سلامة وكان المطلوب من هاني سلامة ألا يتمرد عليه ولهذا ظهر في الفيلم أن خالد صالح الأقوى وهو المطلوب من قصة الفيلم.

أحب الله

حول أكثر شيء يخيف خالد يوسف قال المرض هو أكثر شيء يخيفني ، ولا شيء أخر أخاف منه فأنا لست من الناس الذين يخافون من الله أنا أحب الله ولا أخاف منه، ونفس الشيء لا أخاف من الفقر ولا الفشل لأنها أشياء بأيدينا يمكن أن نتعرض للفشل ونستطيع بعدها أن ننجح ونفس الشيء بالنسبة للفقر نستطيع أن نغتني ولكن المرض لا نستطيع أن نتحداه.

حول بطل فيلمه القادم "كلمني شكراً"، يقول خالد يوسف: سيكون عمرو عبد الجليل هو بطل فيلمي القادم لأني مؤمن بموهبته وأرى أنه فنان ظلم على مدى 15 سنة بعد فيلمه مع يوسف شاهين، وأرى أنه موهوب بالفطرة ويستطيع أن يؤدى التراجيدي والكوميدي.

تحدث خالد يوسف عن أعماله الفنية وحالة الجدل التى تعرضت لها خاصة تلك الأعمال التى تعرضت للدين الإسلامى واهتمامه بالمناطق العشوائية والفقيرة, وعبر عن حبه للمولى عز وجل ولكنه نفى أن يكون يخاف منه -سبحانه- مشيرا إلى إنه يخاف من المرض ولا يخشى من الفقر أو الفشل, وتطرق الحوار  إلى يوسف شاهين الذى أخذه من علام الهندسة إلى عالم الفن وعن فيلمه القادم, فى لقاء له مع  "شافكي المنيري" في برنامجها "في القصر" على شاشة "إم بي سي".

أستاذي ومعلمي

 تطرق الحوار فى البداية إلى المخرج الراحل "يوسف شاهين" وتأثيره الكبير في حياة خالد يوسف الذي يعتبره أستاذه ومعلمه فقال عنه: هو الذي أخذني من عالم الهندسة إلى عالم الفن ، فلم أكن أحلم يوما من الأيام أن أكون مخرجا ولكن يوسف شاهين هو الذي أخذني لهذا العالم وتعلمت منه فنون السينما والإخراج والتمثيل.

يضيف: يوسف شاهين مدرسة وأكاديمية متكاملة لمن يحب أن يتعلم الفن من أوسع أبوابه ، فهو مخرج عبقري وراقص ويستطيع أن يؤدي رقصات مختلفة بحكم تعلمه في نيويورك، وتعلمت منه فنون التمثيل والرقص والإخراج وأيضاً الإنتاج السينمائي .

أضاف خالد: من أكثر الأشياء التي تعلمتها من "جو" مقولته لي أن النجاح يكون في التقاء ثلاثة أشياء الموهبة والدأب في العمل والتوفيق من عند الله ولما كانت الموهبة والتوفيق من عند الله أمر ليس بأيدي الإنسان فإن الدأب في العمل هو الذي يجعلنا مبدعين لما نفعله، كما كان ان يقول لي: أنا لست عبقريا كما يقولون عني ولكني دؤب في عملي .

مخرج العشوائيات

تحدث خالد عن بعض أفلامه ومنها "هي فوضى" الذي شارك فيه يوسف شاهين وقال أنه لم يكن يريد أن يكتب اسمه كمخرج على الفيلم ولكن يوسف شاهين أصر على هذا وقال له أنا لم أعتد أن أكذب على جمهوري وأنت لك رؤية في هذا الفيلم ولذلك اسمك سيكون بجانب اسمي على الأفيش .

حول أفلامه التي تدور معظمها حول الفقراء والعشوائيات يقول خالد يوسف: أنا أشعر بأني إنسان من الشارع المصري وليس معنى هذا أني أكره الأغنياء ولكني لا أحب أن أعبر عنهم كثيراً في أفلامي لأنهم يستطيعون تدبير أمورهم بعكس البسطاء والفقراء الذين هم في حاجة لمن يعبر عنهم ، وقد ناقشت رغد الغنى وسلبياته في فيلمي "ويجا" و" خيانة مشروعة" وناقشت قهر الفقر في أفلام كثيرة مثل "حين ميسرة" و"دكان شحاتة".

 نظرية المؤامرة

حول مهاجمة علماء الدين لأفلام خالد يوسف يقول: أنا لست مع نظرية المؤامرة ولا أحب أن أقول أن من يهاجم أفلامي يكون من منطلق المؤامرة ، ولكني أرى أن مجتمعنا ملئ بالتيارات السلفية التي تهاجم أفلامي من قبل أن تراها مثل فيلم "ويجا" فالمفتي "نصر فريد واصل" هاجمني بناء على معلومة خاطئة من أحد الأشخاص أني أهاجم الحجاب ولكني التقيت به واقتنع بما قلته بأني لا أهاجم الحجاب ولكنه مشهد ظهرت فيه بنت سيئة السمعة تريد أن تلتقي بحبيبها فأخفت نفسها في زي الحجاب وهذا اعترافاً منها بفضل ووقار هذا الزي واقتنع بكلامي، وأيضاً فيلم " دكان شحاتة" واجه موجة من الهجوم والانتقادات بل وقضايا من قبل عرضه في السينما.

وأكد خالد يوسف أنه يحب النقد الإيجابي ويحب حالة الجدل المفيدة ولكن أن يصل الجدل إلى حالة الصخب وأن يكون غير هادف فلا يفضله لأنه يصرف نظر الناس عن القضية الحقيقية في الفيلم مثلما حدث مع فيلمه "الريس عمر حرب" الذي تعرض لهجوم بسبب مشهد غادة عبد الرازق وهاني سلامة وصرف نظر الناس عن قضية  الفيلم الأساسية وهي الصراع بين الخير والشر.

 الخير والشر

حول صغر عمر هاني سلامة في الريس عمر حرب مقارنة بغادة وسمية مما جعل النقاد يهاجمون دوره في الفيلم ، يقول خالد يوسف: تعمدت اختيار هاني سلامة لهذا الدور لأنه الأصلح فأنا لا أتحدث عن حب طلبة في الجامعة ولكني أتحدث عن صراع الخير والشر وسيطرة الشيطان على الإنسان في مرحلة الشباب وكان الشيطان في هذا الفيلم هو خالد صالح الذي هيأ لهاني سلامة كل الملذات والشهوات من سلطة ومال ونساء جميلات لهذا كان هاني سلامة هو الأصلح للدور .

حول إذا كان خالد صالح في هذا الدور سحب البساط من هاني سلامة لقوة أدائه ، نفى خالد يوسف مبررا ذلك بإن دور خالد صالح أن يظهر كشيطان يهيمن على شخصية هاني سلامة وكان المطلوب من هاني سلامة ألا يتمرد عليه ولهذا ظهر في الفيلم أن خالد صالح الأقوى وهو المطلوب من قصة الفيلم.

أحب الله

حول أكثر شيء يخيف خالد يوسف قال المرض هو أكثر شيء يخيفني ، ولا شيء أخر أخاف منه فأنا لست من الناس الذين يخافون من الله أنا أحب الله ولا أخاف منه، ونفس الشيء لا أخاف من الفقر ولا الفشل لأنها أشياء بأيدينا يمكن أن نتعرض للفشل ونستطيع بعدها أن ننجح ونفس الشيء بالنسبة للفقر نستطيع أن نغتني ولكن المرض لا نستطيع أن نتحداه.

حول بطل فيلمه القادم "كلمني شكراً"، يقول خالد يوسف: سيكون عمرو عبد الجليل هو بطل فيلمي القادم لأني مؤمن بموهبته وأرى أنه فنان ظلم على مدى 15 سنة بعد فيلمه مع يوسف شاهين، وأرى أنه موهوب بالفطرة ويستطيع أن يؤدى التراجيدي والكوميدي.