لا يعقل أن دولة كالأردن متقدمة ومتطورة في كافة القطاعات لا تمتلك بنية تحتية متقدمة، إذا أننا نعاني في كل عام من مشكلة البنية التحتية وخصوصا في الأنفاق ومجاري السيول ، وحديثا ظهرت مشكلة التساوي التي رخصتها ووافقت عليها أمانة عمان حتى أصبحت بالآلاف في العاصمة عمان والتي غرقت مع أول قطرة من قطرات الغيث التي ينتظرها الأردنيون في دولة تعتبر من الدول الفقيرة في المياه .....
ومشكلة البنية التحتية في الأردن ليست وليدة الساعة بل هي نتيجة تراكمات من تتابع الحكومات السابقة
نحن بحاجة إلى تقوية البنية التحتية اكثر من حاجتنا إلى مشروع ما يسمى بالباص السريع الذي استنزف الكثير من ميزانية الدولة والذي يشوبه الكثير من التساؤلات ؟
أمطار الخير التي عمت المملكة والتي كانت بحاجه إليها الأرض و تعتبر نعمة يتمناها الجميع أصبحت وللأسف في هذه الأيام نقمة على هذا البلد لما سببته من كوارث ومصائب وخسائر سواء أكانت في الأرواح أو في الممتلكات والسيارات والمحال التجارية .
من المسئول عن ذلك ؟؟؟؟ ومن الذي سيعوض المواطن عن هذه الخسائر؟
شكرا للنشامى من أبناء الوطن الذين هبوا لنجدة كل محتاج في أردن الهاشميين .
لا يعقل أن دولة كالأردن متقدمة ومتطورة في كافة القطاعات لا تمتلك بنية تحتية متقدمة، إذا أننا نعاني في كل عام من مشكلة البنية التحتية وخصوصا في الأنفاق ومجاري السيول ، وحديثا ظهرت مشكلة التساوي التي رخصتها ووافقت عليها أمانة عمان حتى أصبحت بالآلاف في العاصمة عمان والتي غرقت مع أول قطرة من قطرات الغيث التي ينتظرها الأردنيون في دولة تعتبر من الدول الفقيرة في المياه .....
ومشكلة البنية التحتية في الأردن ليست وليدة الساعة بل هي نتيجة تراكمات من تتابع الحكومات السابقة
نحن بحاجة إلى تقوية البنية التحتية اكثر من حاجتنا إلى مشروع ما يسمى بالباص السريع الذي استنزف الكثير من ميزانية الدولة والذي يشوبه الكثير من التساؤلات ؟
أمطار الخير التي عمت المملكة والتي كانت بحاجه إليها الأرض و تعتبر نعمة يتمناها الجميع أصبحت وللأسف في هذه الأيام نقمة على هذا البلد لما سببته من كوارث ومصائب وخسائر سواء أكانت في الأرواح أو في الممتلكات والسيارات والمحال التجارية .
من المسئول عن ذلك ؟؟؟؟ ومن الذي سيعوض المواطن عن هذه الخسائر؟
شكرا للنشامى من أبناء الوطن الذين هبوا لنجدة كل محتاج في أردن الهاشميين .
لا يعقل أن دولة كالأردن متقدمة ومتطورة في كافة القطاعات لا تمتلك بنية تحتية متقدمة، إذا أننا نعاني في كل عام من مشكلة البنية التحتية وخصوصا في الأنفاق ومجاري السيول ، وحديثا ظهرت مشكلة التساوي التي رخصتها ووافقت عليها أمانة عمان حتى أصبحت بالآلاف في العاصمة عمان والتي غرقت مع أول قطرة من قطرات الغيث التي ينتظرها الأردنيون في دولة تعتبر من الدول الفقيرة في المياه .....
ومشكلة البنية التحتية في الأردن ليست وليدة الساعة بل هي نتيجة تراكمات من تتابع الحكومات السابقة
نحن بحاجة إلى تقوية البنية التحتية اكثر من حاجتنا إلى مشروع ما يسمى بالباص السريع الذي استنزف الكثير من ميزانية الدولة والذي يشوبه الكثير من التساؤلات ؟
أمطار الخير التي عمت المملكة والتي كانت بحاجه إليها الأرض و تعتبر نعمة يتمناها الجميع أصبحت وللأسف في هذه الأيام نقمة على هذا البلد لما سببته من كوارث ومصائب وخسائر سواء أكانت في الأرواح أو في الممتلكات والسيارات والمحال التجارية .
من المسئول عن ذلك ؟؟؟؟ ومن الذي سيعوض المواطن عن هذه الخسائر؟
شكرا للنشامى من أبناء الوطن الذين هبوا لنجدة كل محتاج في أردن الهاشميين .
التعليقات