بقلم : عبدالحميد الهمشري
ما حققه جيل الغضب الفلسطيني حتى اللحظة يمكن البناءعليه مرحلياً لتحقيق ما تسعى القيادة السياسية للحصول عليه من تنازلات مهمة من عدو لا يفهم سوى لغة الحوار بالمواجهة المدروسة والقائمة على مجابهة العدوان ومن دعم عربي ودولي لحقوقه المشروعة بأدوات فاعلة ضمن الإمكانيات المتاحة التي تحقق نتائج إيجابية على مختلف المستويات، المحلي والإقليمي والدولي.
وعوداً على بدء يمكن تلخيص ما حققته هبة أو انتفاضة أو ثورة جيل الغضب الفلسطيني حتى اللحظة بمحاور عدة منها 'قلب معادلة الشغب الصهيوني المدروس الذي لطالما ينفذه المستوطنون بحماية من الجيش الصهيوني وبغطاء سياسي من الحكومة الصهيونية' حيث كان يستهدف من وراء ممارسات مستوطنيه الهمجية إرهاب الشعب الفلسطيني على الأرض الفلسطينية وتهديد تواجده فيها وفرض سياسة الأمر الواقع على المقدسات في القدس وباقي أرجاء فلسطين.. والمحور الأهم إعادة القضية الفلسطينية إلى مسرح الأحداث العالمية بعد أن كاد يأفل نجمها أمام انشغال الأقطار العربية المؤثرة في مجريات الأحداث التي يُحاوَل من خلالها نشر الفوضى لرسم مستقبل مجهول المعالم في دول الإقليم خدمة للعدو المستفحل شره في المنطقة ، العدو الصهيوني ، من خلال اليمين الصهيوني المتطرف والقوى التكفيرية في المنطقة .
وعليه وحتى لا تمضي هذه المواجهة التي انطلقت عفوية بعد أن طفح الكيل من ممارسات عدو الإنسانية جمعاء العدو الصهيوني ، وبعد أن تحقق منها نتائج ملموسة من حيث تراجع العدو الصهيوني مرحلياً عن تنفيذ ما كان يسعى إليه من تقسيم زماني ومكاني للمسجد الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين الذي تشد إليه الرحال ، رحال العز والكرامة ، أقول وحتى لا تمضي دون أن تحقق دواعي انطلاقتها كما كان بالنسبة للانطلاقات السابقة التي ارتقى فيها الكثير من الشهداء على درب الحرية والاستقلال لغياب التخطيط السليم .. والمطلوب اليوم العمل على جني ثمار هذا التطور بشكل بنّاء ومدروس مستفيدين من تجارب الماضي فما يتحقق بالمواجهة على الأرض ، لا بد من اسثماره سياسياً ، وهذا لا يتأتى إلا برص الصفوف وبموقف فلسطيني موحد ، يفرض موقفاً عربياً وإسلامياً موحداً في صالح القضية الفلسطينية ، لإجبار القوى المؤثرة على مسرح الأحداث العالمية على تنفيذ ما يطالب به المجتمع الدولي والعربي من حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني الذي طال اتتظاره وصبر كثيراً على ممارسات العدو الصهيوني الغاشم وضيم وعدم اكتراث المجتمع الدولي بحقه الذي تمنحه إياه المواثيق الدولية والعهد العالمي لحقوق الإنسان الذي لطالما يجري التغني به من قبل الدول المؤثرة على مسرح الأحداث في الساحة العالمية.
بقلم : عبدالحميد الهمشري
ما حققه جيل الغضب الفلسطيني حتى اللحظة يمكن البناءعليه مرحلياً لتحقيق ما تسعى القيادة السياسية للحصول عليه من تنازلات مهمة من عدو لا يفهم سوى لغة الحوار بالمواجهة المدروسة والقائمة على مجابهة العدوان ومن دعم عربي ودولي لحقوقه المشروعة بأدوات فاعلة ضمن الإمكانيات المتاحة التي تحقق نتائج إيجابية على مختلف المستويات، المحلي والإقليمي والدولي.
وعوداً على بدء يمكن تلخيص ما حققته هبة أو انتفاضة أو ثورة جيل الغضب الفلسطيني حتى اللحظة بمحاور عدة منها 'قلب معادلة الشغب الصهيوني المدروس الذي لطالما ينفذه المستوطنون بحماية من الجيش الصهيوني وبغطاء سياسي من الحكومة الصهيونية' حيث كان يستهدف من وراء ممارسات مستوطنيه الهمجية إرهاب الشعب الفلسطيني على الأرض الفلسطينية وتهديد تواجده فيها وفرض سياسة الأمر الواقع على المقدسات في القدس وباقي أرجاء فلسطين.. والمحور الأهم إعادة القضية الفلسطينية إلى مسرح الأحداث العالمية بعد أن كاد يأفل نجمها أمام انشغال الأقطار العربية المؤثرة في مجريات الأحداث التي يُحاوَل من خلالها نشر الفوضى لرسم مستقبل مجهول المعالم في دول الإقليم خدمة للعدو المستفحل شره في المنطقة ، العدو الصهيوني ، من خلال اليمين الصهيوني المتطرف والقوى التكفيرية في المنطقة .
وعليه وحتى لا تمضي هذه المواجهة التي انطلقت عفوية بعد أن طفح الكيل من ممارسات عدو الإنسانية جمعاء العدو الصهيوني ، وبعد أن تحقق منها نتائج ملموسة من حيث تراجع العدو الصهيوني مرحلياً عن تنفيذ ما كان يسعى إليه من تقسيم زماني ومكاني للمسجد الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين الذي تشد إليه الرحال ، رحال العز والكرامة ، أقول وحتى لا تمضي دون أن تحقق دواعي انطلاقتها كما كان بالنسبة للانطلاقات السابقة التي ارتقى فيها الكثير من الشهداء على درب الحرية والاستقلال لغياب التخطيط السليم .. والمطلوب اليوم العمل على جني ثمار هذا التطور بشكل بنّاء ومدروس مستفيدين من تجارب الماضي فما يتحقق بالمواجهة على الأرض ، لا بد من اسثماره سياسياً ، وهذا لا يتأتى إلا برص الصفوف وبموقف فلسطيني موحد ، يفرض موقفاً عربياً وإسلامياً موحداً في صالح القضية الفلسطينية ، لإجبار القوى المؤثرة على مسرح الأحداث العالمية على تنفيذ ما يطالب به المجتمع الدولي والعربي من حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني الذي طال اتتظاره وصبر كثيراً على ممارسات العدو الصهيوني الغاشم وضيم وعدم اكتراث المجتمع الدولي بحقه الذي تمنحه إياه المواثيق الدولية والعهد العالمي لحقوق الإنسان الذي لطالما يجري التغني به من قبل الدول المؤثرة على مسرح الأحداث في الساحة العالمية.
بقلم : عبدالحميد الهمشري
ما حققه جيل الغضب الفلسطيني حتى اللحظة يمكن البناءعليه مرحلياً لتحقيق ما تسعى القيادة السياسية للحصول عليه من تنازلات مهمة من عدو لا يفهم سوى لغة الحوار بالمواجهة المدروسة والقائمة على مجابهة العدوان ومن دعم عربي ودولي لحقوقه المشروعة بأدوات فاعلة ضمن الإمكانيات المتاحة التي تحقق نتائج إيجابية على مختلف المستويات، المحلي والإقليمي والدولي.
وعوداً على بدء يمكن تلخيص ما حققته هبة أو انتفاضة أو ثورة جيل الغضب الفلسطيني حتى اللحظة بمحاور عدة منها 'قلب معادلة الشغب الصهيوني المدروس الذي لطالما ينفذه المستوطنون بحماية من الجيش الصهيوني وبغطاء سياسي من الحكومة الصهيونية' حيث كان يستهدف من وراء ممارسات مستوطنيه الهمجية إرهاب الشعب الفلسطيني على الأرض الفلسطينية وتهديد تواجده فيها وفرض سياسة الأمر الواقع على المقدسات في القدس وباقي أرجاء فلسطين.. والمحور الأهم إعادة القضية الفلسطينية إلى مسرح الأحداث العالمية بعد أن كاد يأفل نجمها أمام انشغال الأقطار العربية المؤثرة في مجريات الأحداث التي يُحاوَل من خلالها نشر الفوضى لرسم مستقبل مجهول المعالم في دول الإقليم خدمة للعدو المستفحل شره في المنطقة ، العدو الصهيوني ، من خلال اليمين الصهيوني المتطرف والقوى التكفيرية في المنطقة .
وعليه وحتى لا تمضي هذه المواجهة التي انطلقت عفوية بعد أن طفح الكيل من ممارسات عدو الإنسانية جمعاء العدو الصهيوني ، وبعد أن تحقق منها نتائج ملموسة من حيث تراجع العدو الصهيوني مرحلياً عن تنفيذ ما كان يسعى إليه من تقسيم زماني ومكاني للمسجد الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين الذي تشد إليه الرحال ، رحال العز والكرامة ، أقول وحتى لا تمضي دون أن تحقق دواعي انطلاقتها كما كان بالنسبة للانطلاقات السابقة التي ارتقى فيها الكثير من الشهداء على درب الحرية والاستقلال لغياب التخطيط السليم .. والمطلوب اليوم العمل على جني ثمار هذا التطور بشكل بنّاء ومدروس مستفيدين من تجارب الماضي فما يتحقق بالمواجهة على الأرض ، لا بد من اسثماره سياسياً ، وهذا لا يتأتى إلا برص الصفوف وبموقف فلسطيني موحد ، يفرض موقفاً عربياً وإسلامياً موحداً في صالح القضية الفلسطينية ، لإجبار القوى المؤثرة على مسرح الأحداث العالمية على تنفيذ ما يطالب به المجتمع الدولي والعربي من حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني الذي طال اتتظاره وصبر كثيراً على ممارسات العدو الصهيوني الغاشم وضيم وعدم اكتراث المجتمع الدولي بحقه الذي تمنحه إياه المواثيق الدولية والعهد العالمي لحقوق الإنسان الذي لطالما يجري التغني به من قبل الدول المؤثرة على مسرح الأحداث في الساحة العالمية.
التعليقات