هنا لن نزيد عن ما تحدث به مصدر بوزارة الطاقة عن مركبات الكهرباء ' فل كهرباء' وما تبعها من معلومات ، الحكاية الرسمية تقول ان نسبة ما كانت تتقاضاه الحكومة كرسوم ترخيص وتسجيل اول مرة عن مركبات الكهرباء ما بين 8 و 9 الاف دينار وبنسة 7،5% من قيمة المركبة ، وبحسبه بسيطة نجد ان قيمة المركبة الكهربائية لا تقل عن 80 الف دينار بادنى قيمة ، كي تكون نسبة ال7،5% تساوي ما بين 8 و9 الاف دينار كرسوم تسجيل .
ويقول نفس المصدر ان تكلفة شحنها بمنزل المواطن سوف تخضع لنسب الاستهلاك المقدرة بحدود تزداد كلما زاد الاستهلاك ، ويشير التقرير كذلك الى ان هناك شركات محروقات سوف تقوم بتقديم خدمة الشحن بعد ان تجهز محطاتها لتلك الخدمة .
وخلاصة ما قيل سابقا ان تلك المركبات لن ولم يحلم بها المواطن العادي والذي يتمثل به 95% من الشعب ، وذلك لارتفاع تكلفة تلك المركبات ، وفي نفس الوقت ان تكلفة شحنها منزليا سوف تكون مكلفة جدا كونها تخضع لنسب الاستهلاك المتصاعدة ، وبالتالي وهذا الاهم نجد ان حكومتنا قامت بشراء العربة وهي تنتظر شراء الحصان او البغل كي تسير العربة على الطريق ، واغرب ما قصة تلك المركبات هو انه لا يعلم احد من وكيلها في البلد ، وما هي شبكات نفوذه في الدولة كي تقوم الحكومة بشراء 300 مركبة كهربايية تنتظر الشحن ، والله شي بكهرب .
هنا لن نزيد عن ما تحدث به مصدر بوزارة الطاقة عن مركبات الكهرباء ' فل كهرباء' وما تبعها من معلومات ، الحكاية الرسمية تقول ان نسبة ما كانت تتقاضاه الحكومة كرسوم ترخيص وتسجيل اول مرة عن مركبات الكهرباء ما بين 8 و 9 الاف دينار وبنسة 7،5% من قيمة المركبة ، وبحسبه بسيطة نجد ان قيمة المركبة الكهربائية لا تقل عن 80 الف دينار بادنى قيمة ، كي تكون نسبة ال7،5% تساوي ما بين 8 و9 الاف دينار كرسوم تسجيل .
ويقول نفس المصدر ان تكلفة شحنها بمنزل المواطن سوف تخضع لنسب الاستهلاك المقدرة بحدود تزداد كلما زاد الاستهلاك ، ويشير التقرير كذلك الى ان هناك شركات محروقات سوف تقوم بتقديم خدمة الشحن بعد ان تجهز محطاتها لتلك الخدمة .
وخلاصة ما قيل سابقا ان تلك المركبات لن ولم يحلم بها المواطن العادي والذي يتمثل به 95% من الشعب ، وذلك لارتفاع تكلفة تلك المركبات ، وفي نفس الوقت ان تكلفة شحنها منزليا سوف تكون مكلفة جدا كونها تخضع لنسب الاستهلاك المتصاعدة ، وبالتالي وهذا الاهم نجد ان حكومتنا قامت بشراء العربة وهي تنتظر شراء الحصان او البغل كي تسير العربة على الطريق ، واغرب ما قصة تلك المركبات هو انه لا يعلم احد من وكيلها في البلد ، وما هي شبكات نفوذه في الدولة كي تقوم الحكومة بشراء 300 مركبة كهربايية تنتظر الشحن ، والله شي بكهرب .
هنا لن نزيد عن ما تحدث به مصدر بوزارة الطاقة عن مركبات الكهرباء ' فل كهرباء' وما تبعها من معلومات ، الحكاية الرسمية تقول ان نسبة ما كانت تتقاضاه الحكومة كرسوم ترخيص وتسجيل اول مرة عن مركبات الكهرباء ما بين 8 و 9 الاف دينار وبنسة 7،5% من قيمة المركبة ، وبحسبه بسيطة نجد ان قيمة المركبة الكهربائية لا تقل عن 80 الف دينار بادنى قيمة ، كي تكون نسبة ال7،5% تساوي ما بين 8 و9 الاف دينار كرسوم تسجيل .
ويقول نفس المصدر ان تكلفة شحنها بمنزل المواطن سوف تخضع لنسب الاستهلاك المقدرة بحدود تزداد كلما زاد الاستهلاك ، ويشير التقرير كذلك الى ان هناك شركات محروقات سوف تقوم بتقديم خدمة الشحن بعد ان تجهز محطاتها لتلك الخدمة .
وخلاصة ما قيل سابقا ان تلك المركبات لن ولم يحلم بها المواطن العادي والذي يتمثل به 95% من الشعب ، وذلك لارتفاع تكلفة تلك المركبات ، وفي نفس الوقت ان تكلفة شحنها منزليا سوف تكون مكلفة جدا كونها تخضع لنسب الاستهلاك المتصاعدة ، وبالتالي وهذا الاهم نجد ان حكومتنا قامت بشراء العربة وهي تنتظر شراء الحصان او البغل كي تسير العربة على الطريق ، واغرب ما قصة تلك المركبات هو انه لا يعلم احد من وكيلها في البلد ، وما هي شبكات نفوذه في الدولة كي تقوم الحكومة بشراء 300 مركبة كهربايية تنتظر الشحن ، والله شي بكهرب .
التعليقات