اشارات وتوقعات سياسيه قد يكون لها الاثر الكبير في تشكيل الاحداث التي قد تؤثر ايجابيا على الوطن والمنطقه والمجتمع فان هناك العديد ممن تنطبق عليهم لفظ رئيس وزراء نظرا لقدرته الحقيقيه على توظيف معتقداته مع امكانياته في اطار احتياجات الدوله الاردنيه لذلك فان توافق وانسجام هذه المعايير بالاضافه الى قدرة الرئيس على تحريك الامور لانه يتمتع بخط عقائدي وفكري ثابت وبموهبه سياسيه فذه سخره لخدمة بلاده ونظامها الاقليمي والدولي من هذا المنطلق يستطيع الرئيس القادم وحسب مواصفاته والكريزمه التي يتمتع بها ان يسيطر على مجريات الامور الذي سيكون لها الاثر الاكبر بنوعية الاراء وابداعيه الاداره
لاستقرار وامن الدوله
ان المفاهيم الدوليه بدات تتغير في عصر متغيير والرئيس القادم يؤمن بالفكر المحافظ المليئ بالتناقضات جرئيا يحمل رؤيه ثاقبه ويخلط الضعف بالقوه والعكس ايضا صريحا وقت الحاجه كتوما عندما تدعو الحاجه الى ذلك وهذا المزج بين التناقضات الشخصيه للرئيس القادم ان الوطن يحتاج الى العقل المبدع الذي يجعل من العاصمه مركزا للدبلوماسيه جريئا يحمل رؤيه تدعو الحاجه الى ذلك وهذا المزج يبين التناقضات الشخصيه للرئيس القادم .
ان الوطن يحتاج الى العقل المبدع الذي يجعل من العاصمه مركزا للدبلوماسيه الاقليميه والدوليه وان يتحرك بكل ديناميكيه ومهما اختلفنا في تقدير الرئيس القادم وتحليلاته وسياسته فاننا يجب ان نحكم عليه من منطلقين الاول القادم هو قدرة الرئيس على التنسيق بين معتقداته الشخصيه من ناحيه ومتطلبات بلاده الداخليه من ناحيه اخرى بالاضافه الى قدرته لتطويع الانظمه المصالح الوطن العليا اما المعيار الثاني ان يمتلك دبلوماسيه وبراعه تفاوضيه وقدرة فائقه في التنسيق بين معتقداته وقدراته ومصلحة بلاده رئيسا للوزراء ليؤكد ان هناك سياسيا لكل عصر ولكن لايوجد عصر لكل السياسين لان ذلك معناه ثبات حركة التاريخ وجمود الانسانيه.
اشارات وتوقعات سياسيه قد يكون لها الاثر الكبير في تشكيل الاحداث التي قد تؤثر ايجابيا على الوطن والمنطقه والمجتمع فان هناك العديد ممن تنطبق عليهم لفظ رئيس وزراء نظرا لقدرته الحقيقيه على توظيف معتقداته مع امكانياته في اطار احتياجات الدوله الاردنيه لذلك فان توافق وانسجام هذه المعايير بالاضافه الى قدرة الرئيس على تحريك الامور لانه يتمتع بخط عقائدي وفكري ثابت وبموهبه سياسيه فذه سخره لخدمة بلاده ونظامها الاقليمي والدولي من هذا المنطلق يستطيع الرئيس القادم وحسب مواصفاته والكريزمه التي يتمتع بها ان يسيطر على مجريات الامور الذي سيكون لها الاثر الاكبر بنوعية الاراء وابداعيه الاداره
لاستقرار وامن الدوله
ان المفاهيم الدوليه بدات تتغير في عصر متغيير والرئيس القادم يؤمن بالفكر المحافظ المليئ بالتناقضات جرئيا يحمل رؤيه ثاقبه ويخلط الضعف بالقوه والعكس ايضا صريحا وقت الحاجه كتوما عندما تدعو الحاجه الى ذلك وهذا المزج بين التناقضات الشخصيه للرئيس القادم ان الوطن يحتاج الى العقل المبدع الذي يجعل من العاصمه مركزا للدبلوماسيه جريئا يحمل رؤيه تدعو الحاجه الى ذلك وهذا المزج يبين التناقضات الشخصيه للرئيس القادم .
ان الوطن يحتاج الى العقل المبدع الذي يجعل من العاصمه مركزا للدبلوماسيه الاقليميه والدوليه وان يتحرك بكل ديناميكيه ومهما اختلفنا في تقدير الرئيس القادم وتحليلاته وسياسته فاننا يجب ان نحكم عليه من منطلقين الاول القادم هو قدرة الرئيس على التنسيق بين معتقداته الشخصيه من ناحيه ومتطلبات بلاده الداخليه من ناحيه اخرى بالاضافه الى قدرته لتطويع الانظمه المصالح الوطن العليا اما المعيار الثاني ان يمتلك دبلوماسيه وبراعه تفاوضيه وقدرة فائقه في التنسيق بين معتقداته وقدراته ومصلحة بلاده رئيسا للوزراء ليؤكد ان هناك سياسيا لكل عصر ولكن لايوجد عصر لكل السياسين لان ذلك معناه ثبات حركة التاريخ وجمود الانسانيه.
اشارات وتوقعات سياسيه قد يكون لها الاثر الكبير في تشكيل الاحداث التي قد تؤثر ايجابيا على الوطن والمنطقه والمجتمع فان هناك العديد ممن تنطبق عليهم لفظ رئيس وزراء نظرا لقدرته الحقيقيه على توظيف معتقداته مع امكانياته في اطار احتياجات الدوله الاردنيه لذلك فان توافق وانسجام هذه المعايير بالاضافه الى قدرة الرئيس على تحريك الامور لانه يتمتع بخط عقائدي وفكري ثابت وبموهبه سياسيه فذه سخره لخدمة بلاده ونظامها الاقليمي والدولي من هذا المنطلق يستطيع الرئيس القادم وحسب مواصفاته والكريزمه التي يتمتع بها ان يسيطر على مجريات الامور الذي سيكون لها الاثر الاكبر بنوعية الاراء وابداعيه الاداره
لاستقرار وامن الدوله
ان المفاهيم الدوليه بدات تتغير في عصر متغيير والرئيس القادم يؤمن بالفكر المحافظ المليئ بالتناقضات جرئيا يحمل رؤيه ثاقبه ويخلط الضعف بالقوه والعكس ايضا صريحا وقت الحاجه كتوما عندما تدعو الحاجه الى ذلك وهذا المزج بين التناقضات الشخصيه للرئيس القادم ان الوطن يحتاج الى العقل المبدع الذي يجعل من العاصمه مركزا للدبلوماسيه جريئا يحمل رؤيه تدعو الحاجه الى ذلك وهذا المزج يبين التناقضات الشخصيه للرئيس القادم .
ان الوطن يحتاج الى العقل المبدع الذي يجعل من العاصمه مركزا للدبلوماسيه الاقليميه والدوليه وان يتحرك بكل ديناميكيه ومهما اختلفنا في تقدير الرئيس القادم وتحليلاته وسياسته فاننا يجب ان نحكم عليه من منطلقين الاول القادم هو قدرة الرئيس على التنسيق بين معتقداته الشخصيه من ناحيه ومتطلبات بلاده الداخليه من ناحيه اخرى بالاضافه الى قدرته لتطويع الانظمه المصالح الوطن العليا اما المعيار الثاني ان يمتلك دبلوماسيه وبراعه تفاوضيه وقدرة فائقه في التنسيق بين معتقداته وقدراته ومصلحة بلاده رئيسا للوزراء ليؤكد ان هناك سياسيا لكل عصر ولكن لايوجد عصر لكل السياسين لان ذلك معناه ثبات حركة التاريخ وجمود الانسانيه.
التعليقات