خاص - ودعت فرح مساء اليوم الحياة بعد أن مكثت عدة أيام تصارع الألم نتيجة الحروق التي أصابت جسدها الغض إثر الجريمة التي إرتكبها والدها عندما حرقها مع العائلة وهم أحياء داخل سيارته الخاصة بمنطقة المنخار في سحاب شرق عمان.
وصرح مصدر طبي لـ 'جراسا' أن فرح (8 أعوام) لفظت أنفاسها اليوم الخميس بعد أن عاشت أسبوعاً متشبثة بالحياة على جهاز تنفس صناعي في مستشفى البشير.
وأضاف المصدر أن فرح هي إحدى شقيقتين نجتا من الحادث الذي حدث يوم الخميس الماضي حيث أدخلت المستشفى تعاني حروقا شديدة في مختلف أنحاء جسدها بعد أن دفعتها والدتها مع شقيقتها الصغرى خارج السيارة لتحميهما من النار، مشيراً إلى أنه بعد وفاة فرح فقد بقيت شقيقتها الصغرى الناجية الوحيدة قيد العلاج حيث بدأت تتحسن.
ولا زال التحقيق في القضية جاريا للوقوف على أسباب الجريمة ودوافعها.
يذكر أن الجريمة التي هزت المجتمع وخاصة المقربين من العائلة حدثت يوم الخميس الماضي حيث قام زوج باضرام النار بمركبته نتيجة وجود خلافات ومشاكل كبيرة بينه وبين زوجته المغدورة، وذلك إثر تقدمها بشكوى لإدارة حماية الاسرة حول تعنيفها من قبل زوجها، وحلها بالمصالحة مع زوجته لتكون نهاية هذه المشاكل قيامه بحرق اطفاله الاربعة وزوجته الحامل في شهرها السابع جميعا أحياء وهو معهم، حيث قتلت الزوج والزوجة وجنينها وطفل (9 أشهر) وطفل (5 أعوام).
خاص - ودعت فرح مساء اليوم الحياة بعد أن مكثت عدة أيام تصارع الألم نتيجة الحروق التي أصابت جسدها الغض إثر الجريمة التي إرتكبها والدها عندما حرقها مع العائلة وهم أحياء داخل سيارته الخاصة بمنطقة المنخار في سحاب شرق عمان.
وصرح مصدر طبي لـ 'جراسا' أن فرح (8 أعوام) لفظت أنفاسها اليوم الخميس بعد أن عاشت أسبوعاً متشبثة بالحياة على جهاز تنفس صناعي في مستشفى البشير.
وأضاف المصدر أن فرح هي إحدى شقيقتين نجتا من الحادث الذي حدث يوم الخميس الماضي حيث أدخلت المستشفى تعاني حروقا شديدة في مختلف أنحاء جسدها بعد أن دفعتها والدتها مع شقيقتها الصغرى خارج السيارة لتحميهما من النار، مشيراً إلى أنه بعد وفاة فرح فقد بقيت شقيقتها الصغرى الناجية الوحيدة قيد العلاج حيث بدأت تتحسن.
ولا زال التحقيق في القضية جاريا للوقوف على أسباب الجريمة ودوافعها.
يذكر أن الجريمة التي هزت المجتمع وخاصة المقربين من العائلة حدثت يوم الخميس الماضي حيث قام زوج باضرام النار بمركبته نتيجة وجود خلافات ومشاكل كبيرة بينه وبين زوجته المغدورة، وذلك إثر تقدمها بشكوى لإدارة حماية الاسرة حول تعنيفها من قبل زوجها، وحلها بالمصالحة مع زوجته لتكون نهاية هذه المشاكل قيامه بحرق اطفاله الاربعة وزوجته الحامل في شهرها السابع جميعا أحياء وهو معهم، حيث قتلت الزوج والزوجة وجنينها وطفل (9 أشهر) وطفل (5 أعوام).
خاص - ودعت فرح مساء اليوم الحياة بعد أن مكثت عدة أيام تصارع الألم نتيجة الحروق التي أصابت جسدها الغض إثر الجريمة التي إرتكبها والدها عندما حرقها مع العائلة وهم أحياء داخل سيارته الخاصة بمنطقة المنخار في سحاب شرق عمان.
وصرح مصدر طبي لـ 'جراسا' أن فرح (8 أعوام) لفظت أنفاسها اليوم الخميس بعد أن عاشت أسبوعاً متشبثة بالحياة على جهاز تنفس صناعي في مستشفى البشير.
وأضاف المصدر أن فرح هي إحدى شقيقتين نجتا من الحادث الذي حدث يوم الخميس الماضي حيث أدخلت المستشفى تعاني حروقا شديدة في مختلف أنحاء جسدها بعد أن دفعتها والدتها مع شقيقتها الصغرى خارج السيارة لتحميهما من النار، مشيراً إلى أنه بعد وفاة فرح فقد بقيت شقيقتها الصغرى الناجية الوحيدة قيد العلاج حيث بدأت تتحسن.
ولا زال التحقيق في القضية جاريا للوقوف على أسباب الجريمة ودوافعها.
يذكر أن الجريمة التي هزت المجتمع وخاصة المقربين من العائلة حدثت يوم الخميس الماضي حيث قام زوج باضرام النار بمركبته نتيجة وجود خلافات ومشاكل كبيرة بينه وبين زوجته المغدورة، وذلك إثر تقدمها بشكوى لإدارة حماية الاسرة حول تعنيفها من قبل زوجها، وحلها بالمصالحة مع زوجته لتكون نهاية هذه المشاكل قيامه بحرق اطفاله الاربعة وزوجته الحامل في شهرها السابع جميعا أحياء وهو معهم، حيث قتلت الزوج والزوجة وجنينها وطفل (9 أشهر) وطفل (5 أعوام).
التعليقات