خاص - في ظل الشكاوى المتكررة من تراجع العملية التربوية في مدارس وزارة التربية والتعليم وسوء البنى التحتية في الكثير من الأماكن والأحياء السكنية، لازالت الجهات المعنية تصم آذانها وتغمض عيونها عن رؤية وسماع أصوات قطعان 'الخرفان' التي تستوطن بين منازل المواطنين وفي جوار المدارس.
صيد الكاميرا وثق فيديو لإحدى المدارس الحكومية في منطقة الخزان بالعقبة، وكان المشهد غاية في الاشمئزاز، فأصوات قطيع الخرفان تغلب على أصوات المدرسين، والروائح المنبعثة ليست بحاجة للإيضاح .
ناهيك عن الأذى البيئي والضوضاء الذي تسببه تلك القطعان للسكان دون إكتراث من قبل سلطة العقبة الاقتصادية.
المشهد ليس بحاجة لمزيد من التعليق فهو وحده يلخص كمًا هائلاً من الكلام والسخط على تقصير المعنيين المستهترين بمستقبل أبنائنا وصحتهم وصحة مواطنينا.
خاص - في ظل الشكاوى المتكررة من تراجع العملية التربوية في مدارس وزارة التربية والتعليم وسوء البنى التحتية في الكثير من الأماكن والأحياء السكنية، لازالت الجهات المعنية تصم آذانها وتغمض عيونها عن رؤية وسماع أصوات قطعان 'الخرفان' التي تستوطن بين منازل المواطنين وفي جوار المدارس.
صيد الكاميرا وثق فيديو لإحدى المدارس الحكومية في منطقة الخزان بالعقبة، وكان المشهد غاية في الاشمئزاز، فأصوات قطيع الخرفان تغلب على أصوات المدرسين، والروائح المنبعثة ليست بحاجة للإيضاح .
ناهيك عن الأذى البيئي والضوضاء الذي تسببه تلك القطعان للسكان دون إكتراث من قبل سلطة العقبة الاقتصادية.
المشهد ليس بحاجة لمزيد من التعليق فهو وحده يلخص كمًا هائلاً من الكلام والسخط على تقصير المعنيين المستهترين بمستقبل أبنائنا وصحتهم وصحة مواطنينا.
خاص - في ظل الشكاوى المتكررة من تراجع العملية التربوية في مدارس وزارة التربية والتعليم وسوء البنى التحتية في الكثير من الأماكن والأحياء السكنية، لازالت الجهات المعنية تصم آذانها وتغمض عيونها عن رؤية وسماع أصوات قطعان 'الخرفان' التي تستوطن بين منازل المواطنين وفي جوار المدارس.
صيد الكاميرا وثق فيديو لإحدى المدارس الحكومية في منطقة الخزان بالعقبة، وكان المشهد غاية في الاشمئزاز، فأصوات قطيع الخرفان تغلب على أصوات المدرسين، والروائح المنبعثة ليست بحاجة للإيضاح .
ناهيك عن الأذى البيئي والضوضاء الذي تسببه تلك القطعان للسكان دون إكتراث من قبل سلطة العقبة الاقتصادية.
المشهد ليس بحاجة لمزيد من التعليق فهو وحده يلخص كمًا هائلاً من الكلام والسخط على تقصير المعنيين المستهترين بمستقبل أبنائنا وصحتهم وصحة مواطنينا.
التعليقات