- دعا الرئيس محمود عباس بالأمس ، العالم لحماية الشعب الفلسطيني ، والمقصود بالطبع من اليهودية العالمية ، الصهياينة والمتصهنيين وبعض العرب العاربة والمستعربة ، وأشباه الإسلاميين والمتأسلمين،،،!!!
- سيدي الرئيس قدّس الله سرّك ، لا تؤاخذني إن قلت أن صراخك هذا ، سيذهب كفسوة نسر يُحلق في الفضاء ، وأرجو أن تحتمل سذاجتي إن قلت أنك أضحيت والمدعو خالد مشعل علة فلسطين ، التي تئن تحت سياط النَتن ياهو كأرض ، شعب ومقدسات، وقد سبق أن رددت على مسامعك وشريكك 'مشعل' أن الطريق لفلسطين تحتاج إلى القادة الأفذاذ ، حيث يبدو أنكما 'عباس ومشعل' خارج هذا السياق ، وأن الهم الفلسطيني في آخر إهتمامكما ، والدليل الساطع على هذا ، أن كل منكما يُغني على ليلاه وفي آخر الليل ، يتدثر كل منكما في عباءة المعلم الدفيع ، في الحسابات الشخصية ، الفصائلية والأيدلوجية ، ويلعن أبو فلسطين وأهلها ، ويا دار ما دخلك شر،،،!!!
- في الوقت الذي يستشهد فيه الرجال ، النساء والأطفال الفلسطينيون وعلى شُبهة محاولة طعن يهودي ، فلو كنت يا سيادة الرئيس وعدوك مشعل ، تُريدان فعلا تحرير فلسطين من نير الإستعباد اليهودي ، لكنتما الآن وليس غدا قد أنجزتما المصالحة ، التي هي بوابة الفتح المبين لتنظيم حركة النضال الفلسطيني ، هذه الحركة المشتعلة الآن كهبة يتيمة لا أب لها وهكذا ما تزال عشوائية ،وإن الذي يُحركها يأس الشعب الفلسطيني العظيم ، الذي غسّل أياديه بالماء الساخن والصابون النابلسي ، من ما تُسمى قيادات فلسطينية بصورة عامة وفتح وحماس بصورة خاصة .
- وخشية أن نكون من القانطين ، فلا غرو إن جددنا المحاولة مع البطلين عباس ومشعل ، ولعل وعسى أن يُشهّدا على رجولتهما بأن يُسارعا إلى المصالحة وتحت شعار ،،،'فلسطينيون فحسب'،،،وبلا إنحيازات فصائلية ، أيدلوجية أو تحالفية ، ولأن موازين القوى العسكرية تميل بجدارة لمصلحة يهود ، يجدر بهما 'عباس ومشعل' أن يتدثرا بثوب غاندي وصلابة مانديلا ، وأن يقفا أمام أجهزة الإعلام العربي والدولي وفي رحاب الأمم المتحدة ، ويُطالبان معا وسويا الأمم المتحدة ، مجلس الأمن ، منظمات حقوق الإنسان وغيرها من المنظمات الحقوقية والإنسانية ، بأن يُرسلا إلى الضفة الغربية وقطاع غزة كتائب من قوات حفظ السلام ، لتتسلم كل ما لدى الشعب الفلسطيني من أسلحة بما في ذلك سكاكين المطبخ ، مقابل دولة فلسطينية مستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران ، عاصمتها القدس الشرقية ، خالية من المستوطنات وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، أو فتح فلسطين التاريخية على مصراعيها ، ليعيش فيها الفلسطينيون واليهود ، ضمن دولة ديموقراطية ، علمانية وثنائية القومية .
- إن تجاوز البطلان 'عباس ومشعل' الأنا ، الفصائلية ، الأيدلوجية والمزايدات ، فلا شك أن البطلين سيحشران العالم بأسره في 'خانة اليك' أضيق زاوية،،فهل يفعلان،،،؟
- دعا الرئيس محمود عباس بالأمس ، العالم لحماية الشعب الفلسطيني ، والمقصود بالطبع من اليهودية العالمية ، الصهياينة والمتصهنيين وبعض العرب العاربة والمستعربة ، وأشباه الإسلاميين والمتأسلمين،،،!!!
- سيدي الرئيس قدّس الله سرّك ، لا تؤاخذني إن قلت أن صراخك هذا ، سيذهب كفسوة نسر يُحلق في الفضاء ، وأرجو أن تحتمل سذاجتي إن قلت أنك أضحيت والمدعو خالد مشعل علة فلسطين ، التي تئن تحت سياط النَتن ياهو كأرض ، شعب ومقدسات، وقد سبق أن رددت على مسامعك وشريكك 'مشعل' أن الطريق لفلسطين تحتاج إلى القادة الأفذاذ ، حيث يبدو أنكما 'عباس ومشعل' خارج هذا السياق ، وأن الهم الفلسطيني في آخر إهتمامكما ، والدليل الساطع على هذا ، أن كل منكما يُغني على ليلاه وفي آخر الليل ، يتدثر كل منكما في عباءة المعلم الدفيع ، في الحسابات الشخصية ، الفصائلية والأيدلوجية ، ويلعن أبو فلسطين وأهلها ، ويا دار ما دخلك شر،،،!!!
- في الوقت الذي يستشهد فيه الرجال ، النساء والأطفال الفلسطينيون وعلى شُبهة محاولة طعن يهودي ، فلو كنت يا سيادة الرئيس وعدوك مشعل ، تُريدان فعلا تحرير فلسطين من نير الإستعباد اليهودي ، لكنتما الآن وليس غدا قد أنجزتما المصالحة ، التي هي بوابة الفتح المبين لتنظيم حركة النضال الفلسطيني ، هذه الحركة المشتعلة الآن كهبة يتيمة لا أب لها وهكذا ما تزال عشوائية ،وإن الذي يُحركها يأس الشعب الفلسطيني العظيم ، الذي غسّل أياديه بالماء الساخن والصابون النابلسي ، من ما تُسمى قيادات فلسطينية بصورة عامة وفتح وحماس بصورة خاصة .
- وخشية أن نكون من القانطين ، فلا غرو إن جددنا المحاولة مع البطلين عباس ومشعل ، ولعل وعسى أن يُشهّدا على رجولتهما بأن يُسارعا إلى المصالحة وتحت شعار ،،،'فلسطينيون فحسب'،،،وبلا إنحيازات فصائلية ، أيدلوجية أو تحالفية ، ولأن موازين القوى العسكرية تميل بجدارة لمصلحة يهود ، يجدر بهما 'عباس ومشعل' أن يتدثرا بثوب غاندي وصلابة مانديلا ، وأن يقفا أمام أجهزة الإعلام العربي والدولي وفي رحاب الأمم المتحدة ، ويُطالبان معا وسويا الأمم المتحدة ، مجلس الأمن ، منظمات حقوق الإنسان وغيرها من المنظمات الحقوقية والإنسانية ، بأن يُرسلا إلى الضفة الغربية وقطاع غزة كتائب من قوات حفظ السلام ، لتتسلم كل ما لدى الشعب الفلسطيني من أسلحة بما في ذلك سكاكين المطبخ ، مقابل دولة فلسطينية مستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران ، عاصمتها القدس الشرقية ، خالية من المستوطنات وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، أو فتح فلسطين التاريخية على مصراعيها ، ليعيش فيها الفلسطينيون واليهود ، ضمن دولة ديموقراطية ، علمانية وثنائية القومية .
- إن تجاوز البطلان 'عباس ومشعل' الأنا ، الفصائلية ، الأيدلوجية والمزايدات ، فلا شك أن البطلين سيحشران العالم بأسره في 'خانة اليك' أضيق زاوية،،فهل يفعلان،،،؟
- دعا الرئيس محمود عباس بالأمس ، العالم لحماية الشعب الفلسطيني ، والمقصود بالطبع من اليهودية العالمية ، الصهياينة والمتصهنيين وبعض العرب العاربة والمستعربة ، وأشباه الإسلاميين والمتأسلمين،،،!!!
- سيدي الرئيس قدّس الله سرّك ، لا تؤاخذني إن قلت أن صراخك هذا ، سيذهب كفسوة نسر يُحلق في الفضاء ، وأرجو أن تحتمل سذاجتي إن قلت أنك أضحيت والمدعو خالد مشعل علة فلسطين ، التي تئن تحت سياط النَتن ياهو كأرض ، شعب ومقدسات، وقد سبق أن رددت على مسامعك وشريكك 'مشعل' أن الطريق لفلسطين تحتاج إلى القادة الأفذاذ ، حيث يبدو أنكما 'عباس ومشعل' خارج هذا السياق ، وأن الهم الفلسطيني في آخر إهتمامكما ، والدليل الساطع على هذا ، أن كل منكما يُغني على ليلاه وفي آخر الليل ، يتدثر كل منكما في عباءة المعلم الدفيع ، في الحسابات الشخصية ، الفصائلية والأيدلوجية ، ويلعن أبو فلسطين وأهلها ، ويا دار ما دخلك شر،،،!!!
- في الوقت الذي يستشهد فيه الرجال ، النساء والأطفال الفلسطينيون وعلى شُبهة محاولة طعن يهودي ، فلو كنت يا سيادة الرئيس وعدوك مشعل ، تُريدان فعلا تحرير فلسطين من نير الإستعباد اليهودي ، لكنتما الآن وليس غدا قد أنجزتما المصالحة ، التي هي بوابة الفتح المبين لتنظيم حركة النضال الفلسطيني ، هذه الحركة المشتعلة الآن كهبة يتيمة لا أب لها وهكذا ما تزال عشوائية ،وإن الذي يُحركها يأس الشعب الفلسطيني العظيم ، الذي غسّل أياديه بالماء الساخن والصابون النابلسي ، من ما تُسمى قيادات فلسطينية بصورة عامة وفتح وحماس بصورة خاصة .
- وخشية أن نكون من القانطين ، فلا غرو إن جددنا المحاولة مع البطلين عباس ومشعل ، ولعل وعسى أن يُشهّدا على رجولتهما بأن يُسارعا إلى المصالحة وتحت شعار ،،،'فلسطينيون فحسب'،،،وبلا إنحيازات فصائلية ، أيدلوجية أو تحالفية ، ولأن موازين القوى العسكرية تميل بجدارة لمصلحة يهود ، يجدر بهما 'عباس ومشعل' أن يتدثرا بثوب غاندي وصلابة مانديلا ، وأن يقفا أمام أجهزة الإعلام العربي والدولي وفي رحاب الأمم المتحدة ، ويُطالبان معا وسويا الأمم المتحدة ، مجلس الأمن ، منظمات حقوق الإنسان وغيرها من المنظمات الحقوقية والإنسانية ، بأن يُرسلا إلى الضفة الغربية وقطاع غزة كتائب من قوات حفظ السلام ، لتتسلم كل ما لدى الشعب الفلسطيني من أسلحة بما في ذلك سكاكين المطبخ ، مقابل دولة فلسطينية مستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران ، عاصمتها القدس الشرقية ، خالية من المستوطنات وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، أو فتح فلسطين التاريخية على مصراعيها ، ليعيش فيها الفلسطينيون واليهود ، ضمن دولة ديموقراطية ، علمانية وثنائية القومية .
- إن تجاوز البطلان 'عباس ومشعل' الأنا ، الفصائلية ، الأيدلوجية والمزايدات ، فلا شك أن البطلين سيحشران العالم بأسره في 'خانة اليك' أضيق زاوية،،فهل يفعلان،،،؟
التعليقات