يقال والساسة هم اعلم ان كل من يقتل في حروب العرب هذه الايام له ثمن ، وهذا الثمن يدفع لجهات عدة اولها ؛ من يوافق على ان يتحول هذا الانسان او ذاك الى مقاتل بقرار سياسي من منطلق طاعة الاوامر ، وثانيها اهل القتيل بعدما يتم اقناعهم ان ابنهم إن مات فهو شهيد ، واخر تلك الجهات هم من يجلسون على مقاعد من ريش النعام ملتحين او غير ملتحين ، يلبسون عمامة او شماخ ، ويجيزون القتل ويعرفون الشهادة دون غيرها من انواع الموت .
وهناك حكاية اخرى عن سعر الشهيد ، وهي تقال خارج سياق هذا الزمن ويتم ربطها بأزمان قديمة ، ومن الصعب ان تتشابه مع زمننا هذا لأن التاريخ لا يمكن ان يعيد نفسه وان قدمنا لايمكن ان نضعها في نفس النهر مرتين ، ونص تلك الحكاية ان ما يدور من صولات وجولات في القتال في بلاد العرب هذه الايام هو مشابه لحروبهم مع بعضهم البعض ومع الفرس والروم وبقية شعوب الارض ، وهي حكاية من ثبت لديه ان الانترنت يشابه عمل الملائكة ، وان ما نعيشه من فوضى هذه الايام دليل على ان هذه الزمان هو أخر أزمنة البشرية ومن وراءها الكون .
ونهاية الحديث هنا وكي لانطيل او نتطاول على الدم المهدور ، نقول لكل هؤلاء توقفوا للحظة فقط واتركوا العقل الذي لديكم هو من يحكم على ما يجري .
يقال والساسة هم اعلم ان كل من يقتل في حروب العرب هذه الايام له ثمن ، وهذا الثمن يدفع لجهات عدة اولها ؛ من يوافق على ان يتحول هذا الانسان او ذاك الى مقاتل بقرار سياسي من منطلق طاعة الاوامر ، وثانيها اهل القتيل بعدما يتم اقناعهم ان ابنهم إن مات فهو شهيد ، واخر تلك الجهات هم من يجلسون على مقاعد من ريش النعام ملتحين او غير ملتحين ، يلبسون عمامة او شماخ ، ويجيزون القتل ويعرفون الشهادة دون غيرها من انواع الموت .
وهناك حكاية اخرى عن سعر الشهيد ، وهي تقال خارج سياق هذا الزمن ويتم ربطها بأزمان قديمة ، ومن الصعب ان تتشابه مع زمننا هذا لأن التاريخ لا يمكن ان يعيد نفسه وان قدمنا لايمكن ان نضعها في نفس النهر مرتين ، ونص تلك الحكاية ان ما يدور من صولات وجولات في القتال في بلاد العرب هذه الايام هو مشابه لحروبهم مع بعضهم البعض ومع الفرس والروم وبقية شعوب الارض ، وهي حكاية من ثبت لديه ان الانترنت يشابه عمل الملائكة ، وان ما نعيشه من فوضى هذه الايام دليل على ان هذه الزمان هو أخر أزمنة البشرية ومن وراءها الكون .
ونهاية الحديث هنا وكي لانطيل او نتطاول على الدم المهدور ، نقول لكل هؤلاء توقفوا للحظة فقط واتركوا العقل الذي لديكم هو من يحكم على ما يجري .
يقال والساسة هم اعلم ان كل من يقتل في حروب العرب هذه الايام له ثمن ، وهذا الثمن يدفع لجهات عدة اولها ؛ من يوافق على ان يتحول هذا الانسان او ذاك الى مقاتل بقرار سياسي من منطلق طاعة الاوامر ، وثانيها اهل القتيل بعدما يتم اقناعهم ان ابنهم إن مات فهو شهيد ، واخر تلك الجهات هم من يجلسون على مقاعد من ريش النعام ملتحين او غير ملتحين ، يلبسون عمامة او شماخ ، ويجيزون القتل ويعرفون الشهادة دون غيرها من انواع الموت .
وهناك حكاية اخرى عن سعر الشهيد ، وهي تقال خارج سياق هذا الزمن ويتم ربطها بأزمان قديمة ، ومن الصعب ان تتشابه مع زمننا هذا لأن التاريخ لا يمكن ان يعيد نفسه وان قدمنا لايمكن ان نضعها في نفس النهر مرتين ، ونص تلك الحكاية ان ما يدور من صولات وجولات في القتال في بلاد العرب هذه الايام هو مشابه لحروبهم مع بعضهم البعض ومع الفرس والروم وبقية شعوب الارض ، وهي حكاية من ثبت لديه ان الانترنت يشابه عمل الملائكة ، وان ما نعيشه من فوضى هذه الايام دليل على ان هذه الزمان هو أخر أزمنة البشرية ومن وراءها الكون .
ونهاية الحديث هنا وكي لانطيل او نتطاول على الدم المهدور ، نقول لكل هؤلاء توقفوا للحظة فقط واتركوا العقل الذي لديكم هو من يحكم على ما يجري .
التعليقات