خاص - شكلت ما يعرف بالسوق السوداء لأجهزة الستالايت ومستلزماتها بيئة خصبة من قبل بعض حيتان السوق لاستغلال جيب المواطن التواق لرؤية الكثير من المحطات المحجوبة عنه والتي لا يمكن مشاهدتها الا من خلال دفع اشتراكات مالية تتعدى في بعض الأحيان مبلغ المائة دينار سنويا بالإضافة الى ثمن الجهاز الذي يضطر المواطن لشرائه مرات عديدة بحجة أنه موديل أحدث.
فعلى سبيل المثال اذا أراد المواطن متابعة قناة متخصصة بالرياضة أو الأفلام العلمية فإنه سيضطر للتوجه الى محل تجاري متخصص بأجهزة الفضائيات لدفع الاشتراك أو الجهاز الخاص باستقبال هذه القناة مقابل مبلغ مالي، وهنا يكون الاستغلال من قبل اصحاب هذه المحال التي تستورد تلك الأجهزة وبأقل الأثمان من الصين وبجودة متدنية جدا، علما أن السيرفر الرئيسي لجميع تلك المحطات واحد.
'دهاليز' السوق السوداء في هذا المجال كثيرة جدا وعمليات الاحتيال على المواطن فيها لا تعد ولا تحصى في ظل غياب رقابة الجهة المعنية عن ذلك، ولكننا هنا في صدد توعية المواطن بأن ما يجري في هذه السوق من بيع تلك الاشتراكات والأجهزة هو غير قانوني من شأنه أن يعرِّض كلا من صاحب المحل والمشتري للمسائلة القانونية من قبل القنوات المالكة الأصلية.
خاص - شكلت ما يعرف بالسوق السوداء لأجهزة الستالايت ومستلزماتها بيئة خصبة من قبل بعض حيتان السوق لاستغلال جيب المواطن التواق لرؤية الكثير من المحطات المحجوبة عنه والتي لا يمكن مشاهدتها الا من خلال دفع اشتراكات مالية تتعدى في بعض الأحيان مبلغ المائة دينار سنويا بالإضافة الى ثمن الجهاز الذي يضطر المواطن لشرائه مرات عديدة بحجة أنه موديل أحدث.
فعلى سبيل المثال اذا أراد المواطن متابعة قناة متخصصة بالرياضة أو الأفلام العلمية فإنه سيضطر للتوجه الى محل تجاري متخصص بأجهزة الفضائيات لدفع الاشتراك أو الجهاز الخاص باستقبال هذه القناة مقابل مبلغ مالي، وهنا يكون الاستغلال من قبل اصحاب هذه المحال التي تستورد تلك الأجهزة وبأقل الأثمان من الصين وبجودة متدنية جدا، علما أن السيرفر الرئيسي لجميع تلك المحطات واحد.
'دهاليز' السوق السوداء في هذا المجال كثيرة جدا وعمليات الاحتيال على المواطن فيها لا تعد ولا تحصى في ظل غياب رقابة الجهة المعنية عن ذلك، ولكننا هنا في صدد توعية المواطن بأن ما يجري في هذه السوق من بيع تلك الاشتراكات والأجهزة هو غير قانوني من شأنه أن يعرِّض كلا من صاحب المحل والمشتري للمسائلة القانونية من قبل القنوات المالكة الأصلية.
خاص - شكلت ما يعرف بالسوق السوداء لأجهزة الستالايت ومستلزماتها بيئة خصبة من قبل بعض حيتان السوق لاستغلال جيب المواطن التواق لرؤية الكثير من المحطات المحجوبة عنه والتي لا يمكن مشاهدتها الا من خلال دفع اشتراكات مالية تتعدى في بعض الأحيان مبلغ المائة دينار سنويا بالإضافة الى ثمن الجهاز الذي يضطر المواطن لشرائه مرات عديدة بحجة أنه موديل أحدث.
فعلى سبيل المثال اذا أراد المواطن متابعة قناة متخصصة بالرياضة أو الأفلام العلمية فإنه سيضطر للتوجه الى محل تجاري متخصص بأجهزة الفضائيات لدفع الاشتراك أو الجهاز الخاص باستقبال هذه القناة مقابل مبلغ مالي، وهنا يكون الاستغلال من قبل اصحاب هذه المحال التي تستورد تلك الأجهزة وبأقل الأثمان من الصين وبجودة متدنية جدا، علما أن السيرفر الرئيسي لجميع تلك المحطات واحد.
'دهاليز' السوق السوداء في هذا المجال كثيرة جدا وعمليات الاحتيال على المواطن فيها لا تعد ولا تحصى في ظل غياب رقابة الجهة المعنية عن ذلك، ولكننا هنا في صدد توعية المواطن بأن ما يجري في هذه السوق من بيع تلك الاشتراكات والأجهزة هو غير قانوني من شأنه أن يعرِّض كلا من صاحب المحل والمشتري للمسائلة القانونية من قبل القنوات المالكة الأصلية.
التعليقات
احكولنا
بدنا مصداقية
نفسي يصير عندنا نظام لكل شي حتى نصل الى العالمية