ليش بالعاميه القح تساوي كلمة لماذا بالعربية الفصحى ، وكيف يتم استخدامها بالعامية والفصحى معا ، ويمكن ان تتحول كيف الى شلون بكل تلقائية الاردني البسيطة ،وعندما تتجمعان معا بالعامية ' شلون وليش ' يضاف بعدهما كلمة ' طيب ' اي تصبح الجملة ' شلون وليش طيب ' ، و' طيب ' تساوي علامة الاستغراب في اللغة العربية .
وبعد هذا الشرح بالعامية الاردنية لجملة ' كيف ولماذا !' ، نطرح سؤال هنا ؛ كم عدد التكرارات لهذه الجملة بالعامية في حديث المواطن الاردني في النقاشات السياسية المحلية ؟ ، وبمجرد ذكر عدد تلك التكرارات سنجد انفسنا في نفس الدوامة الوطنية التي بدات منذ عام 1989 ، والمواطن لا يجد اجابة او سبب لبقاءه يدور رأسا على عقب داخل هذه الدوامة الديمقراطية ، والنهاية دائما انه يزم شفايفه ويقطب حواجبه كدلالة على علامة الاستغراب والتعجب .
وربما ونتيجة للفترة الزمنية الطويلة لحالة التوهان الديمقراطي تلك برزت تلك الجملة على تفاصيل وجه الاردني بكشره ، وهي الكشره التي نحاول ان ننكر انها مرسومة على وجهونا ، شلون وليش.. طيب.
ليش بالعاميه القح تساوي كلمة لماذا بالعربية الفصحى ، وكيف يتم استخدامها بالعامية والفصحى معا ، ويمكن ان تتحول كيف الى شلون بكل تلقائية الاردني البسيطة ،وعندما تتجمعان معا بالعامية ' شلون وليش ' يضاف بعدهما كلمة ' طيب ' اي تصبح الجملة ' شلون وليش طيب ' ، و' طيب ' تساوي علامة الاستغراب في اللغة العربية .
وبعد هذا الشرح بالعامية الاردنية لجملة ' كيف ولماذا !' ، نطرح سؤال هنا ؛ كم عدد التكرارات لهذه الجملة بالعامية في حديث المواطن الاردني في النقاشات السياسية المحلية ؟ ، وبمجرد ذكر عدد تلك التكرارات سنجد انفسنا في نفس الدوامة الوطنية التي بدات منذ عام 1989 ، والمواطن لا يجد اجابة او سبب لبقاءه يدور رأسا على عقب داخل هذه الدوامة الديمقراطية ، والنهاية دائما انه يزم شفايفه ويقطب حواجبه كدلالة على علامة الاستغراب والتعجب .
وربما ونتيجة للفترة الزمنية الطويلة لحالة التوهان الديمقراطي تلك برزت تلك الجملة على تفاصيل وجه الاردني بكشره ، وهي الكشره التي نحاول ان ننكر انها مرسومة على وجهونا ، شلون وليش.. طيب.
ليش بالعاميه القح تساوي كلمة لماذا بالعربية الفصحى ، وكيف يتم استخدامها بالعامية والفصحى معا ، ويمكن ان تتحول كيف الى شلون بكل تلقائية الاردني البسيطة ،وعندما تتجمعان معا بالعامية ' شلون وليش ' يضاف بعدهما كلمة ' طيب ' اي تصبح الجملة ' شلون وليش طيب ' ، و' طيب ' تساوي علامة الاستغراب في اللغة العربية .
وبعد هذا الشرح بالعامية الاردنية لجملة ' كيف ولماذا !' ، نطرح سؤال هنا ؛ كم عدد التكرارات لهذه الجملة بالعامية في حديث المواطن الاردني في النقاشات السياسية المحلية ؟ ، وبمجرد ذكر عدد تلك التكرارات سنجد انفسنا في نفس الدوامة الوطنية التي بدات منذ عام 1989 ، والمواطن لا يجد اجابة او سبب لبقاءه يدور رأسا على عقب داخل هذه الدوامة الديمقراطية ، والنهاية دائما انه يزم شفايفه ويقطب حواجبه كدلالة على علامة الاستغراب والتعجب .
وربما ونتيجة للفترة الزمنية الطويلة لحالة التوهان الديمقراطي تلك برزت تلك الجملة على تفاصيل وجه الاردني بكشره ، وهي الكشره التي نحاول ان ننكر انها مرسومة على وجهونا ، شلون وليش.. طيب.
التعليقات