بتاريخ 17 /10 / 2015 ذكرت وكالة بترا خبرا يقول : استنكرت الحكومة الاردنية الحادث الارهابي الجبان الذي استهدف حسينية بمحافظة القطيف بالسعودية ، و قال المومني الناطق باسم الحكومة إن الارهابيين لا هدف لهم إلا القتل و بث الرعب و أعرب المومني عن وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للارهاب
طبعا لهجة قوية و جمل مفيدة صريحة و واضحة تستنكر الارهاب و تعتبر أن الاعتداء على حسينية للشيعة في القطيف عمل إرهابي جبان ثم أعلن الناطق المومني بصراحة و قوة أيضا وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للإرهاب .
لهجة قوية و صريحة و واضحة تعبر بصدق عما في نفس الحكومة وعن ضمير الشعب الأردني ، ومع أننا ضد الاعتداء على كل دور العباده سواء كانت مساجد أو كنائس أو صوامع أو حسينيات وضد تقسيم دور العبادة الامر الذي لم يسمع العالم قديمه و حديثه بمثل هذا إلا على يد عصابة إسرائيل الارهابية ، و أين أنت ايها الناطق من هذه الحقائق ؟ .
إذ ان هذه اللهجة القوية الصريحة الواضحة بإدانة الإرهاب ضد حسينية القطيف لم نسمعها قبل هذا التاريخ عندما سبق و ان اعتدت ولا زالت تعتدي عصابة إسرائيل الارهابية على المسجد الاقصى ، ولم ينطق الناطق المومني ولو مرة واحدة بان هذه الاعتداءات و الجرائم الإسرائيلية ضد المسجد الاقصى و المصلين العزل عملا إرهابيا ، ولم يستخدم كلمة عمل إرهابي و جبان ضد كل الاعمال الارهابية الإسرائيلية .
لم يحدث هذا حتى عندما أطلقت عصابة إسرائيل الارهابية العيارات النارية و قنابل الغاز داخل المسجد الأقصى بقصد القتل و بث الرعب فيه ولا حتى عندما اعتدت على المصلين العزل في داخل المسجد الاقصى ولا حتى عندما اعتدت على النساء المسلمات المرابطات في المسجد .
كما أننا لم نسمع كلمة عمل إرهابي جبان من الناطق المومني حتى عندما حرقت عصابة إسرائيل الارهابية عائلة الدوابشة و هم نائمون في منزلهم ولا حتى عندما حرقت الطفل محمد أبو خضير وهو حي ولا حتى عندما اقتحمت قطعان المسوطنين ساحات المسجد الاقصى يدنسونه بقذارتهم .
ولا حتى عندما قتلت إسرائيل الإرهابية القاضي الاردني رائد زعيتر ، لقد قال الناطق المومني عن كل هذه الاعمال الاجرامية الإرهابية الاإسرائيلية أنها فقط مجرد انتهاكات و استفزازات و اضاف بانه بصدد مجموعة من الاعمال الدبلوماسية و القانونية الرامية لعدم تغيير الواقع القائم في المسجد الاقصى .
يا سلام على الكلام الناعم و الجملة الهادئة الوادعة الهينة اللينة كي لا تخدش مشاعر الإرهابين الغزاة الصهاينة ، كما أنه لم ينطق بجملة مشابهة لجملته في حسينية القطيف إذ لم يعلن وقوفه مع الشعب الفلسطيني في مواجهته للإرهاب الإسرائيلي .
إن العمل الإرهابي الذي تعرضت له حسينية القطيف مع إدانتنا الشديدة له لم يرْقَ ولا حتى إلى ربع الاعمال الإرهابية الإسرائيلية التي ما زالت مستمرة ضد المسجد الأقصى ولا لربع الأعمال الإرهابية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني المتمثل بالقتل اليومي ومنع المصلين العزل من دخول مسجدهم للصلاة .
ترى ماذا يمكن أن يسمى هذا الإسلوب في التصريحات هل هو مداهنة للارهاب الإسرائيلي أم مساندة للارهاب الإسرائيلي أم سكوت على الإرهاب الإسرائيلي ؟ .
لا أظن ان الناطق المومني يعتقد أن المسجد الاقصى و الدم الفلسطيني لا يرقى إلى مستوى أهمية حسينية القطيف ، لكن عليه أن يعلم ان الشعب الأردني يعتبر ان إسرائيل عصابة إرهابية كانت تسمى الهاغانا ، وانه يجب وضع إستراتيجية أردنية شامله لمكافحة هذه العصابة الإرهابية .
بتاريخ 17 /10 / 2015 ذكرت وكالة بترا خبرا يقول : استنكرت الحكومة الاردنية الحادث الارهابي الجبان الذي استهدف حسينية بمحافظة القطيف بالسعودية ، و قال المومني الناطق باسم الحكومة إن الارهابيين لا هدف لهم إلا القتل و بث الرعب و أعرب المومني عن وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للارهاب
طبعا لهجة قوية و جمل مفيدة صريحة و واضحة تستنكر الارهاب و تعتبر أن الاعتداء على حسينية للشيعة في القطيف عمل إرهابي جبان ثم أعلن الناطق المومني بصراحة و قوة أيضا وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للإرهاب .
لهجة قوية و صريحة و واضحة تعبر بصدق عما في نفس الحكومة وعن ضمير الشعب الأردني ، ومع أننا ضد الاعتداء على كل دور العباده سواء كانت مساجد أو كنائس أو صوامع أو حسينيات وضد تقسيم دور العبادة الامر الذي لم يسمع العالم قديمه و حديثه بمثل هذا إلا على يد عصابة إسرائيل الارهابية ، و أين أنت ايها الناطق من هذه الحقائق ؟ .
إذ ان هذه اللهجة القوية الصريحة الواضحة بإدانة الإرهاب ضد حسينية القطيف لم نسمعها قبل هذا التاريخ عندما سبق و ان اعتدت ولا زالت تعتدي عصابة إسرائيل الارهابية على المسجد الاقصى ، ولم ينطق الناطق المومني ولو مرة واحدة بان هذه الاعتداءات و الجرائم الإسرائيلية ضد المسجد الاقصى و المصلين العزل عملا إرهابيا ، ولم يستخدم كلمة عمل إرهابي و جبان ضد كل الاعمال الارهابية الإسرائيلية .
لم يحدث هذا حتى عندما أطلقت عصابة إسرائيل الارهابية العيارات النارية و قنابل الغاز داخل المسجد الأقصى بقصد القتل و بث الرعب فيه ولا حتى عندما اعتدت على المصلين العزل في داخل المسجد الاقصى ولا حتى عندما اعتدت على النساء المسلمات المرابطات في المسجد .
كما أننا لم نسمع كلمة عمل إرهابي جبان من الناطق المومني حتى عندما حرقت عصابة إسرائيل الارهابية عائلة الدوابشة و هم نائمون في منزلهم ولا حتى عندما حرقت الطفل محمد أبو خضير وهو حي ولا حتى عندما اقتحمت قطعان المسوطنين ساحات المسجد الاقصى يدنسونه بقذارتهم .
ولا حتى عندما قتلت إسرائيل الإرهابية القاضي الاردني رائد زعيتر ، لقد قال الناطق المومني عن كل هذه الاعمال الاجرامية الإرهابية الاإسرائيلية أنها فقط مجرد انتهاكات و استفزازات و اضاف بانه بصدد مجموعة من الاعمال الدبلوماسية و القانونية الرامية لعدم تغيير الواقع القائم في المسجد الاقصى .
يا سلام على الكلام الناعم و الجملة الهادئة الوادعة الهينة اللينة كي لا تخدش مشاعر الإرهابين الغزاة الصهاينة ، كما أنه لم ينطق بجملة مشابهة لجملته في حسينية القطيف إذ لم يعلن وقوفه مع الشعب الفلسطيني في مواجهته للإرهاب الإسرائيلي .
إن العمل الإرهابي الذي تعرضت له حسينية القطيف مع إدانتنا الشديدة له لم يرْقَ ولا حتى إلى ربع الاعمال الإرهابية الإسرائيلية التي ما زالت مستمرة ضد المسجد الأقصى ولا لربع الأعمال الإرهابية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني المتمثل بالقتل اليومي ومنع المصلين العزل من دخول مسجدهم للصلاة .
ترى ماذا يمكن أن يسمى هذا الإسلوب في التصريحات هل هو مداهنة للارهاب الإسرائيلي أم مساندة للارهاب الإسرائيلي أم سكوت على الإرهاب الإسرائيلي ؟ .
لا أظن ان الناطق المومني يعتقد أن المسجد الاقصى و الدم الفلسطيني لا يرقى إلى مستوى أهمية حسينية القطيف ، لكن عليه أن يعلم ان الشعب الأردني يعتبر ان إسرائيل عصابة إرهابية كانت تسمى الهاغانا ، وانه يجب وضع إستراتيجية أردنية شامله لمكافحة هذه العصابة الإرهابية .
بتاريخ 17 /10 / 2015 ذكرت وكالة بترا خبرا يقول : استنكرت الحكومة الاردنية الحادث الارهابي الجبان الذي استهدف حسينية بمحافظة القطيف بالسعودية ، و قال المومني الناطق باسم الحكومة إن الارهابيين لا هدف لهم إلا القتل و بث الرعب و أعرب المومني عن وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للارهاب
طبعا لهجة قوية و جمل مفيدة صريحة و واضحة تستنكر الارهاب و تعتبر أن الاعتداء على حسينية للشيعة في القطيف عمل إرهابي جبان ثم أعلن الناطق المومني بصراحة و قوة أيضا وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للإرهاب .
لهجة قوية و صريحة و واضحة تعبر بصدق عما في نفس الحكومة وعن ضمير الشعب الأردني ، ومع أننا ضد الاعتداء على كل دور العباده سواء كانت مساجد أو كنائس أو صوامع أو حسينيات وضد تقسيم دور العبادة الامر الذي لم يسمع العالم قديمه و حديثه بمثل هذا إلا على يد عصابة إسرائيل الارهابية ، و أين أنت ايها الناطق من هذه الحقائق ؟ .
إذ ان هذه اللهجة القوية الصريحة الواضحة بإدانة الإرهاب ضد حسينية القطيف لم نسمعها قبل هذا التاريخ عندما سبق و ان اعتدت ولا زالت تعتدي عصابة إسرائيل الارهابية على المسجد الاقصى ، ولم ينطق الناطق المومني ولو مرة واحدة بان هذه الاعتداءات و الجرائم الإسرائيلية ضد المسجد الاقصى و المصلين العزل عملا إرهابيا ، ولم يستخدم كلمة عمل إرهابي و جبان ضد كل الاعمال الارهابية الإسرائيلية .
لم يحدث هذا حتى عندما أطلقت عصابة إسرائيل الارهابية العيارات النارية و قنابل الغاز داخل المسجد الأقصى بقصد القتل و بث الرعب فيه ولا حتى عندما اعتدت على المصلين العزل في داخل المسجد الاقصى ولا حتى عندما اعتدت على النساء المسلمات المرابطات في المسجد .
كما أننا لم نسمع كلمة عمل إرهابي جبان من الناطق المومني حتى عندما حرقت عصابة إسرائيل الارهابية عائلة الدوابشة و هم نائمون في منزلهم ولا حتى عندما حرقت الطفل محمد أبو خضير وهو حي ولا حتى عندما اقتحمت قطعان المسوطنين ساحات المسجد الاقصى يدنسونه بقذارتهم .
ولا حتى عندما قتلت إسرائيل الإرهابية القاضي الاردني رائد زعيتر ، لقد قال الناطق المومني عن كل هذه الاعمال الاجرامية الإرهابية الاإسرائيلية أنها فقط مجرد انتهاكات و استفزازات و اضاف بانه بصدد مجموعة من الاعمال الدبلوماسية و القانونية الرامية لعدم تغيير الواقع القائم في المسجد الاقصى .
يا سلام على الكلام الناعم و الجملة الهادئة الوادعة الهينة اللينة كي لا تخدش مشاعر الإرهابين الغزاة الصهاينة ، كما أنه لم ينطق بجملة مشابهة لجملته في حسينية القطيف إذ لم يعلن وقوفه مع الشعب الفلسطيني في مواجهته للإرهاب الإسرائيلي .
إن العمل الإرهابي الذي تعرضت له حسينية القطيف مع إدانتنا الشديدة له لم يرْقَ ولا حتى إلى ربع الاعمال الإرهابية الإسرائيلية التي ما زالت مستمرة ضد المسجد الأقصى ولا لربع الأعمال الإرهابية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني المتمثل بالقتل اليومي ومنع المصلين العزل من دخول مسجدهم للصلاة .
ترى ماذا يمكن أن يسمى هذا الإسلوب في التصريحات هل هو مداهنة للارهاب الإسرائيلي أم مساندة للارهاب الإسرائيلي أم سكوت على الإرهاب الإسرائيلي ؟ .
لا أظن ان الناطق المومني يعتقد أن المسجد الاقصى و الدم الفلسطيني لا يرقى إلى مستوى أهمية حسينية القطيف ، لكن عليه أن يعلم ان الشعب الأردني يعتبر ان إسرائيل عصابة إرهابية كانت تسمى الهاغانا ، وانه يجب وضع إستراتيجية أردنية شامله لمكافحة هذه العصابة الإرهابية .
التعليقات
المسجد الاقصى و حسينية القطيف
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
المسجد الاقصى و حسينية القطيف
بتاريخ 17 /10 / 2015 ذكرت وكالة بترا خبرا يقول : استنكرت الحكومة الاردنية الحادث الارهابي الجبان الذي استهدف حسينية بمحافظة القطيف بالسعودية ، و قال المومني الناطق باسم الحكومة إن الارهابيين لا هدف لهم إلا القتل و بث الرعب و أعرب المومني عن وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للارهاب
طبعا لهجة قوية و جمل مفيدة صريحة و واضحة تستنكر الارهاب و تعتبر أن الاعتداء على حسينية للشيعة في القطيف عمل إرهابي جبان ثم أعلن الناطق المومني بصراحة و قوة أيضا وقوف الأردن إلى جانب السعودية في مواجهتها للإرهاب .
لهجة قوية و صريحة و واضحة تعبر بصدق عما في نفس الحكومة وعن ضمير الشعب الأردني ، ومع أننا ضد الاعتداء على كل دور العباده سواء كانت مساجد أو كنائس أو صوامع أو حسينيات وضد تقسيم دور العبادة الامر الذي لم يسمع العالم قديمه و حديثه بمثل هذا إلا على يد عصابة إسرائيل الارهابية ، و أين أنت ايها الناطق من هذه الحقائق ؟ .
إذ ان هذه اللهجة القوية الصريحة الواضحة بإدانة الإرهاب ضد حسينية القطيف لم نسمعها قبل هذا التاريخ عندما سبق و ان اعتدت ولا زالت تعتدي عصابة إسرائيل الارهابية على المسجد الاقصى ، ولم ينطق الناطق المومني ولو مرة واحدة بان هذه الاعتداءات و الجرائم الإسرائيلية ضد المسجد الاقصى و المصلين العزل عملا إرهابيا ، ولم يستخدم كلمة عمل إرهابي و جبان ضد كل الاعمال الارهابية الإسرائيلية .
لم يحدث هذا حتى عندما أطلقت عصابة إسرائيل الارهابية العيارات النارية و قنابل الغاز داخل المسجد الأقصى بقصد القتل و بث الرعب فيه ولا حتى عندما اعتدت على المصلين العزل في داخل المسجد الاقصى ولا حتى عندما اعتدت على النساء المسلمات المرابطات في المسجد .
كما أننا لم نسمع كلمة عمل إرهابي جبان من الناطق المومني حتى عندما حرقت عصابة إسرائيل الارهابية عائلة الدوابشة و هم نائمون في منزلهم ولا حتى عندما حرقت الطفل محمد أبو خضير وهو حي ولا حتى عندما اقتحمت قطعان المسوطنين ساحات المسجد الاقصى يدنسونه بقذارتهم .
ولا حتى عندما قتلت إسرائيل الإرهابية القاضي الاردني رائد زعيتر ، لقد قال الناطق المومني عن كل هذه الاعمال الاجرامية الإرهابية الاإسرائيلية أنها فقط مجرد انتهاكات و استفزازات و اضاف بانه بصدد مجموعة من الاعمال الدبلوماسية و القانونية الرامية لعدم تغيير الواقع القائم في المسجد الاقصى .
يا سلام على الكلام الناعم و الجملة الهادئة الوادعة الهينة اللينة كي لا تخدش مشاعر الإرهابين الغزاة الصهاينة ، كما أنه لم ينطق بجملة مشابهة لجملته في حسينية القطيف إذ لم يعلن وقوفه مع الشعب الفلسطيني في مواجهته للإرهاب الإسرائيلي .
إن العمل الإرهابي الذي تعرضت له حسينية القطيف مع إدانتنا الشديدة له لم يرْقَ ولا حتى إلى ربع الاعمال الإرهابية الإسرائيلية التي ما زالت مستمرة ضد المسجد الأقصى ولا لربع الأعمال الإرهابية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني المتمثل بالقتل اليومي ومنع المصلين العزل من دخول مسجدهم للصلاة .
ترى ماذا يمكن أن يسمى هذا الإسلوب في التصريحات هل هو مداهنة للارهاب الإسرائيلي أم مساندة للارهاب الإسرائيلي أم سكوت على الإرهاب الإسرائيلي ؟ .
لا أظن ان الناطق المومني يعتقد أن المسجد الاقصى و الدم الفلسطيني لا يرقى إلى مستوى أهمية حسينية القطيف ، لكن عليه أن يعلم ان الشعب الأردني يعتبر ان إسرائيل عصابة إرهابية كانت تسمى الهاغانا ، وانه يجب وضع إستراتيجية أردنية شامله لمكافحة هذه العصابة الإرهابية .
التعليقات