- يا طالب الدبس من مؤخرة النمس ، كفاك الله شر العسل،،،!
- حين يستجدي الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأمم المتحدة تارة ، ويستعين بوزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري تارة أخرى ، فما علينا إلا نقرأ السلام على حق الشعب الفلسطيني ، الذي يخوض معركة الحرية والتحرر ، من نير الإحتلال الجاثم على صدورنا منذ ما يقرب من سبعين عاما،،،!
-،،،من يمتلك القوة يفرض يفرض حقه،،،وعناصر القوة لا تعني البندقية ، السكين ، القنبلة الذرية ولا صاروخ البتريوت فحسب ، وفي حالنا كفلسطينيين وكأيتام على موائد اللئام ، كما أرادت لنا قياداتنا 'عباس ومشعل' وبقية الجوقة ، فإن كل ما نملكه هو قوة المنطق ، في مواجهة منطق القوة ، الذي هو الترسانة العسكرية الصهيوأمريكية،،،! ، وعلى ذلك يجدر بنا أن نتشبث بقوة المنطق ، التي يجب أن يقود زمامها البطلان عباس ومشعل،،،! وهذا يبدأ بالمصالحة بين فتح وحماس أولا ، ثانيا وأس مليار لما في ذلك من واجبات على القيادة ، التي يتصدرها الرجلان وهما يقفان على رأس أهم فصيلين في حركة النضال الفلسطيني .
- سبق ان خاض الشعب الفلسطيني عشرات التجارب النضالية العسكرية على مدار قرن ، ومع ذلك بقيت منذ ذاك حقوقه في الأرض الفلسطينية ، في القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، تتقلص يوما بعد يوم وساعة بعد بعد ساعة،،،لماذا،،،؟ . هذا سؤال معقد ويحتاج تفسيره إلى عباقرة ومجلدات لتدوين الجواب ، لا لشيئ إلا لأن القيادات المتعاقبة كانت وما تزال ، تعاني من تضخم الأنا والإنحياز الأعمى للفصائلية والأيدلوجية ، كما لا علاقة لها بكيفية إدارة الصراع لا من حيث الشكل
أو المضمون ، ناهيك عن أدوات الصراع التي يُفترض أن تنسجم مع المعطيات على الأرض ، وحسب ما تجود به 'إبداعات،،،!' هذه القيادات ، التي ثبت بالوجه الشرعي مدى ضعفها وإستكانتها وخذلانها،،،!
- نعود ونكرر أن الطريق لتحقيق الحلم الفلسطيني ، في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، الخالية من المستوطنات ، عاصمتها القدس الشرقية وعلى كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، وتأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين . هذا الطريق يحتاج إلى رجولة بعيدة عن المزايدات ، وإلى موقف جاد حين يتدثر البطلان عباس ومشعل ، '،،،بثوب غاندي وصبر منديلا،،،'، ويقفا معا أمام أجهزة الإعلام العربية والدولية ، ويدعوان معا مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ، لإرسال هيئة من قبلهما لتتسلم كل ما لدى الشعب الفلسطيني من أسلحة ، بما في ذلك سكاكين المطبخ ولا مانع أن تقوم هذه الهيئة الموقرة ، من تلقيط الحجارة في الضفة الغربية وقطاع غزة،،،!!!، وذلك مقابل الدولة الفلسطينية التي حددنا أوصافها في بداية هذه الفقرة ، أو فتح فلسطين التاريخية لإقامة دولة علمانية ديموقراطية ثنائية القومية ، يعيش فيها الفلسطينيون واليهود معا،،،!!! ، ومن ثم يعتصمان 'عباس ومشعل' في مقر الأمم المتحدة ، وكل على دينه وربنا يُعينه .
- سبق أن قلنا وها نحن نكرر ، أن الغالبية المطلقة من الدول العربية والإسلامية ، لم تعد معنية بفلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات ولا حتى بالمسجد الأقصى المبارك ، وكذلك لو إجتمعت ال 57 دولة عربية وإسلامية ، فهي ليست قادرة على تحرير فلسطين عسكريا ، في مواجهة الترسانة العسكرية الصهيوأمريكية ، وبما أن حركتي فتح وحماس تحديدا ، وكل الشعب الفلسطيني ما دون ثلة المزايدين ، من جماعات المقاومة والممانعة،،،وبلغة أوضح المفاصصة والمطاقعة،،، يُنادي بالسلام وبحل الدولتين فنحن نرى أن ما أوردناه في هذه العجالة ، هو الطريق لتحقيق الحلم الفلسطيني .
- يا طالب الدبس من مؤخرة النمس ، كفاك الله شر العسل،،،!
- حين يستجدي الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأمم المتحدة تارة ، ويستعين بوزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري تارة أخرى ، فما علينا إلا نقرأ السلام على حق الشعب الفلسطيني ، الذي يخوض معركة الحرية والتحرر ، من نير الإحتلال الجاثم على صدورنا منذ ما يقرب من سبعين عاما،،،!
-،،،من يمتلك القوة يفرض يفرض حقه،،،وعناصر القوة لا تعني البندقية ، السكين ، القنبلة الذرية ولا صاروخ البتريوت فحسب ، وفي حالنا كفلسطينيين وكأيتام على موائد اللئام ، كما أرادت لنا قياداتنا 'عباس ومشعل' وبقية الجوقة ، فإن كل ما نملكه هو قوة المنطق ، في مواجهة منطق القوة ، الذي هو الترسانة العسكرية الصهيوأمريكية،،،! ، وعلى ذلك يجدر بنا أن نتشبث بقوة المنطق ، التي يجب أن يقود زمامها البطلان عباس ومشعل،،،! وهذا يبدأ بالمصالحة بين فتح وحماس أولا ، ثانيا وأس مليار لما في ذلك من واجبات على القيادة ، التي يتصدرها الرجلان وهما يقفان على رأس أهم فصيلين في حركة النضال الفلسطيني .
- سبق ان خاض الشعب الفلسطيني عشرات التجارب النضالية العسكرية على مدار قرن ، ومع ذلك بقيت منذ ذاك حقوقه في الأرض الفلسطينية ، في القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، تتقلص يوما بعد يوم وساعة بعد بعد ساعة،،،لماذا،،،؟ . هذا سؤال معقد ويحتاج تفسيره إلى عباقرة ومجلدات لتدوين الجواب ، لا لشيئ إلا لأن القيادات المتعاقبة كانت وما تزال ، تعاني من تضخم الأنا والإنحياز الأعمى للفصائلية والأيدلوجية ، كما لا علاقة لها بكيفية إدارة الصراع لا من حيث الشكل
أو المضمون ، ناهيك عن أدوات الصراع التي يُفترض أن تنسجم مع المعطيات على الأرض ، وحسب ما تجود به 'إبداعات،،،!' هذه القيادات ، التي ثبت بالوجه الشرعي مدى ضعفها وإستكانتها وخذلانها،،،!
- نعود ونكرر أن الطريق لتحقيق الحلم الفلسطيني ، في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، الخالية من المستوطنات ، عاصمتها القدس الشرقية وعلى كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، وتأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين . هذا الطريق يحتاج إلى رجولة بعيدة عن المزايدات ، وإلى موقف جاد حين يتدثر البطلان عباس ومشعل ، '،،،بثوب غاندي وصبر منديلا،،،'، ويقفا معا أمام أجهزة الإعلام العربية والدولية ، ويدعوان معا مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ، لإرسال هيئة من قبلهما لتتسلم كل ما لدى الشعب الفلسطيني من أسلحة ، بما في ذلك سكاكين المطبخ ولا مانع أن تقوم هذه الهيئة الموقرة ، من تلقيط الحجارة في الضفة الغربية وقطاع غزة،،،!!!، وذلك مقابل الدولة الفلسطينية التي حددنا أوصافها في بداية هذه الفقرة ، أو فتح فلسطين التاريخية لإقامة دولة علمانية ديموقراطية ثنائية القومية ، يعيش فيها الفلسطينيون واليهود معا،،،!!! ، ومن ثم يعتصمان 'عباس ومشعل' في مقر الأمم المتحدة ، وكل على دينه وربنا يُعينه .
- سبق أن قلنا وها نحن نكرر ، أن الغالبية المطلقة من الدول العربية والإسلامية ، لم تعد معنية بفلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات ولا حتى بالمسجد الأقصى المبارك ، وكذلك لو إجتمعت ال 57 دولة عربية وإسلامية ، فهي ليست قادرة على تحرير فلسطين عسكريا ، في مواجهة الترسانة العسكرية الصهيوأمريكية ، وبما أن حركتي فتح وحماس تحديدا ، وكل الشعب الفلسطيني ما دون ثلة المزايدين ، من جماعات المقاومة والممانعة،،،وبلغة أوضح المفاصصة والمطاقعة،،، يُنادي بالسلام وبحل الدولتين فنحن نرى أن ما أوردناه في هذه العجالة ، هو الطريق لتحقيق الحلم الفلسطيني .
- يا طالب الدبس من مؤخرة النمس ، كفاك الله شر العسل،،،!
- حين يستجدي الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأمم المتحدة تارة ، ويستعين بوزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري تارة أخرى ، فما علينا إلا نقرأ السلام على حق الشعب الفلسطيني ، الذي يخوض معركة الحرية والتحرر ، من نير الإحتلال الجاثم على صدورنا منذ ما يقرب من سبعين عاما،،،!
-،،،من يمتلك القوة يفرض يفرض حقه،،،وعناصر القوة لا تعني البندقية ، السكين ، القنبلة الذرية ولا صاروخ البتريوت فحسب ، وفي حالنا كفلسطينيين وكأيتام على موائد اللئام ، كما أرادت لنا قياداتنا 'عباس ومشعل' وبقية الجوقة ، فإن كل ما نملكه هو قوة المنطق ، في مواجهة منطق القوة ، الذي هو الترسانة العسكرية الصهيوأمريكية،،،! ، وعلى ذلك يجدر بنا أن نتشبث بقوة المنطق ، التي يجب أن يقود زمامها البطلان عباس ومشعل،،،! وهذا يبدأ بالمصالحة بين فتح وحماس أولا ، ثانيا وأس مليار لما في ذلك من واجبات على القيادة ، التي يتصدرها الرجلان وهما يقفان على رأس أهم فصيلين في حركة النضال الفلسطيني .
- سبق ان خاض الشعب الفلسطيني عشرات التجارب النضالية العسكرية على مدار قرن ، ومع ذلك بقيت منذ ذاك حقوقه في الأرض الفلسطينية ، في القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، تتقلص يوما بعد يوم وساعة بعد بعد ساعة،،،لماذا،،،؟ . هذا سؤال معقد ويحتاج تفسيره إلى عباقرة ومجلدات لتدوين الجواب ، لا لشيئ إلا لأن القيادات المتعاقبة كانت وما تزال ، تعاني من تضخم الأنا والإنحياز الأعمى للفصائلية والأيدلوجية ، كما لا علاقة لها بكيفية إدارة الصراع لا من حيث الشكل
أو المضمون ، ناهيك عن أدوات الصراع التي يُفترض أن تنسجم مع المعطيات على الأرض ، وحسب ما تجود به 'إبداعات،،،!' هذه القيادات ، التي ثبت بالوجه الشرعي مدى ضعفها وإستكانتها وخذلانها،،،!
- نعود ونكرر أن الطريق لتحقيق الحلم الفلسطيني ، في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، الخالية من المستوطنات ، عاصمتها القدس الشرقية وعلى كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، وتأمين حق العودة للاجئين الفلسطينيين . هذا الطريق يحتاج إلى رجولة بعيدة عن المزايدات ، وإلى موقف جاد حين يتدثر البطلان عباس ومشعل ، '،،،بثوب غاندي وصبر منديلا،،،'، ويقفا معا أمام أجهزة الإعلام العربية والدولية ، ويدعوان معا مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ، لإرسال هيئة من قبلهما لتتسلم كل ما لدى الشعب الفلسطيني من أسلحة ، بما في ذلك سكاكين المطبخ ولا مانع أن تقوم هذه الهيئة الموقرة ، من تلقيط الحجارة في الضفة الغربية وقطاع غزة،،،!!!، وذلك مقابل الدولة الفلسطينية التي حددنا أوصافها في بداية هذه الفقرة ، أو فتح فلسطين التاريخية لإقامة دولة علمانية ديموقراطية ثنائية القومية ، يعيش فيها الفلسطينيون واليهود معا،،،!!! ، ومن ثم يعتصمان 'عباس ومشعل' في مقر الأمم المتحدة ، وكل على دينه وربنا يُعينه .
- سبق أن قلنا وها نحن نكرر ، أن الغالبية المطلقة من الدول العربية والإسلامية ، لم تعد معنية بفلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات ولا حتى بالمسجد الأقصى المبارك ، وكذلك لو إجتمعت ال 57 دولة عربية وإسلامية ، فهي ليست قادرة على تحرير فلسطين عسكريا ، في مواجهة الترسانة العسكرية الصهيوأمريكية ، وبما أن حركتي فتح وحماس تحديدا ، وكل الشعب الفلسطيني ما دون ثلة المزايدين ، من جماعات المقاومة والممانعة،،،وبلغة أوضح المفاصصة والمطاقعة،،، يُنادي بالسلام وبحل الدولتين فنحن نرى أن ما أوردناه في هذه العجالة ، هو الطريق لتحقيق الحلم الفلسطيني .
التعليقات
مقالة رائعة