كلمة تاتي في بداية الخبر او في منتصفه او في نهايته ، وهي نتاج جمع من قتل او استشهد هذا اليوم او بالامس في ساحات الحروب العربية في القرن الواحد والعشرين ، الذي بدء بدماء امريكية ومن ثم انتقل للدماء المسلمة ، والان اصبح خليط عربي على مسلم وعلى بقية الطوائف والملل التي تسكن من الخليج للمحيط.
وايام الدارسة الاساسية كانت مشكلتنا مع الجملة في درس الحساب، وان اخذت صيغ لغوية من مثل ؛ حاصل ضرب او جمع وتكون المحصلة او الحصيلة اما ابتسامة من المدرس او عدد من العصي على اليد والظهر ولا احد يعلم حصيلة تلك العصي .
وتلك الحصيلة من الضرب او الموت تنتهي بعدد ، اي رقم يتم استخدامه اما بهدف تحميل الضارب او القاتل المسؤلية او تضيع المسؤلية مع الزمن ، وتبقى ذكرى الضربة او الموت لدى الضحية ، وكثيرة هي اعداد القتلى هذه الايام لدرجة اننا اصبحنا لانملك مهارة الجمع ، ولانملك ايضا الذاكرة لحفظ حصيلة يوم واحد فكيف بحصيلة مجموع من قتل خلال شهر او يزيد.
ويبدو ان تلك الحصيلة من القتلى كرقم يتم مسحها في نهاية يوم القتل كما كان يسمح اللوح الاسود في الدرس ، وكما كان المضروب هو من يقوم بمسح الارقام عن اللوح ، فان من يقتل اليوم هم من يمسحون حصيلة قتلى الامس ، وهكذا يستمر القتل والمسح لحصيلة القتل اليومي ، مع ان حصيلة الضرب في الدرس اصبحت صفر كونه يمنع الضرب في المدارس .
كلمة تاتي في بداية الخبر او في منتصفه او في نهايته ، وهي نتاج جمع من قتل او استشهد هذا اليوم او بالامس في ساحات الحروب العربية في القرن الواحد والعشرين ، الذي بدء بدماء امريكية ومن ثم انتقل للدماء المسلمة ، والان اصبح خليط عربي على مسلم وعلى بقية الطوائف والملل التي تسكن من الخليج للمحيط.
وايام الدارسة الاساسية كانت مشكلتنا مع الجملة في درس الحساب، وان اخذت صيغ لغوية من مثل ؛ حاصل ضرب او جمع وتكون المحصلة او الحصيلة اما ابتسامة من المدرس او عدد من العصي على اليد والظهر ولا احد يعلم حصيلة تلك العصي .
وتلك الحصيلة من الضرب او الموت تنتهي بعدد ، اي رقم يتم استخدامه اما بهدف تحميل الضارب او القاتل المسؤلية او تضيع المسؤلية مع الزمن ، وتبقى ذكرى الضربة او الموت لدى الضحية ، وكثيرة هي اعداد القتلى هذه الايام لدرجة اننا اصبحنا لانملك مهارة الجمع ، ولانملك ايضا الذاكرة لحفظ حصيلة يوم واحد فكيف بحصيلة مجموع من قتل خلال شهر او يزيد.
ويبدو ان تلك الحصيلة من القتلى كرقم يتم مسحها في نهاية يوم القتل كما كان يسمح اللوح الاسود في الدرس ، وكما كان المضروب هو من يقوم بمسح الارقام عن اللوح ، فان من يقتل اليوم هم من يمسحون حصيلة قتلى الامس ، وهكذا يستمر القتل والمسح لحصيلة القتل اليومي ، مع ان حصيلة الضرب في الدرس اصبحت صفر كونه يمنع الضرب في المدارس .
كلمة تاتي في بداية الخبر او في منتصفه او في نهايته ، وهي نتاج جمع من قتل او استشهد هذا اليوم او بالامس في ساحات الحروب العربية في القرن الواحد والعشرين ، الذي بدء بدماء امريكية ومن ثم انتقل للدماء المسلمة ، والان اصبح خليط عربي على مسلم وعلى بقية الطوائف والملل التي تسكن من الخليج للمحيط.
وايام الدارسة الاساسية كانت مشكلتنا مع الجملة في درس الحساب، وان اخذت صيغ لغوية من مثل ؛ حاصل ضرب او جمع وتكون المحصلة او الحصيلة اما ابتسامة من المدرس او عدد من العصي على اليد والظهر ولا احد يعلم حصيلة تلك العصي .
وتلك الحصيلة من الضرب او الموت تنتهي بعدد ، اي رقم يتم استخدامه اما بهدف تحميل الضارب او القاتل المسؤلية او تضيع المسؤلية مع الزمن ، وتبقى ذكرى الضربة او الموت لدى الضحية ، وكثيرة هي اعداد القتلى هذه الايام لدرجة اننا اصبحنا لانملك مهارة الجمع ، ولانملك ايضا الذاكرة لحفظ حصيلة يوم واحد فكيف بحصيلة مجموع من قتل خلال شهر او يزيد.
ويبدو ان تلك الحصيلة من القتلى كرقم يتم مسحها في نهاية يوم القتل كما كان يسمح اللوح الاسود في الدرس ، وكما كان المضروب هو من يقوم بمسح الارقام عن اللوح ، فان من يقتل اليوم هم من يمسحون حصيلة قتلى الامس ، وهكذا يستمر القتل والمسح لحصيلة القتل اليومي ، مع ان حصيلة الضرب في الدرس اصبحت صفر كونه يمنع الضرب في المدارس .
التعليقات