تعود بي الذكرى الى اربعين سنة ونيف مضت عليه وانا في مهنة المحاماة التى ورثتها عن والدي بعد ان قضى بها خمسة وعشرين عاما سبقتني ومثلها انقضت.
حين توفي والدي رحمه الله كان عمر ابنتي شروق ما يقارب العامين واليوم سوف تناقش شروق بحثها بنقابة المحامين. لتصبح محامية استاذة بالعلم الذي لم استطيع ان يتسلح به على مر تلك السنين التى امتضيتها بمهنتي استطعت ان اورث اثنين من ابنائي هذه المهنة العظيمة وتشاء الاقدار ان تكون شروق هي الوارثة الثالثة بعد ان مضى من العمر اربعة وسبعين عاما.
بعد هذه المقدمة لا بدا لي من ان ابارك لاخر العنقود جهودها واحرازها لنتائج ممتازة في دراسة بكالوريوس الحقوق وتفوقها بالماجستير بدرجة الشرف، مثلما اشكر اساتذتها على مر سنين حياتها،راجيا من الموالى ان يوفقها لخدمة وطنها في ميدان العدالة.
وساحة الدفاع عن المظلومين التى اكتظت بها الساحة الاردنية بالشباب الاردني الواعد الذي نأمل منه الكثير من الخير الرافعة هذ الوطن الغالي.
وخلاصة القول اننا احوج ما نكون لجيل من الشباب يعمل باخلاص وينسي هذه الامة هزائمها التى ساهمنا بها مع اعدائنا فضاعت الاوطان وتلاشي الانتماء وطغت الانانية،وفق الله الاجيال القادمة واقر بهم اعين ذويهم
حما الله الاردن والاردنيين وان غدا لناظره قريب
تعود بي الذكرى الى اربعين سنة ونيف مضت عليه وانا في مهنة المحاماة التى ورثتها عن والدي بعد ان قضى بها خمسة وعشرين عاما سبقتني ومثلها انقضت.
حين توفي والدي رحمه الله كان عمر ابنتي شروق ما يقارب العامين واليوم سوف تناقش شروق بحثها بنقابة المحامين. لتصبح محامية استاذة بالعلم الذي لم استطيع ان يتسلح به على مر تلك السنين التى امتضيتها بمهنتي استطعت ان اورث اثنين من ابنائي هذه المهنة العظيمة وتشاء الاقدار ان تكون شروق هي الوارثة الثالثة بعد ان مضى من العمر اربعة وسبعين عاما.
بعد هذه المقدمة لا بدا لي من ان ابارك لاخر العنقود جهودها واحرازها لنتائج ممتازة في دراسة بكالوريوس الحقوق وتفوقها بالماجستير بدرجة الشرف، مثلما اشكر اساتذتها على مر سنين حياتها،راجيا من الموالى ان يوفقها لخدمة وطنها في ميدان العدالة.
وساحة الدفاع عن المظلومين التى اكتظت بها الساحة الاردنية بالشباب الاردني الواعد الذي نأمل منه الكثير من الخير الرافعة هذ الوطن الغالي.
وخلاصة القول اننا احوج ما نكون لجيل من الشباب يعمل باخلاص وينسي هذه الامة هزائمها التى ساهمنا بها مع اعدائنا فضاعت الاوطان وتلاشي الانتماء وطغت الانانية،وفق الله الاجيال القادمة واقر بهم اعين ذويهم
حما الله الاردن والاردنيين وان غدا لناظره قريب
تعود بي الذكرى الى اربعين سنة ونيف مضت عليه وانا في مهنة المحاماة التى ورثتها عن والدي بعد ان قضى بها خمسة وعشرين عاما سبقتني ومثلها انقضت.
حين توفي والدي رحمه الله كان عمر ابنتي شروق ما يقارب العامين واليوم سوف تناقش شروق بحثها بنقابة المحامين. لتصبح محامية استاذة بالعلم الذي لم استطيع ان يتسلح به على مر تلك السنين التى امتضيتها بمهنتي استطعت ان اورث اثنين من ابنائي هذه المهنة العظيمة وتشاء الاقدار ان تكون شروق هي الوارثة الثالثة بعد ان مضى من العمر اربعة وسبعين عاما.
بعد هذه المقدمة لا بدا لي من ان ابارك لاخر العنقود جهودها واحرازها لنتائج ممتازة في دراسة بكالوريوس الحقوق وتفوقها بالماجستير بدرجة الشرف، مثلما اشكر اساتذتها على مر سنين حياتها،راجيا من الموالى ان يوفقها لخدمة وطنها في ميدان العدالة.
وساحة الدفاع عن المظلومين التى اكتظت بها الساحة الاردنية بالشباب الاردني الواعد الذي نأمل منه الكثير من الخير الرافعة هذ الوطن الغالي.
وخلاصة القول اننا احوج ما نكون لجيل من الشباب يعمل باخلاص وينسي هذه الامة هزائمها التى ساهمنا بها مع اعدائنا فضاعت الاوطان وتلاشي الانتماء وطغت الانانية،وفق الله الاجيال القادمة واقر بهم اعين ذويهم
حما الله الاردن والاردنيين وان غدا لناظره قريب
التعليقات