بامكان اي انسان ان يصنع عدوه بيده كما يصنع اي شيء ، وصناعة الاعداء لاتتطلب ادوات او حتى مجرد تفكير ، لانها وبكل بساطة تتكون من كلام الانسان وافعاله ، وعندما يجتمع الكلام مع الفعل تبذر العداوة.
وفي وقتنا هذا تملك العرب والمسلمين بكافة طوائفهم القدرة والمهارة وبتفوق في صناعة العداوة فيما بينهم ، وعلى الجانب الاخر نجد ان دول كثيرة تسعى لصناعة الصداقة فيما بينها ، وهي دول يحكمها العقل والمنطق الصحيح الذي يسير به التاريخ ، وخصوصا عندما استطاعت تلك الدول ان تقراء هذا التاريخ بكل موضوعية وحياد .
وكون العرب والمسلمين هم اهل الكلام منذ خمس قرون ؛نجدهم احترفوا صناعة الاعداء ، بل اصبحوا يتوهمون بان الجميع من داخلهم وخارجهم اعداء لهم ، وفي هذه الحالة من صناعة الاعداء ومع مرور الوقت نجد هناك من يقدم على فلسفة هذه الصناعة ، ويقدم لها فرضيات تؤدي في النهاية الى ان تصبح نظريات كثيرة ، ولنتخيل شعوب كاملة تقوم علاقاتها مع بعضها البعض ومع غيرها من شعوب الدول على نظريات استندت فقط للكلام .
وصناعة الاعداء تلك وكي يتم ترسيخها لدى الاجيال وكذلك كي يتم تبرير الموت بين افراد تلك الشعوب ؛ يتم الباسها بلباس الدين بناءا على مفهوم كل طائفة لهذا الدين ، ويكون في النهاية هناك شهداء من طرف وقتلى من كل طرف ايضا ، وعندها تضيع حقيقة الشهادة وتصبح كاي شهادة فخرية يتم الاعلان منحها ، وفي هذه الايام كثر الشهداء والقتلى وفي نفس الوقت اشتغلت عجلت صناعة الاعداء وازدهرت.
بامكان اي انسان ان يصنع عدوه بيده كما يصنع اي شيء ، وصناعة الاعداء لاتتطلب ادوات او حتى مجرد تفكير ، لانها وبكل بساطة تتكون من كلام الانسان وافعاله ، وعندما يجتمع الكلام مع الفعل تبذر العداوة.
وفي وقتنا هذا تملك العرب والمسلمين بكافة طوائفهم القدرة والمهارة وبتفوق في صناعة العداوة فيما بينهم ، وعلى الجانب الاخر نجد ان دول كثيرة تسعى لصناعة الصداقة فيما بينها ، وهي دول يحكمها العقل والمنطق الصحيح الذي يسير به التاريخ ، وخصوصا عندما استطاعت تلك الدول ان تقراء هذا التاريخ بكل موضوعية وحياد .
وكون العرب والمسلمين هم اهل الكلام منذ خمس قرون ؛نجدهم احترفوا صناعة الاعداء ، بل اصبحوا يتوهمون بان الجميع من داخلهم وخارجهم اعداء لهم ، وفي هذه الحالة من صناعة الاعداء ومع مرور الوقت نجد هناك من يقدم على فلسفة هذه الصناعة ، ويقدم لها فرضيات تؤدي في النهاية الى ان تصبح نظريات كثيرة ، ولنتخيل شعوب كاملة تقوم علاقاتها مع بعضها البعض ومع غيرها من شعوب الدول على نظريات استندت فقط للكلام .
وصناعة الاعداء تلك وكي يتم ترسيخها لدى الاجيال وكذلك كي يتم تبرير الموت بين افراد تلك الشعوب ؛ يتم الباسها بلباس الدين بناءا على مفهوم كل طائفة لهذا الدين ، ويكون في النهاية هناك شهداء من طرف وقتلى من كل طرف ايضا ، وعندها تضيع حقيقة الشهادة وتصبح كاي شهادة فخرية يتم الاعلان منحها ، وفي هذه الايام كثر الشهداء والقتلى وفي نفس الوقت اشتغلت عجلت صناعة الاعداء وازدهرت.
بامكان اي انسان ان يصنع عدوه بيده كما يصنع اي شيء ، وصناعة الاعداء لاتتطلب ادوات او حتى مجرد تفكير ، لانها وبكل بساطة تتكون من كلام الانسان وافعاله ، وعندما يجتمع الكلام مع الفعل تبذر العداوة.
وفي وقتنا هذا تملك العرب والمسلمين بكافة طوائفهم القدرة والمهارة وبتفوق في صناعة العداوة فيما بينهم ، وعلى الجانب الاخر نجد ان دول كثيرة تسعى لصناعة الصداقة فيما بينها ، وهي دول يحكمها العقل والمنطق الصحيح الذي يسير به التاريخ ، وخصوصا عندما استطاعت تلك الدول ان تقراء هذا التاريخ بكل موضوعية وحياد .
وكون العرب والمسلمين هم اهل الكلام منذ خمس قرون ؛نجدهم احترفوا صناعة الاعداء ، بل اصبحوا يتوهمون بان الجميع من داخلهم وخارجهم اعداء لهم ، وفي هذه الحالة من صناعة الاعداء ومع مرور الوقت نجد هناك من يقدم على فلسفة هذه الصناعة ، ويقدم لها فرضيات تؤدي في النهاية الى ان تصبح نظريات كثيرة ، ولنتخيل شعوب كاملة تقوم علاقاتها مع بعضها البعض ومع غيرها من شعوب الدول على نظريات استندت فقط للكلام .
وصناعة الاعداء تلك وكي يتم ترسيخها لدى الاجيال وكذلك كي يتم تبرير الموت بين افراد تلك الشعوب ؛ يتم الباسها بلباس الدين بناءا على مفهوم كل طائفة لهذا الدين ، ويكون في النهاية هناك شهداء من طرف وقتلى من كل طرف ايضا ، وعندها تضيع حقيقة الشهادة وتصبح كاي شهادة فخرية يتم الاعلان منحها ، وفي هذه الايام كثر الشهداء والقتلى وفي نفس الوقت اشتغلت عجلت صناعة الاعداء وازدهرت.
التعليقات