سقط عشرات الضحايا بين قتيل وجريح في انفجار داخل حافلة إيرانية تقل زائرين شيعة بالعاصمة السورية دمشق، وفق ما أفاد مراسل الجزيرة هناك نقلا عن مصادر طبية.
ووقع الحادث صباح اليوم بمنطقة السيدة زينب -وهي مزار يؤمه عدد كبير من الإيرانيين والعراقيين والسوريين الشيعة- بحسب المراسل المعتز بالله حسن الذي أشار إلى أن المنطقة يعيش فيها أيضا عدد من العراقيين لاجئين.
وأشار المراسل إلى أن هذه النوعية من الحافلات عادة ما تقل بين خمسين و55 راكبا.
وقد ضربت قوى الأمن والشرطة طوقا حول موقع الحادث، ونقل الجرحى إلى مستشفى الإمام الخميني القريب من المنطقة والذي تضررت بعض نوافذه جراء الانفجار، ولم يتضح سبب الانفجار وما إذا كان ناتجا عن قنبلة أو حادث ميكانيكي بالحافلة.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن شهود عيان قولهم إن الحادث وقع بمؤخرة الحافلة الإيرانية عندما كانت متوقفة بإحدى محطات الوقود بمنطقة السيدة زينب، مشيرين إلى أن عددا من الأشخاص لقوا حتفهم بينهم عمال من محطة الوقود.
وتزامن هذا الحادث مع زيارة يقوم بها الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني وكبير مفاوضي الملف النووي سعيد جليلي إلى دمشق يجري خلالها مع الرئيس بشار الأسد وعددٍ من المسؤولين السوريين، بالإضافة إلى عدد من قادة الفصائل الفلسطينية المقيمة بدمشق.
سقط عشرات الضحايا بين قتيل وجريح في انفجار داخل حافلة إيرانية تقل زائرين شيعة بالعاصمة السورية دمشق، وفق ما أفاد مراسل الجزيرة هناك نقلا عن مصادر طبية.
ووقع الحادث صباح اليوم بمنطقة السيدة زينب -وهي مزار يؤمه عدد كبير من الإيرانيين والعراقيين والسوريين الشيعة- بحسب المراسل المعتز بالله حسن الذي أشار إلى أن المنطقة يعيش فيها أيضا عدد من العراقيين لاجئين.
وأشار المراسل إلى أن هذه النوعية من الحافلات عادة ما تقل بين خمسين و55 راكبا.
وقد ضربت قوى الأمن والشرطة طوقا حول موقع الحادث، ونقل الجرحى إلى مستشفى الإمام الخميني القريب من المنطقة والذي تضررت بعض نوافذه جراء الانفجار، ولم يتضح سبب الانفجار وما إذا كان ناتجا عن قنبلة أو حادث ميكانيكي بالحافلة.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن شهود عيان قولهم إن الحادث وقع بمؤخرة الحافلة الإيرانية عندما كانت متوقفة بإحدى محطات الوقود بمنطقة السيدة زينب، مشيرين إلى أن عددا من الأشخاص لقوا حتفهم بينهم عمال من محطة الوقود.
وتزامن هذا الحادث مع زيارة يقوم بها الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني وكبير مفاوضي الملف النووي سعيد جليلي إلى دمشق يجري خلالها مع الرئيس بشار الأسد وعددٍ من المسؤولين السوريين، بالإضافة إلى عدد من قادة الفصائل الفلسطينية المقيمة بدمشق.
سقط عشرات الضحايا بين قتيل وجريح في انفجار داخل حافلة إيرانية تقل زائرين شيعة بالعاصمة السورية دمشق، وفق ما أفاد مراسل الجزيرة هناك نقلا عن مصادر طبية.
ووقع الحادث صباح اليوم بمنطقة السيدة زينب -وهي مزار يؤمه عدد كبير من الإيرانيين والعراقيين والسوريين الشيعة- بحسب المراسل المعتز بالله حسن الذي أشار إلى أن المنطقة يعيش فيها أيضا عدد من العراقيين لاجئين.
وأشار المراسل إلى أن هذه النوعية من الحافلات عادة ما تقل بين خمسين و55 راكبا.
وقد ضربت قوى الأمن والشرطة طوقا حول موقع الحادث، ونقل الجرحى إلى مستشفى الإمام الخميني القريب من المنطقة والذي تضررت بعض نوافذه جراء الانفجار، ولم يتضح سبب الانفجار وما إذا كان ناتجا عن قنبلة أو حادث ميكانيكي بالحافلة.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن شهود عيان قولهم إن الحادث وقع بمؤخرة الحافلة الإيرانية عندما كانت متوقفة بإحدى محطات الوقود بمنطقة السيدة زينب، مشيرين إلى أن عددا من الأشخاص لقوا حتفهم بينهم عمال من محطة الوقود.
وتزامن هذا الحادث مع زيارة يقوم بها الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني وكبير مفاوضي الملف النووي سعيد جليلي إلى دمشق يجري خلالها مع الرئيس بشار الأسد وعددٍ من المسؤولين السوريين، بالإضافة إلى عدد من قادة الفصائل الفلسطينية المقيمة بدمشق.
التعليقات