رصد - حمل 'مقليعته' ووضع فيها رصاصتها 'الحجر' لكي يكون له نصيب من جسد أحد الجنود الصهاينة.
ليس كأي فتى يحمل 'المقليعة' ليقذف بها الحجارة على المحتلين، بل كان يتقدم بها نحو عدوه 'راقصاً' كانه 'يَدبِك' في حفلة عرس.
الناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي تداولوا فيديو هذا 'المُنتفِض الراقص' ليكون شاهداً على فرح الشباب الفلسطيني وهم يقتحمون بصدورهم العارية ساحات المواجهات مع عدو لا يرحم ومدجج بالأسلحة الفتاكة.
رصد - حمل 'مقليعته' ووضع فيها رصاصتها 'الحجر' لكي يكون له نصيب من جسد أحد الجنود الصهاينة.
ليس كأي فتى يحمل 'المقليعة' ليقذف بها الحجارة على المحتلين، بل كان يتقدم بها نحو عدوه 'راقصاً' كانه 'يَدبِك' في حفلة عرس.
الناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي تداولوا فيديو هذا 'المُنتفِض الراقص' ليكون شاهداً على فرح الشباب الفلسطيني وهم يقتحمون بصدورهم العارية ساحات المواجهات مع عدو لا يرحم ومدجج بالأسلحة الفتاكة.
رصد - حمل 'مقليعته' ووضع فيها رصاصتها 'الحجر' لكي يكون له نصيب من جسد أحد الجنود الصهاينة.
ليس كأي فتى يحمل 'المقليعة' ليقذف بها الحجارة على المحتلين، بل كان يتقدم بها نحو عدوه 'راقصاً' كانه 'يَدبِك' في حفلة عرس.
الناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي تداولوا فيديو هذا 'المُنتفِض الراقص' ليكون شاهداً على فرح الشباب الفلسطيني وهم يقتحمون بصدورهم العارية ساحات المواجهات مع عدو لا يرحم ومدجج بالأسلحة الفتاكة.
التعليقات
تَسُنُّ العصافير منقارها
و ترمي على الدارعين الحجر
كأن الأبابيل في صفها
تهيءأحجارها من سقر
..........
فلولا الموج ما تكونت بحور !!!
انهم المرابطون في بيت المقدس واكناف بيت المقدس، هذا هو وعد الله.