جملة يختتم بها اي خبر يصدر عن الجهات الامنية تعقيبا على انتشار خبر بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الاخبارية ، وبعيدا عن فلسفة الاشاعة والدعاية في كتب الاعلام وبالاخص ما يكتب عن الرأي العام ؛ نجد ان معركة الدولة امنيا هي مع هذه الجملة.
ومع انتشار الانترنت بنسبة عالية بين افراد المجتمع ، وتحول مواقع التواصل الاجتماعي الى منابر للاراء الفردية او اراء المجموعات ؛ نجد جملة ما أشيع لا تكفي لاقناع الجمهور بصدق الرواية الرسمية والامنية منها بالذات بان الخبر وكما صدر عن تلك الجهات الامنية هو ما حدث فعلا.
وكي تخرج الدولة من هذه المعركة منتصرة عليها ان تقود هذه المعركة بادوات بسيطة جدا ، اولها الوقت ويتمثل هنا بسرعة معالجة الدولة للخبر وبتفاصيله اعلاميا ، وهي تمتلك الادوات التي تعطيها حق السبق الاعلامي عن تلك المواقع الالكترونية ، وثانيها التوقف عن استخدام جملة ما أشيع لانها بذلك تخرج وبسرعة من زاوية فقدان مصداقيتها مع الجمهور ، لان تلك الجملة تمثل جزءا رئيس في مكون ثقافة الجمهور عن الخبر الذي يصدر عن الدولة ، والتي تقوم على تكذيب الدولة دائما من قبل الجمهور.
وهنا وربما يقال ان ما سيطرح هو ضرب من التبذير المادي ، ولكن نجد ان قيمة ما يصرف عليه لا يساوي حجم ما سينفق من الدولة على اعادة توجيه الراي العام نحو الصواب عند تناول اخبار الدولة والامنية منها خصوصا ، وهو يتمثل بنظام رسائل قصيرة تصدر من قبل الجهات الامنية للجمهور توضح بها ما حدث فعلا دون زيادة او نقصات او ما أشيع لديهم عن ما حدث فعلا .
جملة يختتم بها اي خبر يصدر عن الجهات الامنية تعقيبا على انتشار خبر بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الاخبارية ، وبعيدا عن فلسفة الاشاعة والدعاية في كتب الاعلام وبالاخص ما يكتب عن الرأي العام ؛ نجد ان معركة الدولة امنيا هي مع هذه الجملة.
ومع انتشار الانترنت بنسبة عالية بين افراد المجتمع ، وتحول مواقع التواصل الاجتماعي الى منابر للاراء الفردية او اراء المجموعات ؛ نجد جملة ما أشيع لا تكفي لاقناع الجمهور بصدق الرواية الرسمية والامنية منها بالذات بان الخبر وكما صدر عن تلك الجهات الامنية هو ما حدث فعلا.
وكي تخرج الدولة من هذه المعركة منتصرة عليها ان تقود هذه المعركة بادوات بسيطة جدا ، اولها الوقت ويتمثل هنا بسرعة معالجة الدولة للخبر وبتفاصيله اعلاميا ، وهي تمتلك الادوات التي تعطيها حق السبق الاعلامي عن تلك المواقع الالكترونية ، وثانيها التوقف عن استخدام جملة ما أشيع لانها بذلك تخرج وبسرعة من زاوية فقدان مصداقيتها مع الجمهور ، لان تلك الجملة تمثل جزءا رئيس في مكون ثقافة الجمهور عن الخبر الذي يصدر عن الدولة ، والتي تقوم على تكذيب الدولة دائما من قبل الجمهور.
وهنا وربما يقال ان ما سيطرح هو ضرب من التبذير المادي ، ولكن نجد ان قيمة ما يصرف عليه لا يساوي حجم ما سينفق من الدولة على اعادة توجيه الراي العام نحو الصواب عند تناول اخبار الدولة والامنية منها خصوصا ، وهو يتمثل بنظام رسائل قصيرة تصدر من قبل الجهات الامنية للجمهور توضح بها ما حدث فعلا دون زيادة او نقصات او ما أشيع لديهم عن ما حدث فعلا .
جملة يختتم بها اي خبر يصدر عن الجهات الامنية تعقيبا على انتشار خبر بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الاخبارية ، وبعيدا عن فلسفة الاشاعة والدعاية في كتب الاعلام وبالاخص ما يكتب عن الرأي العام ؛ نجد ان معركة الدولة امنيا هي مع هذه الجملة.
ومع انتشار الانترنت بنسبة عالية بين افراد المجتمع ، وتحول مواقع التواصل الاجتماعي الى منابر للاراء الفردية او اراء المجموعات ؛ نجد جملة ما أشيع لا تكفي لاقناع الجمهور بصدق الرواية الرسمية والامنية منها بالذات بان الخبر وكما صدر عن تلك الجهات الامنية هو ما حدث فعلا.
وكي تخرج الدولة من هذه المعركة منتصرة عليها ان تقود هذه المعركة بادوات بسيطة جدا ، اولها الوقت ويتمثل هنا بسرعة معالجة الدولة للخبر وبتفاصيله اعلاميا ، وهي تمتلك الادوات التي تعطيها حق السبق الاعلامي عن تلك المواقع الالكترونية ، وثانيها التوقف عن استخدام جملة ما أشيع لانها بذلك تخرج وبسرعة من زاوية فقدان مصداقيتها مع الجمهور ، لان تلك الجملة تمثل جزءا رئيس في مكون ثقافة الجمهور عن الخبر الذي يصدر عن الدولة ، والتي تقوم على تكذيب الدولة دائما من قبل الجمهور.
وهنا وربما يقال ان ما سيطرح هو ضرب من التبذير المادي ، ولكن نجد ان قيمة ما يصرف عليه لا يساوي حجم ما سينفق من الدولة على اعادة توجيه الراي العام نحو الصواب عند تناول اخبار الدولة والامنية منها خصوصا ، وهو يتمثل بنظام رسائل قصيرة تصدر من قبل الجهات الامنية للجمهور توضح بها ما حدث فعلا دون زيادة او نقصات او ما أشيع لديهم عن ما حدث فعلا .
التعليقات