استيقظ الدب الروسي بعد عقود سبات وغموض وشكوك في القدرات والامكانيات لا ندركها نحن بل هو والقوى الموازية له مما يجعلنا نبحث في التوجه الحقيقي لهذه اليقظة المفاجئة , اسبابها واهدافها وحتى الغوص قليلاً في محاولة للتعرف على نتائجها .
هنالك ثلاثة محاور من الممكن البحث بها في محاولة للوصول لنتائج مسبقه , الأول هو كون التحرك وحربه هي ( حرب استرداد وتوسع نفوذ , كما وصفته زميلتي الاعلامية في تلفزيون التغيير ميساء المصري ) , ان كانت هي تلك الاسباب فهذا يعني معرفة الدب الروسي بإمكانياته , وتيقنه من معرفة القطب الاخر لتلك الامكانيات والا سيجد نفسه في لعبة الروليت الروسي جارّاً معه العالم الى تحالفات تؤدي الى العالمية الثالثه ونتائج لا تحمد عقباها .
اما المحور الثاني فهو اتفاقية مسبقة مع القطب الاخر لتقاسم الكعكة الشرق اوسطية وحتى الكونية وهذا يعني قبول القطب الاخر بتشكيل عالم ثنائي الاقطاب متوازن القوى .
اما المحور الثالث فهو قبول المحور الاخر بالتهور الروسي في محاولة لجرّه الى المستنقع السوري وذلك لتكرار التجربة السوفيتية في المستنقع الافغاني .
في جميع المحاور الانفة الذكر تستمر لعبة الكبار في اراضينا ومن دمائنا واموالنا ودورنا الوحيد هو التسحيج والانقسام محللين لطرف ومحرمين على اخر شعارنا واهزوجتنا ( شو بدكون ؟؟؟ مثل ما بدو المختار ) .
استيقظ الدب الروسي بعد عقود سبات وغموض وشكوك في القدرات والامكانيات لا ندركها نحن بل هو والقوى الموازية له مما يجعلنا نبحث في التوجه الحقيقي لهذه اليقظة المفاجئة , اسبابها واهدافها وحتى الغوص قليلاً في محاولة للتعرف على نتائجها .
هنالك ثلاثة محاور من الممكن البحث بها في محاولة للوصول لنتائج مسبقه , الأول هو كون التحرك وحربه هي ( حرب استرداد وتوسع نفوذ , كما وصفته زميلتي الاعلامية في تلفزيون التغيير ميساء المصري ) , ان كانت هي تلك الاسباب فهذا يعني معرفة الدب الروسي بإمكانياته , وتيقنه من معرفة القطب الاخر لتلك الامكانيات والا سيجد نفسه في لعبة الروليت الروسي جارّاً معه العالم الى تحالفات تؤدي الى العالمية الثالثه ونتائج لا تحمد عقباها .
اما المحور الثاني فهو اتفاقية مسبقة مع القطب الاخر لتقاسم الكعكة الشرق اوسطية وحتى الكونية وهذا يعني قبول القطب الاخر بتشكيل عالم ثنائي الاقطاب متوازن القوى .
اما المحور الثالث فهو قبول المحور الاخر بالتهور الروسي في محاولة لجرّه الى المستنقع السوري وذلك لتكرار التجربة السوفيتية في المستنقع الافغاني .
في جميع المحاور الانفة الذكر تستمر لعبة الكبار في اراضينا ومن دمائنا واموالنا ودورنا الوحيد هو التسحيج والانقسام محللين لطرف ومحرمين على اخر شعارنا واهزوجتنا ( شو بدكون ؟؟؟ مثل ما بدو المختار ) .
استيقظ الدب الروسي بعد عقود سبات وغموض وشكوك في القدرات والامكانيات لا ندركها نحن بل هو والقوى الموازية له مما يجعلنا نبحث في التوجه الحقيقي لهذه اليقظة المفاجئة , اسبابها واهدافها وحتى الغوص قليلاً في محاولة للتعرف على نتائجها .
هنالك ثلاثة محاور من الممكن البحث بها في محاولة للوصول لنتائج مسبقه , الأول هو كون التحرك وحربه هي ( حرب استرداد وتوسع نفوذ , كما وصفته زميلتي الاعلامية في تلفزيون التغيير ميساء المصري ) , ان كانت هي تلك الاسباب فهذا يعني معرفة الدب الروسي بإمكانياته , وتيقنه من معرفة القطب الاخر لتلك الامكانيات والا سيجد نفسه في لعبة الروليت الروسي جارّاً معه العالم الى تحالفات تؤدي الى العالمية الثالثه ونتائج لا تحمد عقباها .
اما المحور الثاني فهو اتفاقية مسبقة مع القطب الاخر لتقاسم الكعكة الشرق اوسطية وحتى الكونية وهذا يعني قبول القطب الاخر بتشكيل عالم ثنائي الاقطاب متوازن القوى .
اما المحور الثالث فهو قبول المحور الاخر بالتهور الروسي في محاولة لجرّه الى المستنقع السوري وذلك لتكرار التجربة السوفيتية في المستنقع الافغاني .
في جميع المحاور الانفة الذكر تستمر لعبة الكبار في اراضينا ومن دمائنا واموالنا ودورنا الوحيد هو التسحيج والانقسام محللين لطرف ومحرمين على اخر شعارنا واهزوجتنا ( شو بدكون ؟؟؟ مثل ما بدو المختار ) .
التعليقات