مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - نقلت فدوى البرغوثي زوجة القيادي الفلسطيني مروان البرغوثي المعتقل في سجون الاحتلال الصهيوني، نقلت عنه، دعمه الكامل لقيام انتفاضة فلسطينية ثالثة، بوحدة الاجماع والقرار الفلسطيني وبإرادة وحدوية تعبّر عن إرادة الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال.
وأكدت البرغوثي في مقابلة خاصة مع 'جراسا' على ان الانتفاضة تندلع في ظروف وشروط محدّدة من دون سابق انذار وبدرجة حرارة محدّدة وفي مناخات محدّدة في ظل استمرار العدوان الاسرائيلي.
ويرى البرغوثي وفقا لما نقلت عنه زوجته، ان الظروف التي أدّت الى اندلاع الانتفاضة الاولى والثانية لازالت قائمة في ظل استمرار الحملة العسكرية على الأقصى المبارك وتصاعد وتيرة الاستيطان بالضفة الغربية.
وشددت البرغوثي على ان القناعة التي ترسخت في عقلية زوجها الأسير تؤكد ان الشارع الفلسطيني اعطى فرصا كثيرة لقيادة منظمة التحرير من خلال الدخول في بوتقة المفاوضات التي وصلت إلى طريق مسدود.
ووفقا للبرغوثي فإن وجود انتفاضات أو هبات جماهيرية محكوم بما منحه القانون الدولي المتعلق بشرعية مقاومة الاحتلال وهو ما يحكم حركة الانتفاضة والمقاومة.
وفيما يتعلق بموقف زوجها من خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يرى البرغوثي بحسب زوجته، ان الخطاب دغدغ بـ'قوته' الشارع الفلسطيني لكن الاهم بنظر القيادي البرغوثي ما بعد الخطاب وضرورة تطبيق ما جاء فيه على ارض الواقع،للانسجام مع ارادة الشارع الفلسطيني التواق للحرية والانعتاق من الاحتلال.
وأضافت البرغوثي:'رفع علم فلسطين على سارية الأمم المتحدة حدثا هام لكن الاهم رفعه على المسجد الاقصى المبارك والقدس المحتلة'.
وشددت البرغوثي على ان المقاومة وهبة الجماهير الغاضبة لن تثمران من دون تحقيق الوحدة الوطنية وطي ملف الانقسام الغاشم والمقاومة لن تثمرا من دون الوحدة الوطنية.
وأكدت البرغوثي انها لم تقم بزيارة زوجها الاسير منذ 40 يوما وذلك بسبب ما يسمى بالإعياد العبرية.
مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - نقلت فدوى البرغوثي زوجة القيادي الفلسطيني مروان البرغوثي المعتقل في سجون الاحتلال الصهيوني، نقلت عنه، دعمه الكامل لقيام انتفاضة فلسطينية ثالثة، بوحدة الاجماع والقرار الفلسطيني وبإرادة وحدوية تعبّر عن إرادة الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال.
وأكدت البرغوثي في مقابلة خاصة مع 'جراسا' على ان الانتفاضة تندلع في ظروف وشروط محدّدة من دون سابق انذار وبدرجة حرارة محدّدة وفي مناخات محدّدة في ظل استمرار العدوان الاسرائيلي.
ويرى البرغوثي وفقا لما نقلت عنه زوجته، ان الظروف التي أدّت الى اندلاع الانتفاضة الاولى والثانية لازالت قائمة في ظل استمرار الحملة العسكرية على الأقصى المبارك وتصاعد وتيرة الاستيطان بالضفة الغربية.
وشددت البرغوثي على ان القناعة التي ترسخت في عقلية زوجها الأسير تؤكد ان الشارع الفلسطيني اعطى فرصا كثيرة لقيادة منظمة التحرير من خلال الدخول في بوتقة المفاوضات التي وصلت إلى طريق مسدود.
ووفقا للبرغوثي فإن وجود انتفاضات أو هبات جماهيرية محكوم بما منحه القانون الدولي المتعلق بشرعية مقاومة الاحتلال وهو ما يحكم حركة الانتفاضة والمقاومة.
وفيما يتعلق بموقف زوجها من خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يرى البرغوثي بحسب زوجته، ان الخطاب دغدغ بـ'قوته' الشارع الفلسطيني لكن الاهم بنظر القيادي البرغوثي ما بعد الخطاب وضرورة تطبيق ما جاء فيه على ارض الواقع،للانسجام مع ارادة الشارع الفلسطيني التواق للحرية والانعتاق من الاحتلال.
وأضافت البرغوثي:'رفع علم فلسطين على سارية الأمم المتحدة حدثا هام لكن الاهم رفعه على المسجد الاقصى المبارك والقدس المحتلة'.
وشددت البرغوثي على ان المقاومة وهبة الجماهير الغاضبة لن تثمران من دون تحقيق الوحدة الوطنية وطي ملف الانقسام الغاشم والمقاومة لن تثمرا من دون الوحدة الوطنية.
وأكدت البرغوثي انها لم تقم بزيارة زوجها الاسير منذ 40 يوما وذلك بسبب ما يسمى بالإعياد العبرية.
مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - نقلت فدوى البرغوثي زوجة القيادي الفلسطيني مروان البرغوثي المعتقل في سجون الاحتلال الصهيوني، نقلت عنه، دعمه الكامل لقيام انتفاضة فلسطينية ثالثة، بوحدة الاجماع والقرار الفلسطيني وبإرادة وحدوية تعبّر عن إرادة الشعب الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال.
وأكدت البرغوثي في مقابلة خاصة مع 'جراسا' على ان الانتفاضة تندلع في ظروف وشروط محدّدة من دون سابق انذار وبدرجة حرارة محدّدة وفي مناخات محدّدة في ظل استمرار العدوان الاسرائيلي.
ويرى البرغوثي وفقا لما نقلت عنه زوجته، ان الظروف التي أدّت الى اندلاع الانتفاضة الاولى والثانية لازالت قائمة في ظل استمرار الحملة العسكرية على الأقصى المبارك وتصاعد وتيرة الاستيطان بالضفة الغربية.
وشددت البرغوثي على ان القناعة التي ترسخت في عقلية زوجها الأسير تؤكد ان الشارع الفلسطيني اعطى فرصا كثيرة لقيادة منظمة التحرير من خلال الدخول في بوتقة المفاوضات التي وصلت إلى طريق مسدود.
ووفقا للبرغوثي فإن وجود انتفاضات أو هبات جماهيرية محكوم بما منحه القانون الدولي المتعلق بشرعية مقاومة الاحتلال وهو ما يحكم حركة الانتفاضة والمقاومة.
وفيما يتعلق بموقف زوجها من خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يرى البرغوثي بحسب زوجته، ان الخطاب دغدغ بـ'قوته' الشارع الفلسطيني لكن الاهم بنظر القيادي البرغوثي ما بعد الخطاب وضرورة تطبيق ما جاء فيه على ارض الواقع،للانسجام مع ارادة الشارع الفلسطيني التواق للحرية والانعتاق من الاحتلال.
وأضافت البرغوثي:'رفع علم فلسطين على سارية الأمم المتحدة حدثا هام لكن الاهم رفعه على المسجد الاقصى المبارك والقدس المحتلة'.
وشددت البرغوثي على ان المقاومة وهبة الجماهير الغاضبة لن تثمران من دون تحقيق الوحدة الوطنية وطي ملف الانقسام الغاشم والمقاومة لن تثمرا من دون الوحدة الوطنية.
وأكدت البرغوثي انها لم تقم بزيارة زوجها الاسير منذ 40 يوما وذلك بسبب ما يسمى بالإعياد العبرية.
التعليقات