- بدأت بوادر الإنتفاضة الفلسطينية المباركة ، التي يخوضها الشعب الفلسطيني العظيم في الضفة الغربية ، بأشكال متعددة لكنها غير فاعلة لأنها تستعمل العنف كالحجارة ، الطعن والقتل بالأسلحة النارية ، وذلك في الوقت الذي تتصاعد فيه هستيريا الحقد اليهودي على فلسطين ، الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات ، والمسجد الأقصى المبارك بشكل خاص ، وهو الأمر الذي دفع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، إلى مزيد من الإرتباك حتى أنه دعا الشعب الفلسطيني الثائر ، إلى توخي الحذر وعدم التصعيد في هذا الوقت ، الذي يحتاج إلى دراسة مُعمّقة وتخطيط سليم . إن كانت تحذيرات عباس ، هي لتحقيق الحلم الفلسطيني بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان الوضع عشية الرابع من حزيران 1967 ، وعاصمتها القدس الشرقية بلا منازع ، فإن من واجب الرئيس قدس الله سره ، أن يقود بنفسه إنتفاضة بيضاء ، سلمية وحضارية وأن يتدثر بثوب غاندي الأبيض ، ويعتكف في مقر الأمم المتحدة في فلسطين ، تحت يافطة '،،،إما دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة على حدود عشية الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ، وإما دولة ديموقراطية علمانية ثنائية القومية ، يعيش فيها العرب الفلسطنيين واليهود معا،،،' ، وعلى ذلك يجدر بالرئيس عباس أن يدعو الشعب الفلسطيني إلى الإنتظام في التظاهر السلمي والحضاري ، وغير هذا فإن أي فلسطيني يلجأ إلى العنف إن بالحجارة ، السكاكين والبنادق وغيرها ، هو بمثابة عدو للشعب الفلسطيني ، ويستحق الملاحقة والسجن من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية .
- إن فعلها الرئيس عباس وتماثل مع ما سبق في هذه العجالة ، فهو سيقطع الطريق على كل القوى العنترية ، إن كانت يهودية أو حتى حمساوية ، حيث أن الأخيرة 'الحمساوية' ، التي تهلل وتكبر لأفعال العنف والمسلح تحديدا في الضفة الغربية ، وهي حماس التي ما تزال تسعى إلى خلط الأوراق لإحداث الفوضى في الضفة الغربية ، تحت عنوان الممانعة والمقاومة 'المطاقعة والمفاصصة' ، وكل ذلك في الوقت الذي يدرك فيه تلاميذ الروضة ، أن الكفاح المسلح في الضفة الغربية تحديدا ، قد بات من سابع المستحيلات بعد أن أحكم يهود قبضتهم الفولاذية ، على جميع مداخل ومخارج الوصول ، إلى أدوات الكفاح المسلح إلى الضفة الغربية ، وحتى إلى قطاع غزة وتحديدا بعد المفاوضات الجارية بين حماس ويهود ، وذلك عبر الوسطاء الموشوشين ، الهمّاسين ، الفتنويين الذين يحاولون الركوب على ظهر فلسطين لحساب الصهيوأمريكي ، وكل ذلك ومن أجل هدنة طويلة الأجل ، يتم إبرامها بين حماس وبين اليهود،،،!
- أما وإن تعقلت حماس وغادرت مربع المزايدات وهو ما نتمناه ، وسارعت إلى إنجاز المصالحة مع حركة فتح ، وإن إنضمت لفتح وحماس بقية الفصائل وقيادات المجتمع الفلسطيني لهذه المصالحة ، وتحت شعار،،،فلسطينيون فحسب،،،وإن تعاضد الجميع ودعموا إعتكاف الرئيس عباس،،،إن فعل،،،! ، وحسب ما أوردنا ، فلا شك أن العالم على سعته سيُساند الشعب الفلسطيني ، خاصة إن تخلت جميع القيادات الفلسطينية عن صراع المناصب والمكاسب المادية والمعنوية ، وتم مع ذلك تعبئة الشعب الفلسطيني للتقشف ، كجزء بالغ الأهمية في النضال من أجل الحرية والتحرر ، فلا شك عندئذ سيتحقق الحلم الفلسطيني في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشرقية،،،فهل تفعلها القيادات الفلسطينية،،،؟
- بدأت بوادر الإنتفاضة الفلسطينية المباركة ، التي يخوضها الشعب الفلسطيني العظيم في الضفة الغربية ، بأشكال متعددة لكنها غير فاعلة لأنها تستعمل العنف كالحجارة ، الطعن والقتل بالأسلحة النارية ، وذلك في الوقت الذي تتصاعد فيه هستيريا الحقد اليهودي على فلسطين ، الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات ، والمسجد الأقصى المبارك بشكل خاص ، وهو الأمر الذي دفع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، إلى مزيد من الإرتباك حتى أنه دعا الشعب الفلسطيني الثائر ، إلى توخي الحذر وعدم التصعيد في هذا الوقت ، الذي يحتاج إلى دراسة مُعمّقة وتخطيط سليم . إن كانت تحذيرات عباس ، هي لتحقيق الحلم الفلسطيني بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان الوضع عشية الرابع من حزيران 1967 ، وعاصمتها القدس الشرقية بلا منازع ، فإن من واجب الرئيس قدس الله سره ، أن يقود بنفسه إنتفاضة بيضاء ، سلمية وحضارية وأن يتدثر بثوب غاندي الأبيض ، ويعتكف في مقر الأمم المتحدة في فلسطين ، تحت يافطة '،،،إما دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة على حدود عشية الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ، وإما دولة ديموقراطية علمانية ثنائية القومية ، يعيش فيها العرب الفلسطنيين واليهود معا،،،' ، وعلى ذلك يجدر بالرئيس عباس أن يدعو الشعب الفلسطيني إلى الإنتظام في التظاهر السلمي والحضاري ، وغير هذا فإن أي فلسطيني يلجأ إلى العنف إن بالحجارة ، السكاكين والبنادق وغيرها ، هو بمثابة عدو للشعب الفلسطيني ، ويستحق الملاحقة والسجن من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية .
- إن فعلها الرئيس عباس وتماثل مع ما سبق في هذه العجالة ، فهو سيقطع الطريق على كل القوى العنترية ، إن كانت يهودية أو حتى حمساوية ، حيث أن الأخيرة 'الحمساوية' ، التي تهلل وتكبر لأفعال العنف والمسلح تحديدا في الضفة الغربية ، وهي حماس التي ما تزال تسعى إلى خلط الأوراق لإحداث الفوضى في الضفة الغربية ، تحت عنوان الممانعة والمقاومة 'المطاقعة والمفاصصة' ، وكل ذلك في الوقت الذي يدرك فيه تلاميذ الروضة ، أن الكفاح المسلح في الضفة الغربية تحديدا ، قد بات من سابع المستحيلات بعد أن أحكم يهود قبضتهم الفولاذية ، على جميع مداخل ومخارج الوصول ، إلى أدوات الكفاح المسلح إلى الضفة الغربية ، وحتى إلى قطاع غزة وتحديدا بعد المفاوضات الجارية بين حماس ويهود ، وذلك عبر الوسطاء الموشوشين ، الهمّاسين ، الفتنويين الذين يحاولون الركوب على ظهر فلسطين لحساب الصهيوأمريكي ، وكل ذلك ومن أجل هدنة طويلة الأجل ، يتم إبرامها بين حماس وبين اليهود،،،!
- أما وإن تعقلت حماس وغادرت مربع المزايدات وهو ما نتمناه ، وسارعت إلى إنجاز المصالحة مع حركة فتح ، وإن إنضمت لفتح وحماس بقية الفصائل وقيادات المجتمع الفلسطيني لهذه المصالحة ، وتحت شعار،،،فلسطينيون فحسب،،،وإن تعاضد الجميع ودعموا إعتكاف الرئيس عباس،،،إن فعل،،،! ، وحسب ما أوردنا ، فلا شك أن العالم على سعته سيُساند الشعب الفلسطيني ، خاصة إن تخلت جميع القيادات الفلسطينية عن صراع المناصب والمكاسب المادية والمعنوية ، وتم مع ذلك تعبئة الشعب الفلسطيني للتقشف ، كجزء بالغ الأهمية في النضال من أجل الحرية والتحرر ، فلا شك عندئذ سيتحقق الحلم الفلسطيني في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشرقية،،،فهل تفعلها القيادات الفلسطينية،،،؟
- بدأت بوادر الإنتفاضة الفلسطينية المباركة ، التي يخوضها الشعب الفلسطيني العظيم في الضفة الغربية ، بأشكال متعددة لكنها غير فاعلة لأنها تستعمل العنف كالحجارة ، الطعن والقتل بالأسلحة النارية ، وذلك في الوقت الذي تتصاعد فيه هستيريا الحقد اليهودي على فلسطين ، الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات ، والمسجد الأقصى المبارك بشكل خاص ، وهو الأمر الذي دفع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، إلى مزيد من الإرتباك حتى أنه دعا الشعب الفلسطيني الثائر ، إلى توخي الحذر وعدم التصعيد في هذا الوقت ، الذي يحتاج إلى دراسة مُعمّقة وتخطيط سليم . إن كانت تحذيرات عباس ، هي لتحقيق الحلم الفلسطيني بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان الوضع عشية الرابع من حزيران 1967 ، وعاصمتها القدس الشرقية بلا منازع ، فإن من واجب الرئيس قدس الله سره ، أن يقود بنفسه إنتفاضة بيضاء ، سلمية وحضارية وأن يتدثر بثوب غاندي الأبيض ، ويعتكف في مقر الأمم المتحدة في فلسطين ، تحت يافطة '،،،إما دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة على حدود عشية الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ، وإما دولة ديموقراطية علمانية ثنائية القومية ، يعيش فيها العرب الفلسطنيين واليهود معا،،،' ، وعلى ذلك يجدر بالرئيس عباس أن يدعو الشعب الفلسطيني إلى الإنتظام في التظاهر السلمي والحضاري ، وغير هذا فإن أي فلسطيني يلجأ إلى العنف إن بالحجارة ، السكاكين والبنادق وغيرها ، هو بمثابة عدو للشعب الفلسطيني ، ويستحق الملاحقة والسجن من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية .
- إن فعلها الرئيس عباس وتماثل مع ما سبق في هذه العجالة ، فهو سيقطع الطريق على كل القوى العنترية ، إن كانت يهودية أو حتى حمساوية ، حيث أن الأخيرة 'الحمساوية' ، التي تهلل وتكبر لأفعال العنف والمسلح تحديدا في الضفة الغربية ، وهي حماس التي ما تزال تسعى إلى خلط الأوراق لإحداث الفوضى في الضفة الغربية ، تحت عنوان الممانعة والمقاومة 'المطاقعة والمفاصصة' ، وكل ذلك في الوقت الذي يدرك فيه تلاميذ الروضة ، أن الكفاح المسلح في الضفة الغربية تحديدا ، قد بات من سابع المستحيلات بعد أن أحكم يهود قبضتهم الفولاذية ، على جميع مداخل ومخارج الوصول ، إلى أدوات الكفاح المسلح إلى الضفة الغربية ، وحتى إلى قطاع غزة وتحديدا بعد المفاوضات الجارية بين حماس ويهود ، وذلك عبر الوسطاء الموشوشين ، الهمّاسين ، الفتنويين الذين يحاولون الركوب على ظهر فلسطين لحساب الصهيوأمريكي ، وكل ذلك ومن أجل هدنة طويلة الأجل ، يتم إبرامها بين حماس وبين اليهود،،،!
- أما وإن تعقلت حماس وغادرت مربع المزايدات وهو ما نتمناه ، وسارعت إلى إنجاز المصالحة مع حركة فتح ، وإن إنضمت لفتح وحماس بقية الفصائل وقيادات المجتمع الفلسطيني لهذه المصالحة ، وتحت شعار،،،فلسطينيون فحسب،،،وإن تعاضد الجميع ودعموا إعتكاف الرئيس عباس،،،إن فعل،،،! ، وحسب ما أوردنا ، فلا شك أن العالم على سعته سيُساند الشعب الفلسطيني ، خاصة إن تخلت جميع القيادات الفلسطينية عن صراع المناصب والمكاسب المادية والمعنوية ، وتم مع ذلك تعبئة الشعب الفلسطيني للتقشف ، كجزء بالغ الأهمية في النضال من أجل الحرية والتحرر ، فلا شك عندئذ سيتحقق الحلم الفلسطيني في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشرقية،،،فهل تفعلها القيادات الفلسطينية،،،؟
التعليقات